neutrality. As she explained, there

neutrality. As she explained, there was a percep-tion among teachers that showing strong emotionsin school was not considered ‘‘professional’’: ‘‘Fora long time,’’ she said, ‘‘I prevented myself fromexpressing what I really felt, because it was notconsidered professional to do that’’ (Interview,March 24, 1999).In light of the heavy emotional demands in theteaching profession, on the one hand, and the lackof any explicit emotional rules, on the other, it isnot surprising to find Catherine expressing con-cerns about the lack of any space to discussemotions. For a long time, according to Cathe-rine’s descriptions, this professional discourse ofneutrality seemed prevalent in her school. Therewas this view among teachers, as Catherine put it,that doing one’s best in teaching required a displayof ‘‘professionalism,’’ that is, too much affectionor too much anger was considered inappropriate.Thus, ‘‘self-control’’ was perceived as the way ofdealing with emotions in teaching. The concept ofself-control was identified with ‘‘being profes-sional’’, just like in several other professions wheresocial services are provided (see e.g., Yanay &Shahar, 1998). According to Morris and Feldman(1996), self-control and neutrality are often per-ceived to convey a (false) perception of ‘‘dispas-sionate authority and status’’ (p. 991). Also,Putnumand Mumby (1993) use the term‘‘scien-tific management’’ to refer to the scientificlanguage of neutrality, detachment and controlthat workers use to talk about emotional interac-tions at work.However, more recently, in our follow-up study,Catherine revisited these discourses of neutralityand objectivity and had some interesting newinsights to share. First, she admitted that ‘‘it ismeaningless to say that emotional behavior isunprofessional [y] because thoughts cannot beseparated from emotion.’’ She emphasized thatknowledge about emotions is an important part ofbecoming and being a professional, especiallybeing a teacher. Eventually, she acknowledgedthat discourses of neutrality earlier in her careerwere largely a ‘‘myth’’:Rules about emotional expression are certainlynot written down. They are socially constructedprobably in individual reactions but not even asa collective group, because we have trouble withcollective group rules in terms of conflictingagendas [y] I think it’s very much a trial anderrory as far as what you can express and notexpress and if it will be understood or hurtsomeone [y] I also think that this notion aboutbeing objective, neutral and so on is a hugemyth (Interview, April 26, 2003).Catherine raises two important issues here: first,emotional rules are socially (and thus historically)constructed in processes of ‘‘trial and error’’; andsecond, discourses of neutrality are a myth andreflect power relations among group interests. Forexample, Catherine described several examples ofhow emotional rules in teaching were negotiatedamong students, teachers, parents and adminis-trators. The most obvious example of this cultureof negotiation was a recent change in theemotional culture of her school. As she explained,I’mlooking at the particular staff now and Ithink a lot of people share their feelings andemotions, compared to what happened a fewyears ago. I’ve been in situations where it’s beenacknowledged that people are responding‘‘emotionally’’ but that’s because they arepassionate about what they believe. [y] I thinkour school is getting better about letting peopletalk about and express their emotions (Inter-view, March 28, 2003).For a long time, being unable to control one’semotions was seen as unprofessional behavior.Catherine now feels freer to think and talk abouther emotions than was once the case. The taboo ofexchanging how one feels (even crying out openly)has weakened, as Catherine explains how she hasgained more individual control over the fears anddangers of expressing emotions openly. Many ofthe fears that she had earlier in her career wereabout losing status and feeling shame for not beingaccepted by others. ‘‘As a young teacher,’’ shesaid, ‘‘I often felt so much discomfort and shame,because my ideas were not appreciated. [y] Andthis made me feel a tremendous sense of disemp

0/5000

من: -

إلى: -

النتائج (العربية) 1: [نسخ]

نسخ!

