developed in Romer (1986, 1987, 199

developed in Romer (1986, 1987, 1990) and in Lucas (1988). For simplicity
we assume an AK production structure that captures the basic idea of these
models. The microfoundation of individual consumption-saving decisions
is given in an overlapping generations model in the tradition of Diamond
(1965).
With regard to the budget deficit the government is in control of three
instruments; the government purchase ratio, the budget deficit ratio, and
the tax rate. Assume that the purchase ratio is given exogenously. Then, the
government can follow either of two strategies, it fixes the deficit ratio or the
tax rate. If the government fixes the deficit ratio, then according to the budget
constraint the tax rate will be endogenous. And if the government fixes the tax
rate, then the deficit ratio is endogenous. Carlberg (1995) compares these
two strategies in overlapping generation models with neoclassical growth.
Given a fixed deficit ratio there are, in general, two steady states. However,
there is a critical deficit ratio. If the deficit ratio exceeds the critical level,
then there is no steady state. Given a fixed tax rate there is, in general, no
steady state. As an exception, if the future consumption elasticity is very large
and if the primary deficit ratio is extremely small, there will be two steady
states. One of them is stable, the other is unstable. Hence, as a main result, a
fixed deficit ratio is feasible. In contrast, a fixed tax rate is not sustainable.
Saint-Paul (1992) and Josten (2000) analyze public debt in overlapping

النتائج (العربية) 1:

وضعت في رومر (1986، 1987، 1990) وفي لوكاس (1988). للبساطةونحن نفترض وجود هيكل إنتاج حزب العدالة والتنمية الذي يلتقط الفكرة الأساسية لهذهنماذج. ميكروفونديشن القرارات المنقذة للاستهلاك الفرديويرد نموذج أجيال متداخلة في تقليد الماس(1965).وفيما يتعلق بالعجز في الميزانية الحكومة في السيطرة على ثلاثةالصكوك؛ نسبة الشراء الحكومية، وأن نسبة العجز في الميزانية، ومعدل الضريبة. يفترض أن تعطي نسبة الشراء مناشئ. ثم،الحكومة يمكن أن يتبع أيا من هاتين الاستراتيجيتين، فإنه يحدد نسبة العجز أومعدل الضريبة. إذا كانت الحكومة ويحدد نسبة العجز، ثم وفقا للميزانيةوسوف يكون القيد معدل الضريبة الذاتية. وإذا كانت الحكومة بإصلاح الضريبةالمعدل، فإن نسبة العجز الذاتية. كارلبيرج (1995) ويقارن هذهاستراتيجيتين في تداخل مع النمو النيوكلاسيكية نماذج الجيل.نظراً لنسبة عجز ثابت هناك، بشكل عام، الدولتين ثابت. ومع ذلك،وهناك نسبة عجز حرجة. إذا تجاوزت نسبة العجز المستوى الحرج،ثم لا يوجد أي حالة ثابتة. ونظرا لمعدل ضريبة ثابتة هناك، في العام، أيحالة ثابتة. وكاستثناء، وإذا كان الاستهلاك في المستقبل المرونة كبيرة جداًوإذا كانت نسبة العجز الأساسي صغير للغاية، يكون هناك اثنين ثابتالدول. واحد منهم مستقر، والآخر غير مستقر. ومن ثم، كنتيجة رئيسية،نسبة العجز الثابت عمليا. وفي المقابل، بمعدل ضريبة ثابتة ليست مستدامة.سانت-بول (1992) و Josten (2000) تحليل الديون العامة في تداخل

النتائج (العربية) 2:

