However, the universal “high purpos

However, the universal “high purpose” of the seventy-first session would be momentum on the 2030 Agenda for Sustainable Development and achieving progress on all 17 Goals, he said. That would require transforming systems and overcoming intellectual barriers, and without its implementation, the future would be in jeopardy. He pledged to serve the Assembly and the United Nations in the spirit of fidelity and commitment to the common good, in accord with the purposes and principles of the Charter.

Extending his congratulations, Mogens Lykketoft (Denmark), President of the seventieth session, noted that Mr. Thomson brought extensive experience working in matters of rural development and had also engaged with international affairs for many years. He expressed his support for Mr. Thomson’s preparations to assume the presidency on 13 September. Until that date, much work remained to be done during the seventieth session’s final three months, including preparing for the high-level event on large movement of refugees and migrants in September, the Assembly’s revitalization, and further informal dialogues with candidates for the position of Secretary-General, as necessary. He was determined to leave behind a strong Assembly that all States and people could look up to and depend upon, making it more transparent, inclusive and effective.

النتائج (العربية) 1:

ومع ذلك، العالمي "الغرض عالية" للدورة الحادية والسبعين وسيكون الزخم على جدول أعمال عام 2030 "التنمية المستدامة" وتحقيق تقدم بشأن جميع الأهداف 17، قال. وهذا يتطلب تحويل النظم والتغلب على الحواجز الفكرية، ودون تنفيذه، سيكون المستقبل للخطر. وتعهد بخدمة الجمعية العامة والأمم المتحدة بروح من الإخلاص والالتزام للصالح العام، وتتفق مع مقاصد ومبادئ الميثاق.تهانيه، موجنز ليكيتوفت (الدانمرك)، رئيس الدورة السبعين، لاحظت أن السيد طومسون خبرة واسعة في العمل في المسائل المتعلقة بالتنمية الريفية، وشاركت أيضا مع الشؤون الدولية لسنوات عديدة. وأعرب عن تأييده للأعمال التحضيرية السيد تومسون إلى تولي الرئاسة في 13 أيلول/سبتمبر. وحتى ذلك التاريخ، ظلت الكثير من العمل يتعين القيام به خلال النهائي الدورة السبعين ثلاثة أشهر، بما في ذلك التحضير للحدث الرفيع المستوى في الحركة الكبيرة للاجئين والمهاجرين في أيلول/سبتمبر، وتنشيط الجمعية العامة والمزيد من الحوارات غير الرسمية مع المرشحين لمنصب الأمين العام، حسب الاقتضاء. أنه عازم على تركها جمعية قوية أن جميع الدول والناس يمكن أن ننظر إلى وتعتمد عليها، يجعلها أكثر شفافة وشاملة وفعالة.

النتائج (العربية) 3:

ومع ذلك، فإن "الجميع الهدف السامي" الدورة الحادية والسبعين سيكون زخما في عام 2030 جدول أعمال التنمية المستدامة وتحقيق التقدم في جميع وقال 17 هدف.وهذا يتطلب تحويل أنظمة و التغلب على الحواجز الفكرية دون تنفيذه، سيكون المستقبل في خطر.وتعهد أن تكون جمعية الأمم المتحدة بروح من الإخلاص والحرص على الصالح العام، تتفق ومقاصد الأمم المتحدة ومبادئها، مبادئ الميثاق.تقديم تهانيه موغنس لوكاتوفت (الدانمرك)، رئيس الدورة السبعين، إلى أن جاء السيد طومسون خبرة طويلة بالعمل في المسائل الريفية. التنمية، وقد دخلت أيضا مع الشؤون الدولية لسنوات عديدة.وأعرب عن تأييده السيد طومسون الاستعدادات لتولي الرئاسة في 13 أيلول / سبتمبر.وحتى ذلك الحين، ما زال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به خلال الاشهر الثلاثة الاخيرة في الدورة السبعين، بما في ذلك الإعداد للحدث الرفيع المستوى بشأن حركة كبيرة اللاجئين والمهاجرين في أيلول / سبتمبر، بتنشيط الجمعية العامة، مواصلة الحوار غير الرسمي مع المرشحين لمنصب الأمين العام، حسب الاقتضاء.وهو مصمم على ترك الجمعية قوي بأن جميع الدول و الناس يتطلعون ومعتمدة عليها وجعلها أكثر شفافية وشمولا و فعالية.