الحياد. كما أوضحت، كان هناك percep- نشوئها بين المعلمين أن تظهر مشاعر قوية في المدرسة لا يعتبر '' مهني '': '' ل فترة طويلة، وقال '' أنها '' أنا منعت نفسي من التعبير عما شعرت حقا ، لأنه لم يتم ذلك يعتبر المهنية للقيام بذلك '' (مقابلة، 24 مارس 1999). في ضوء المطالب العاطفية الثقيلة في مهنة التدريس، من جهة، وعدم وجود أي قواعد عاطفية واضحة، من ناحية أخرى، فإنه ليس من المستغرب أن تجد كاثرين معربا عن يخدع cerns إزاء عدم وجود أي مساحة لمناقشة المشاعر . لفترة طويلة، وفقا لCathe- الوصف rine، وهذا الخطاب المهني لل بدا الحياد سائدة في مدرستها. هناك كان هذا الرأي بين المعلمين، ووضع كاثرين ذلك، أن القيام بأحد أفضل اللاعبين في التدريس يتطلب عرض من '' الاحتراف، '' هذا هو، والكثير من المودة أو الكثير من الغضب واعتبرت غير لائقة. وهكذا، "كان ينظر 'ضبط النفس' 'باعتبارها طريق التعامل مع العواطف في التدريس. مفهوم تم التعرف ضبط النفس مع '' يجري profes- sional ''، مثلما هو الحال في العديد من المهن الأخرى حيث يتم توفير الخدمات الاجتماعية (انظر على سبيل المثال، Yanay و شاهار، 1998). وفقا لموريس وفيلدمان (1996)، وغالبا ما ضبط النفس والحياد قفز نصيب ceived لنقل (كاذبة) تصور '' dispas- سلطة sionate ووضع '' (ص 991). أيضا، Putnumand Mumby (1993) استخدام term''scien- إدارة tific '' للإشارة إلى العلمية لغة الحياد، مفرزة والسيطرة التي العمال استخدام إلى نقاش حول التواصل من العاطفية ستعقد في العمل. ومع ذلك، في الآونة الأخيرة، في دراستنا للمتابعة، إعادة النظر كاثرين هذه الخطابات الحياد والموضوعية، وكان بعض جديدة مثيرة للاهتمام رؤى سهم. أولا، اعترفت بأنها '' هو معنى للقول بأن السلوك العاطفي هو مهني [ص] لأن الأفكار لا يمكن فصلها عن العاطفة. '' وأكدت أن المعرفة عن العواطف هو جزء مهم من أن تصبح وكونه المهنية، وخاصة كونه مدرسا. في نهاية المطاف، اعترفت أن الخطابات الحياد في مسيرتها في وقت سابق كانت إلى حد كبير '' أسطورة '': قوانين حول التعبير العاطفي وبالتأكيد لا يكتب. هي التي شيدت عليها اجتماعيا ربما في ردود الفعل الفردية ولكن ليس حتى مع مجموعة الجماعية، لأن لدينا مشكلة مع قواعد الجماعة الجماعية من حيث تضارب الأجندات [ص] أعتقد أنه كثيرا محاكمة و errory بقدر ما يمكنك التعبير وليس تعبير وإذا كان سيتم المفهوم أو أذى شخص [ص] وأعتقد أيضا أن هذه الفكرة عن أن يكون موضوعيا ومحايدة وهلم جرا هي ضخمة أسطورة (مقابلة، 26 أبريل 2003). كاثرين يثير مسألتين مهمتين هنا: أولا، قواعد العاطفية اجتماعيا (وبالتالي تاريخيا) التي شيدت في عمليات '' التجربة والخطأ ''؛ و الثانية، الخطابات الحياد هي أسطورة و تعكس علاقات القوة بين مصالح المجموعة. ل المثال، وصفت كاثرين عدة أمثلة على كيفية التفاوض قواعد العاطفية في التعليم بين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور وadminis- trators. أكثر مثال واضح لهذه الثقافة كان التفاوض على التغيير الأخير في الثقافة العاطفية للمدرستها. كما أوضحت، I'mlooking على الموظفين بشكل خاص الآن، وأنا أعتقد أن الكثير من الناس حصة مشاعرهم و العواطف، بالمقارنة مع ما حدث بضعة منذ سنوات. لقد كنت في الحالات التي يكون فيها انها كانت acknowledged that people are responding ‘‘emotionally’’ but that’s because they are passionate about what they believe. [y] I think our school is getting better about letting people talk about and express their emotions (Inter- view, March 28, 2003). For a long time, being unable to control one’s emotions was seen as unprofessional behavior. Catherine now feels freer to think and talk about her emotions than was once the case. The taboo of exchanging how one feels (even crying out openly) has weakened, as Catherine explains how she has gained more individual control over the fears and dangers of expressing emotions openly. Many of وكانت المخاوف التي كان عليها في وقت سابق في حياتها المهنية حول فقدان الوضع والشعور بالعار لعدم تقبل الآخرين لهم. '' كما معلمة شابة، '' انها وقال، '' I غالبا ما يشعر الكثير من الانزعاج والخجل، لأن أفكاري ليست موضع تقدير. [ص] و هذا جعلني أشعر شعورا هائلا من disemp

