prayers were answered" Jo looks at

prayers were answered" Jo looks at the maid .. there was something about her voice that was hauntingly angelic... Jo was comforted hearing her ... nods her head ..and says "thank you ...I know Jalal cares for me" she takes a deep breath, puts on her best smile saying "don't worry ... sorry you had to get involved in it... I...we will sort it out, if you don't mind can you please tell me how come Jalal asked for you to come in today" Maham smiled warmly saying "I was Jalal's nursemaid ... the only mother he knew for most of his early childhood when Hamida was busy building the business with her husband...I care about him a lot ... he cares for me ..he calls me badiammi...he trusts me..." Jo soaks in the information, lies back down pulling the covers up to cover her nakedness ... saying "I still am waiting for my clothes to be delivered, can you please give me some privacy so I can shower ..." sure... sure... Maham says leaving, as she was closing the door sees Jo pulling the sheet, wraping it around herself and running to the bathroom ... see bruises... walks back into the room as the bathroom door shuts closed, to tidy up the room and to get the bed ready ... takes off the blood stained white sheet .. fixes the bed with clean linen .. cleans the roses off the floor ... tidies the room and leaves ...

النتائج (العربية) 1:

تم الرد على الصلوات "جو تبدو في الخادمة... كان هناك شيء حول صوتها كان ملائكي حزنا... وكان جو الارتياح الاستماع لها.. الإيحاءات رأسها... وتقول "شكرا لك... أنا أعرف Jalal يهتم بالنسبة لي "أنها تأخذ نفسا عميقا، يضع على لها أفضل ابتسامة قائلا" لا تقلق.. عذراً لك أن تتورط في ذلك... أولاً.. ونحن سوف فرز بها، إذا كنت لا تمانع في أن تخبرني كيف Jalal طلب منك تأتي اليوم "ابتسم ماهام بحرارة قائلا" كان نورسيميد في Jalal... الأم فقط أنه يعرف معظم طفولته المبكرة عندما كان حميدة مشغول بناء الأعمال التجارية مع زوجها. يهمني عنه الكثير.. أنه يهتم بالنسبة لي... أنه يدعو لي باديامي.. أنه يثق لي... " جو تتسرب في المعلومات، ويكمن التراجع عن سحب يغطي ما يصل إلى غطاء لها عرى... قائلا "أنا لا تزال في انتظار مﻻبسي لتسليمها، ويمكن لك أن تعطيني بعض الخصوصية حتى أنا يمكن دش..." بالتأكيد.. تأكد من... يقول ماهام ترك، كما أنها تم إغلاق الباب ترى جو سحب الورقة، وكدمات التغليف انظر حول نفسها وتشغيل إلى الحمام...... مناحي مرة أخرى إلى الغرفة كالحمام يغلق الباب مغلق، مرتبة أعلى الغرفة وعلى السرير الاستعداد.. تقلع الورقة الدم الملون الأبيض... إصلاحات السرير مع أغطية نظيفة... ينظف الورود قبالة الكلمة.. تديس الغرفة ويترك...

النتائج (العربية) 2:

وقد أجاب صلاة "جو ينظر إلى خادمة .. كان هناك شيء حول صوتها الذي كان ملائكي حزنا ... بالارتياح جو الاستماع لها ... يومئ رأسها .. و يقول" شكرا ... وأنا أعلم جلال يهتم ل لي "انها تأخذ نفسا عميقا، ويضع على أفضل ابتسامتها قائلا" لا تقلق ... آسف كان عليك أن تتورط في ذلك ... أنا ... ونحن سوف ترتيب هذا الأمر، إذا كنت لا تمانع في وسعها أنت من فضلك قل لي كيف تأتي طلب جلال لك أن تأتي في اليوم "محم ابتسم قائلا بحرارة" كنت المربية جلال في ... الأم الوحيدة التي يعرف معظم طفولته المبكرة عندما كان حميدة مشغول بناء الأعمال التجارية مع زوجها .. .I تهتم به كثيرا ... انه يهتم بالنسبة لي ..he تدعو لي badiammi ... يثق لي ... "جو تتسرب في المعلومات، وتقع أسفل الظهر سحب الأغطية لتغطية عورتها ... قائلا "ما زلت أنتظر ملابسي ليتم تسليمها، يمكن أن تعطيني بعض الخصوصية حتى أستطيع أن الاستحمام ..." بالتأكيد ... بالتأكيد ... محم يقول مغادرة، بينما كانت تغلق الباب يرى جو سحب ورقة، wraping وحولها نفسها وتشغيل إلى الحمام ... رؤية الكدمات ... يمشي مرة أخرى إلى الغرفة مع باب الحمام إيقاف مغلقة، لترتيب الغرفة وللحصول على السرير جاهز ... تقلع ملطخة بالدم ورقة بيضاء .. بإصلاح السرير مع أغطية نظيفة .. ينظف الورود قبالة الكلمة ... يرتب الغرفة والأوراق ...

النتائج (العربية) 3:

الصلاة اجاب "جو ينظر إلى الخادمة..كان هناك شيء عنها هذا الصوت الملائكي حزنا...جو كان بالراحة الاستماع لها...أومأ رأسها.. و يقول: "شكراً لكم... أنا أعرف جلال يهتم بي" انها تأخذ نفس عميق، يضع لها على أفضل ابتسامة يقول "لا تقلق...آسف كان يجب أن يتدخل في ذلك.... نحن سوف ترتيب هذا الامر،اذا لم يكن لديك مانع هل يمكنك من فضلك قل لي كيف جلال طلبت منك أن تأتي في اليوم "ابتسمت maham بحرارة قائلا" كنت جلال المربية...أم فقط كان على معظم طفولته المبكرة عندما حميدة كان مشغول في بناء الأعمال التجارية مع زوجها... أنا أهتم له الكثير...هو يهتم بي..... وهو يدعو لي badiammi يأتمنني... "جو تُنقع في المعلوماتيكمن التراجع سحب الأغطية حتى تغطي بها عورتها.قائلا: "انا ما زلت أنتظر تسلم الملابس، هل يمكنك من فضلك أعطني بعض الخصوصية حتى أنا يمكن الاستحمام... بالتأكيد...بالتأكيد...يقول maham ترك كما أنها تم إغلاق الباب ترى جو سحب ورقة، wraping حول نفسها و ركض إلى الحمام...نرى كدمات...المشي مرة أخرى إلى الغرفة كما تغلق باب الحمام مغلقة، لترتيب غرفة والحصول على سرير جاهز...تقلع الملطخة بالدماء ورقة بيضاء..يحدد مع سرير الكتان النظيفة..ينظف الورد من على الأرض...بترتيب غرفة نيابة و اوراق الشجر