stance chiefly explains the favorab

stance chiefly explains the favorable terms granted to the Servians,
who again revolted under Miloch Obrenovitch, in 181$.
By the compact of 18 17, Miloch was recognized as knes or
prince superior of Servia ; and although Turkish garrisons
were retained in the fortresses, a large measure of local autonomy
was granted to the Servians.
Indeed, the avoidance of trouble with foreign powers was
then essential to the safety of Turkey. Never was the country
in a worse state of anarchy. Mehemet Ali had made himself
practically independent in Egypt ; the fanatic Wahabites were
in possession of the Holy Places in Arabia; Ali Pasha of
Janina ruled as a sovereign prince in Epirus and defiantly
contemned the commands of the Sultan, while his example
was, to some extent, imitated by the provincial pashas ; the
rayahs were in revolt in several provinces, and the Janissaries
were rebellious. Few monarchs faced, in the decade succeeding
the Congress of Vienna, conditions more untoward than
those that surrounded Mahmoud II ; but he was a man of
resolute energy, and set about systematically to recover his
lost authority throughout the empire. The most serious obstacle
to this was Ali Pasha of Janina, and his destruction was
determined upon. For some years Ali treated lightly the
attacks made upon him, but when, in 1820, Mahmoud made
immense preparations for his destruction, he sought to obtain
the support of the Christian rayahs of Greece, and incited
them to revolt.1
The Greeks had made remarkable progress in wealth, intelligence
and national spirit since the Peace of Kainardji.
That peace had compelled the Ottoman Porte to receive
Russian consuls in the various cities and ports, and these were
nearly ali Greeks. During the French Revolution and
Napoleonic struggles almost the entire trade of the Levant

النتائج (العربية) 1:

يفسر موقف أساسا شروط مواتية الممنوحة إلى سيرفيانس،الذين ثاروا مرة أخرى تحت ملك أوبرينوفيتش، في 181 دولار.بضغط 18 17، اعترف ملك نيس أوالأمير متفوقة من صربيا؛ وعلى الرغم من أن حاميات تركيأبقى في الحصون، بقدر كبير من الحكم الذاتي المحليمنحت في سيرفيانس.وفي الواقع، كان تجنب المتاعب مع القوى الأجنبيةثم ضرورية لسلامة تركيا. لم يكن البلدفي حالة أسوأ من الفوضى. وقد أدلى مهمت على نفسهمستقلة عمليا في مصر؛ المتعصبين كانوا واهابيتيسفي حيازة "الأماكن المقدسة" في العربية السعودية؛ على باشا منجانينا حكمت كأمير سيادية في إبيروس وتحدكونتيمنيد أوامر السلطان، في حين أن المثالوكان، إلى حد ما، قلد بالباشاوات المقاطعات؛ علىكانت رايس في ثورة في عدة محافظات، والانكشاريةوكانت متمردة. ملوك القليلة التي تواجه، في نجاح العقدمؤتمر فيينا، الظروف غير مرغوب فيه أكثر منتلك التي حاصرت محمود الثاني؛ ولكن كان رجلاً منالطاقة حازمة، ومجموعة بشكل منهجي لاستعادة بلدهفقدان السلطة في جميع أنحاء الإمبراطورية. أخطر عقبةلهذا كان على باشا من جانينا، وتدمير بلدهالعزم عليه. لبعض السنوات على الاستخفافالاعتداءات عليه، ولكن عندما قدمت في عام 1820، محمودالتحضيرات له تدمير هائلة، وسعى إلى الحصول علىدعم رايس المسيحية من اليونان، وحرضوالهم revolt.1اليونان قد حققت تقدما ملحوظا في الثروة، والاستخباراتوالروح الوطنية منذ "السلام كيناردجي".أن السلام قد أجبرت "بورت العثمانية" لتلقيكانت القناصل الروس في مختلف المدن والمنافذ، وهذهتقريبا على الإغريق. خلال الثورة الفرنسية ونابليون تناضل تقريبا كامل تجارة بلاد الشام

النتائج (العربية) 2:

موقف يفسر على رأسها الامتيازات الممنوحة للServians،
الذين ثاروا مرة أخرى تحت Miloch Obrenovitch، في 181 $.
قبل التعاقد من 18 17، وقد اعترف Miloch كما knes أو
الأمير متفوقة من Servia. وعلى الرغم من الحاميات التركية
تم الإبقاء في الحصون، قدرا كبيرا من الحكم الذاتي المحلي
منحت لServians.
والواقع أن تجنب المتاعب مع قوى أجنبية
ثم أمر أساسي لسلامة تركيا. لم يكن يوما في البلاد
في حالة أسوأ من الفوضى. قد Mehemet علي جعل نفسه
مستقلا من الناحية العملية في مصر. كانت Wahabites متعصب
في امتلاك الأماكن المقدسة في المملكة العربية. علي باشا
حكم جانينا كأمير السيادية في إبيروس وبتحد
contemned أوامر السلطان،
في حين مثاله كان، إلى حد ما، يحتذى من قبل الباشوات المحافظات. و
كانت rayahs في تمرد في عدد من المحافظات، والإنكشارية
كانت متمرد. واجهت عدد قليل من الملوك، في العقد خلفا ل
مؤتمر فيينا، وظروف أكثر غير مرغوب فيه من
تلك التي تحيط محمود الثاني؛ لكنه كان رجلا من
الطاقة حازمة، ووضع حول منهجية لاسترداد له
سلطة فقدت جميع أنحاء الإمبراطورية. أكبر عقبة
كانت لهذا علي باشا من جانينا، وكان هلاكه
يحدد بناء. لعدة سنوات تعامل علي طفيفة في
الهجمات التي الله عليه وسلم، ولكن عندما، في عام 1820، قدم محمود
الاستعدادات الهائلة للتدمير، وقال انه يسعى للحصول
على دعم rayahs المسيحية في اليونان،
وحرض عليهم revolt.1
كان اليونانيون حققت تقدما ملحوظا في الثروة، والذكاء
وروح وطنية منذ سلام Kainardji.
وكان أن السلام أجبرت بورت العثمانية لتلقي
القناصل الروسية في مختلف المدن والموانئ، وكانت هذه
تقريبا علي الإغريق. وخلال الثورة الفرنسية و
نابليون يناضل تقريبا التجارة كلها من بلاد الشام

النتائج (العربية) 3:

وصف القسم ما the تفضيلية granted to the servians،الذي revolted under miloch obrenovitch in 181 مليون دولار.by the المدمجة of 17، miloch was recognized as knes الذهبالأمير Superior of صربيا وتركيا على الرغم من garrisons؛في الاحتفاظ in the fortresses واسعة Measure of الحكم الذاتي المحليمنحت to the servians.......في الواقع، بعيدا عن المرض مع القوى الخارجية.ثم essential to the safety of Turkey.أبدا was the countryin a state of الفوضى أسوأ.mehemet علي had made نفسهpractically مستقلة in Egypt; the fanatic wahabites wereتحتل of the مكان مقدس في علي باشا of Arabia.Janina ruled as a sovereign الأمير في المنطقة والتحديات إبيروساحتقار the أي سلطان while his example of thewas to some extent, محاكاة, by the مقاطعة pashas; therayahs were in الخلاص في عدة محافظات, and the برايتوريانسwere الثوار.بعض monarchs فطيرة in the decade النجاحThe Congress of Vienna شروط المزيد من untoward thanالمحاصرين محمود الهدف الثاني، انه رجلحاسمة الطاقة and set about to his نظام استعادةفقدت السلطة throughout the الإمبراطورية.أخطر العقباتto this was علي باشا of Janina, and his تدمير wasفي تحديد.......for some years علي treated the بلطفله في صنع الهجمات، ولكن عندما، في عام 1820، محمود madeتستعد له من دمار هائل، حاول الحصول علىthe support of the Christian rayahs of Greece and incitedrevolt.1 them toاليونان had made progress in الثروة والحكمةو الروح الوطنية since the Peace of kainardji.......that had compelled to the Peace عثمان الباب تلقىالقنصل الروسي in the various المدن والموانئ and these wereتقريبا علي اليونانيين.في الثورة الفرنسية ونابليون Struggles almost the entire للتجارة of the تشرق