Do the Parsis who support Ali Jafar

Do the Parsis who support Ali Jafarey, recognise that the Jafarey group will proceed without scruples, with their long chalked out plan to divide the Zoroastrians of Iranian origin from the Parsis of India? According to Jafarey’s cult, the Parsis are “Hinduized” in their beliefs and in their culture and of course, have been following a different religion for 3000 years.

«Throughout history, it has been the inaction of those who could have acted, the indifference of those who should have known better, and the silence of the voice of justice, when it mattered most, that has made it possible for evil to triumph» in society (Emperor Haile Selassie of Ethopia).

In the sordid drama that has preceded this World Congress at Houston, a Chamberlain-like compromise has been brought about. The wheels of history however, grind in an inexorable direction of its own. Chamberlain’s “peace with honour”, negotiated with Hitler, brought to mankind, in the 20th century, not just a world engulfed in World War II but the horrors of Auswitch, mass genocide and the scourge of Hitler who ravaged more than half the world. Nazism demanded total allegiance, it brooked no opposition and in its attempt to control the world made them faceless and voiceless. The fate of Europe, in 1939, fellow Zoroastrians, is the fate that awaits the Zoroastrians in North America as it has given Ali Jafarey the official acceptance of FEZANA which he desperately needs to consolidate his rather nebulous Islamic grouping within a Zoroastrian cocoon. Is it not significant that a world congress of the Zoroastrians should become the focal point of such incredible power play.

النتائج (العربية) 1:

هل البارسيون الذين الدعم على جعفري، الاعتراف بأن الفريق جعفري تشرع دون وازع، مع خطتهم طويلة تشالكيد بها لتقسيم الزرادشتيين أصل إيراني من "البارسيون الهند"؟ ووفقا لعبادة في جافاريي، البارسيون هي "هيندويزيد" في معتقداتهم وفي ثقافتهم، وبطبيعة الحال، قد تم بعد ديانة مختلفة عن 3000 سنة.«على مر التاريخ، لقد كان التقاعس عن العمل لأولئك الذين يمكن أن تعمل، اللامبالاة من أولئك الذين ينبغي أن يكون على علم أفضل، وأن صمت صوت العدالة، عندما يهم معظم، التي جعلت من الممكن للشر إلى انتصار» في المجتمع (الإمبراطور هيلا سيلاسي في إثيوبيا).في الدراما الدنيئة التي سبقت هذا "المؤتمر العالمي" في هيوستن، قد عرضت حلاً وسطا مثل تشامبرلين. ومع ذلك، طحن عجلات التاريخ في اتجاه العنيد من تلقاء نفسها. "السلام لتشامبرلين بشرف،" التفاوض مع هتلر، وجلبت على البشرية، في القرن العشرين، وليس مجرد عالم غارقة في الحرب العالمية الثانية ولكن أهوال أوسويتش وإبادة جماعية وآفة هتلر الذين دمرت أكثر من نصف سكان العالم. طالبت النازية الولاء التام وأنها تحتمل أية معارضة وفي محاولة للسيطرة العالم جعلها مجهولي الهوية ولا صوت لها. ومصير أوروبا، في عام 1939، زميل الزرادشتيين، هو المصير الذي ينتظر الزرادشتيين في أمريكا الشمالية، كما أنها أعطت جعفري على قبول رسمي من فيزانا الذي قال أنه بحاجة ماسة إلى توطيد له التجمع الإسلامي بل غامضة داخل شرنقة الزردشتية. غير أنها كبيرة أن مؤتمر العالمي للزرادشتيين ينبغي أن تصبح النقطة المحورية في أداء السلطة لا يصدق هذا.

النتائج (العربية) 2:

هل من الفرس الذين يدعمون علي Jafarey، ندرك أن مجموعة Jafarey سوف تتم دون وازع، بما لديها حقق طويلة خارج خطة لتقسيم الزرادشتيين من أصل إيراني من الفرس من الهند؟ وفقا لعبادة Jafarey، فإن الفرس هي "Hinduized" في معتقداتهم وثقافتهم وبطبيعة الحال، تم التالية ديانة مختلفة عن 3000 سنة. «على مر التاريخ، فقد كان تقاعس أولئك الذين يمكن أن تصرف، واللامبالاة من أولئك الذين يجب أن يكون على علم أفضل، وصمت صوت العدالة، عندما كان أكثر أهمية، التي جعلت من الممكن للشر أن ينتصر »في المجتمع (الامبراطور هيلا سيلاسي من أثيوبيا). في الدراما الدنيئة التي سبقت هذا المؤتمر العالمي في هيوستن، وقد جلبت تشامبرلين مثل حل وسط حول. عجلات التاريخ ومع ذلك، طحن في اتجاه لا يرحم من تلقاء نفسها. جلب "السلام مع الشرف" تشامبرلين، التفاوض مع هتلر، للبشرية، في القرن 20th، وليس فقط عالم غارقة في الحرب العالمية الثانية ولكن من ويلات Auswitch والإبادة الجماعية الجماهيرية ويلات هتلر الذي دمرته أكثر من نصف سكان العالم. طالبت النازية مجموع الولاء، فإنه لا يطيق أي معارضة وفي محاولتها للسيطرة على العالم جعلها مجهولي الهوية ولمن لا صوت لهم. مصير أوروبا، في عام 1939، مواطنه الزرادشتيين، هو المصير الذي ينتظر الزرادشتيين في أمريكا الشمالية كما تعطى علي Jafarey على القبول الرسمي من FEZANA الذي يحتاج انه يائسة لترسيخ له التجمع الإسلامي غامضة وليس داخل شرنقة الزرادشتية. غير أنه لا أهمية أن المؤتمر العالمي للالزرادشتيين ينبغي أن تصبح النقطة المحورية لهذا لا يصدق لعبة السلطة.

النتائج (العربية) 3:

هل پارسيس الذين يدعمون علي jafarey الاعتراف بأن فريق jafarey ستتواصل دون وازع، مع جذورها صاغت خطة التقسيم الزرادشتيون من أصل إيراني من بارسيون من الهند؟وفقا jafarey عبادة، برسيس "hinduized" في معتقداتهم وفي ثقافتهم و بالطبع يتابعون مختلف الدين لمدة 3000 سنه

«على مر التاريخ،