In cases such as Uganda and Colombi

In cases such as Uganda and Colombia, for example, where the main type of transition taking place seems to concern an attempted move from armed conflict to peace, the ruling elites may choose to conceptualize an often limited or half-hearted attempt at addressing past or still ongoing abuses - often committed by various actors, including the incumbent regime itself - as transitional justice. By doing so, the regime may aim at avoiding international interference; shun more profound reforms of the system of governance; disseminate a particular, though not necessarily complete, picture of who is to blame for the abuses; and - perhaps most problematically - in order to target political opponents. For example, it has been argued that Ugandan President Museveni’s
decision to refer to the ICC the situation relating to the conflict in the northern parts of the country should be seen as one weapon in the arsenal adding pressure on the Lord’s Resistance Army, still actively fighting at the time, while designed to avoid

النتائج (العربية) 1:

في حالات مثل أوغندا وكولومبيا، على سبيل المثال، يبدو فيها أن النوع الرئيسي لمرحلة انتقالية تجري قلق التحرك محاولة من النزاع المسلح إلى السلام، قد تختار النخب الحاكمة وضع تصور كثيرا ما تكون محدودة أو محاولة فاترة في التصدي للماضي أو التجاوزات ما زالت مستمرة-غالباً ما ترتكبها مختلف الجهات الفاعلة، بما في ذلك النظام الحالي نفسه-كالعدالة الانتقالية. بالقيام بذلك، أن النظام قد تهدف إلى تجنب التدخل الدولي؛ تنأى بنفسها عن إصلاحات أكثر عمقاً من نظام الحكم؛ نشر معينة، على الرغم من أن الصورة ليست كاملة بالضرورة، من هو المسؤول عن هذه الانتهاكات؛ -وربما كان الأكثر إسنادها-الترتيب للمعارضين السياسيين المستهدفة. على سبيل المثال، فقد قيل أن الرئيس الأوغندي موسيفينيينبغي أن ينظر إلى قرار إحالة إلى المحكمة الجنائية الدولية في الحالة المتعلقة بالصراع الدائر في الأجزاء الشمالية من البلاد كأحد الأسلحة في ترسانة مشيراً إلى الضغط على "جيش" الرب للمقاومة، والقتال لا تزال نشطة في الوقت، في حين تهدف إلى تجنب

النتائج (العربية) 2:

في حالات مثل أوغندا وكولومبيا، على سبيل المثال، حيث يبدو أن النوع الرئيسي من الانتقال تجري على تهم محاولة الانتقال من الصراع المسلح إلى السلام، قد النخب الحاكمة اختيار لوضع تصور محاولة غالبا ما تكون محدودة أو فاترة في معالجة الماضي أو لا تزال الانتهاكات المتواصلة - التي كثيرا ما يرتكبها مختلف الأطراف الفاعلة، بما في ذلك النظام القائم نفسه - كما العدالة الانتقالية. من خلال القيام بذلك، قد تستهدف النظام إلى تجنب التدخل الدولي؛ تجنب المزيد من الإصلاحات العميقة لنظام الحكم؛ نشر على وجه الخصوص، وإن لم تكن كاملة بالضرورة، صورة من يقع اللوم عن الانتهاكات. و- ربما الأكثر إشكالية - من أجل استهداف المعارضين السياسيين. على سبيل المثال، فقد قيل أن الرئيس الأوغندي موسيفيني
قرار إحالة إلى المحكمة الجنائية الدولية يجب أن ينظر إلى الحالة المتعلقة بالصراع في الأجزاء الشمالية من البلاد وسلاح واحد في ضغط مضيفا ترسانة على جيش الرب للمقاومة، ما زالت تكافح بنشاط في ذلك الوقت، في حين تهدف إلى تفادي