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

النتائج (العربية) 2:[نسخ]

نسخ!

الحياد. كما أوضحت ، كان هناك البيركيب- بين المعلمين ان تظهر العواطف القوية في المدرسة لم يكن يعتبر "المهنية": "لل وقتا طويلا ، وقالت: انا منعت من التعبير عن ما شعرت حقا ، لأنه لم يكن تعتبر المهنية للقيام بذلك '' (مقابله ، مارس-آذار 24, 1999). في ضوء المطالب العاطفية الثقيلة في مهنه التدريس ، من ناحية ، وعدم وجود من اي قواعد عاطفيه صريحه ، من جهة أخرى ، فمن ليس من المستغرب ان تجد كاترين التعبير عن يخدع cerns حول عدم وجود اي مساحة لمناقشه العواطف. لفتره طويلة ، وفقا ل Cathe- الأوصاف الخاصة لريني ، وهذا الخطاب المهنية يبدو الحياد السائدة في مدرستها. هناك وكان هذا الراي بين المعلمين ، كما وضعت كاترين عليه ، ان القيام أفضل واحد في التدريس المطلوبة عرض من "الاحتراف" ، وهذا هو ، الكثير من المودة أو الكثير من الغضب يعتبر غير مناسب. وهكذا ، كان ينظر إلى "السيطرة علي الذات" كوسيلة التعامل مع العواطف في التدريس. ومفهوم تم التعرف علي ضبط النفس مع ' ' يجري profes- "، تماما كما هو الحال في العديد من المهن الأخرى حيث وتقدم الخدمات الاجتماعية (انظر علي سبيل المثال ، ياناي شهار ، 1998. وفقا لموريس و فيلدمان (1996) ، وضبط النفس والحياد وغالبا ما تكون في فهم لنقل (كاذبه) تصور "dispas- السلطة والوضع "(ص. 991). ايضا بونامو Mumby (1993) استخدام مصطلح '' scien- أداره تيفيك "للاشاره إلى العلمية لغة الحياد والانفصال والسيطرة ان العمال استخدام للحديث عن العاطفية interac- في العمل. ومع ذلك ، في الاونه الاخيره ، في دراسة المتابعة التي أجريناها ، أعادت كاثرين النظر في هذه الخطابات من الحياد والموضوعية وكان بعض جديده مثيره للاهتمام رؤى للمشاركة. أولا ، اعترفت بأنه " لا معني له ان أقول ان السلوك العاطفي هو غير مهني [y] لان الأفكار لا يمكن ان تكون منفصلة عن العاطفة. وشددت علي ان المعرفة عن العواطف هو جزء مهم من تصبح ويجري المهنية ، وخاصه كونه معلما. وفي نهاية المطاف ، اعترفت ان الخطابات من الحياد في وقت سابق من حياتها المهنية كانت إلى حد كبير "اسطوره": قواعد حول التعبير العاطفي هي بالتاكيد لم تكتب. وهي مبنيه