وضعت في رومر (1986، 1987، 1990)، وفي لوكاس (1988). لبساطة
نحن نفترض أن هيكل الإنتاج حزب العدالة والتنمية الذي يلتقط الفكرة الأساسية لهذه
النماذج. وmicrofoundation من القرارات لتوفير الاستهلاك الفردي
ويرد في نموذج أجيال متداخلة في تقليد الماس
(1965).
وفيما يتعلق العجز في ميزانية الحكومة في السيطرة على ثلاث
الصكوك؛ نسبة الحكومة الشراء، ونسبة العجز في الميزانية، و
معدل الضريبة. نفترض أن يتم إعطاء نسبة شراء خارجيا. ثم، و
يمكن للحكومة أن تتبع إما من استراتيجيتين، فإنه يحدد نسبة العجز أو
معدل الضريبة. اذا كانت الحكومة على إصلاح نسبة العجز، ثم وفقا لميزانية
القيد معدل الضريبة ستكون الذاتية. واذا كانت الحكومة على إصلاح الضريبة
المعدل، ثم نسبة العجز هي الذاتية. Carlberg (1995) يقارن هذه
الاستراتيجيتين في تداخل نماذج الجيل مع نمو الكلاسيكي الجديد.
وبالنظر إلى نسبة العجز ثابتة هناك، بشكل عام، دولتين ثابتة. ومع ذلك،
هناك نسبة العجز الحرجة. وإذا تجاوزت نسبة العجز المستوى الحرج،
ثم لا يوجد أي حالة مستقرة. وبالنظر إلى معدل الضريبة الثابتة هناك، بشكل عام، لا
حالة مستقرة. على سبيل الاستثناء، إذا كانت مرونة الاستهلاك في المستقبل كبيرة جدا
وإذا كانت نسبة العجز الأساسية هي صغيرة للغاية، سيكون هناك اثنين ثابتة
الدول. واحد منهم هو مستقر، والآخر هو غير مستقر. وبالتالي، نتيجة الرئيسية، وهي
نسبة العجز ثابتة مجدية. في المقابل، ضريبة ثابتة غير قابلة للاستمرار.
سانت بول (1992) وJosten (2000) تحليل الدين العام في تداخل

النتائج (العربية) 3:

وضعت رومر (1986، 1987، 1990) وفي لوكاس (1988).ببساطةنحن نفترض وجود حزب العدالة والتنمية على هيكل الإنتاج الذي يلتقط الفكرة الأساسية من هذهالنماذج.microfoundation الاستهلاك الفردي توفير المقرراتويرد في تداخل الأجيال النموذج في تقليد الماس(1965).وفيما يتعلق بالميزانية عجز الحكومة في السيطرة على ثلاثةالصكوك؛ الحكومة شراء نسبة عجز الميزانية ومعدلمعدل الضريبة.نفترض أن نسبة الشراء وترد خارجي.ثم،يمكن للحكومة أن إتباع أي من الاستراتيجيتين، فإنه يحدد نسبة العجز أومعدل الضريبة.اذا كانت الحكومة يحدد نسبة العجز، ثم وفقا للميزانيةالقيد سيكون معدل الضريبة المحلية.و اذا كانت الحكومة إصلاحات ضريبيةالنسبة، ثم نسبة العجز الذاتية.carlberg (1995) يقارن هذهاثنين من استراتيجيات توليد المتداخلة مع نماذج النمو الكلاسيكية الجديدة.وبالنظر إلى ثبات نسبة العجز هناك، بصفة عامة، واثنين من الحالات الثابتة.ومع ذلك،وهناك نسبة العجز النقدي.إذا كانت نسبة العجز يفوق المستوى الحرج،ثم لا يوجد حالة ثابتة.وبالنظر إلى معدل الضريبة الثابتة هناك، بصفة عامة، لاحالة استقرار.وكاستثناء، إذا كان الاستهلاك مرونة كبيرة جدا في المستقبلو إذا كانت نسبة العجز الأولي هو صغير جدا، وسوف يكون هناك ثابتالدول.أحدهما ثابتة والأخرى غير مستقر.ومن ثم، كنتيجة رئيسية،حدد نسبة العجز هو ممكن.وفي المقابل، فإن معدل الضريبة الثابتة ليست مستدامة.سانت بول (1992) و جاستن (2000) تحليل الدين العام في تداخل