اجتماعيا ربما في ردود الفعل الفردية ولكن ليس حتى كما مجموعه جماعيه ، لان لدينا مشكله مع قواعد المجموعة الجماعية من حيث المتضاربة جداول الاعمال [y] اعتقد انه من الكثير جدا محاكمه و errory بقدر ما يمكنك التعبير عن وليس صريحه وإذا كان سيتم فهم أو يضر شخص ما [ذ] واعتقد أيضا ان هذه الفكرة عن يجري الموضوعية ، محايده وهلم جرا هو ضخمه اسطوره (مقابله, ابريل-نيسان 26, 2003). كاثرين تثير مسالتين هامتين هنا: أولا ، القواعد العاطفية اجتماعيا (التالي تاريخيا) شيدت في عمليات "التجربة والخطا" ؛ و الثانية ، وخطابات الحياد هي اسطوره و تعكس علاقات القوه بين المصالح الجماعية. من أجل مثال ، وصفت كاترين العديد من الامثله علي كيف تم التفاوض علي القواعد العاطفية في التدريس بين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور والإداريين- تراتورس. المثال الأكثر وضوحا لهذه الثقافة المفاوضات كان تغييرا في الاونه الاخيره في الثقافة العاطفية من مدرستها. وكما أوضحت ، I'mlooking في الموظفين الخاصين الآن وانا اعتقد ان الكثير من الناس يشاركون مشاعرهم و العواطف ، بالمقارنة مع ما حدث عدد قليل منذ سنوات. لقد كنت في الحالات التي كانت فيها اعترف ان الناس يستجيبون "عاطفيا" ولكن هذا لأنهم عاطفي حول ما يعتقدون. [y] اعتقد مدرستنا هو الحصول علي أفضل حول السماح للناس الحديث عن والتعبير عن عواطفهم (فيما بين عرض, مارس 28, 2003). لفتره طويلة ، وعدم القدرة علي السيطرة علي واحد واعتبر العواطف والسلوك غير المهني. كاترين يشعر الآن أكثر حريه في التفكير والحديث عن عواطفها مما كان عليه مره واحده في القضية. المحرمات من تبادل كيف يشعر المرء (حتى البكاء علنا) وقد ضعفت ، كما يفسر كاترين كيف انها اكتسبت المزيد من السيطرة الفردية علي المخاوف و اخطار التعبير عن العواطف علنا. العديد من كانت المخاوف التي كانت في وقت سابق في حياتها المهنية عن فقدان الوضع والشعور بالخجل لعدم مقبوله من قبل الآخرين. "كما المعلم الشاب ،" انها وقال: "انا كثيرا ما شعرت الكثير من الانزعاج والخجل ، لان أفكاري لم تكن موضع تقدير. [y] هذا جعلني اشعر بشعور هائل من النبض

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

النتائج (العربية) 3:[نسخ]

نسخ!

حيادكما شرحت ، كان هناك شعور المعلم الذي يظهر عاطفة قوية في المدرسة لا يعتبر “ محترف ” لأن لفترة طويلة ، قالت ، أنا أوقفت نفسي التعبير عن مشاعري الحقيقية ، لأنه ليس وقد اعتبر أن مقابلة مهنية ، 1999 سنة ثلاثة أشهر 24day نظرا من ناحية ، مهنة المعلم من ناحية أخرى ، في أي قاعدة عاطفية واضحة ليس من المستغرب أن كاثرين سوف تقول المركز الأوروبي للأبحاث النووية لا مجال للمناقشة عاطفياًووفقا كاثي ، لفترة طويلة وصف لين في مدرستها ، يبدو أن الحياد العالميهناك هذا هو رأي المعلمين ، كما يقول كاثرين ، بذل كل جهد ممكن في التدريس لإظهار الحاجة المهنية ، وهذا هو ، الكثير من المشاعر أو الكثير من الغضب يعتبر غير لائق ولذلك ، والسيطرة على النفس تعتبر التعامل مع المشاعر في التدريستصوري السيطرة على النفس يعتبر محترف مؤقت ، مثل أي مهنة أخرى تقديم الخدمات الاجتماعية مثل يانان شهر ، عاموبحسب موريس فيلدمان ضبط النفس والحياد عادة ما تكون تقبل أن ينقل شعور dispas خطأ ” السلطة الوطنية ومركز الأمم المتحدة “دون استخدام كلمة “ علم ” في tific إدارة لغة الحياد والعزلة والسيطرة العمال غالبا ما نتحدث عن التفاعل العاطفي في العمل ومع ذلك ، في الآونة الأخيرة ، في دراسة المتابعة ، كاثرين تستعيد هذه الحجج المحايدة أشياء جديدة موضوعية ومثيرة للاهتمام تبادل الأفكارأولا ، لقد اعترف ليس هناك نقطة في القول أن السلوك العاطفي هو لأن الأفكار لا يمكن وأكدت أن المعرفة حول العاطفة أن تصبح محترف ، لا سيما كن معلماًوأخيرا ، اعترف ملاحظات محايدة في وقت مبكر من حياتها المهنية إلى حد كبير هو أسطورة قواعد التعبير العاطفي لم أكتبهاهم بناء المجتمع قد يكون رد فعل شخصي ، ولكن ليس مجموعة واحدة ، لأننا في ورطة القواعد الجماعية للصراع أعتقد أن هذا هو اختبار تفعل كل ما تستطيع إذا كان يمكن أن يكون مفهوما أو أذى أعتقد أيضا الهدف ، والحياد ، وهلم جرا هي كبيرة مقابلة مع الأسطورة ، 2003-4-day 26 كاثرين هنا تطرح سؤالين مهمين ، أولا ، القواعد العاطفية الاجتماعية ، وبالتالي تاريخية في عملية بناء التجربة والخطأ ، ثانيا ، الخطاب المحايد هو أسطورة تعكس قوة العلاقة بين مصالح المجموعةمن أجل على سبيل المثال ، كاثرين يصف التفاوض على القواعد العاطفية في التدريس الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور والموظفين الإداريين تلاتأبرز مثال على هذه الثقافة المفاوضات الأخيرة الثقافة العاطفية في مدرستهاكما شرحت ، أنا أبحث عن موظف خاص الآن أعتقد أن الكثير من الناس تشارك مشاعرهم في المقابل منذ عدة سنواتلقد واجهت مثل هذه الحالة الاعتراف استجابة الناس عاطفيا ولكن هذا هو لأنها عاطفي عن معتقداتهمأريد أن مدرستنا هي جعل الناس الحديث عن مشاعرهم و التعبير عنها عرض عام ٢٠١٢ يناير ٢٠١١ لفترة طويلة ، غير قادر على السيطرة على نفسه المشاعر تعتبر سلوك غير مهني كاثرين الآن حر في التفكير والتحدث مشاعرها كانت أكثر إثارة من أي وقت مضىموانع التواصل مشاعرك ، حتى البكاء علنا وقد انهارت ، كما أوضح كاثرين في خوف خطر التعبير عن المشاعر علناكثير الخوف في وقت مبكر من حياتها المهنية تخجل من فقدان المركز وعدم وجود تقبل من قبل الآخرينكما مدرس شاب ، وقالت انها أنا غالبا ما يشعر بعدم الارتياح والعار ، لأن أفكاري لا تقدر بثمنو هذا يجعلني أشعر بانخفاض قوي

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

لغات أخرى

دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.