Measurements of temperature taken b

Measurements of temperature taken by instruments all over the world, on land and at sea have revealed that during the 20th century the Earth’s surface and lowest part of the atmosphere warmed up on average by about 0.6°C. During this period, man-made emissions of greenhouse gases, including carbon dioxide, methane and nitrous oxide have increased, largely as a result of the burning of fossil fuels for energy and transportation, and land use changes including deforestation for agriculture.
In the last 20 years, concern has grown that these two phenomena are, at least in part, associated with each other. That is to say, global warming is now considered most probably to be due to the increases in greenhouse gas emissions and concurrent increases in atmospheric greenhouse gas concentrations, which have enhanced the Earth's natural greenhouse effect. Whilst other natural causes of climate change can cause global climate to change over similar periods of time

النتائج (العربية) 1:

قياسات لدرجة الحرارة التي اتخذتها الصكوك في جميع أنحاء العالم، وعلى الأرض وفي البحر وقد كشفت عن أن الأرض خلال القرن العشرين للسطح وأدنى درجة حرارة جزء من الغلاف الجوي تصل في المتوسط بحوالي 0.6 درجة مئوية. وخلال هذه الفترة، من صنع الإنسان زادت انبعاثات غازات الدفيئة، بما في ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز، إلى حد كبير نتيجة لحرق الوقود الأحفوري من أجل الطاقة، والنقل، واستخدام الأراضي التغييرات بما في ذلك إزالة الغابات من أجل الزراعة. في السنوات العشرين الماضية، ازداد القلق أن هاتين الظاهرتين، على الأقل في جزء منه، المرتبطة مع بعضها البعض. هذا يعني، الاحترار العالمي يعتبر الآن معظم من المحتمل أن يكون سبب الزيادة في انبعاثات غازات الدفيئة وزيادة متزامنة في تركيزات غازات الدفيئة في الغلاف الجوي، مما زاد من أثر الدفيئة الطبيعية للأرض. بينما تغيير الأسباب الطبيعية الأخرى للمناخ يمكن أن تسبب المناخ العالمي لتغيير فترات مماثلة من الزمن

النتائج (العربية) 2:

وقد كشفت قياسات درجات الحرارة التي اتخذتها الصكوك في جميع أنحاء العالم، في البر والبحر أنه خلال القرن 20th سطح الأرض وأدنى جزء من الغلاف الجوي استعد في المتوسط ​​بنحو 0.6 درجة مئوية. خلال هذه الفترة، وزادت الانبعاثات من صنع الإنسان من الغازات المسببة للاحتباس الحراري، بما في ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز، إلى حد كبير نتيجة لحرق الوقود الأحفوري والطاقة والنقل، والتغيرات في استخدام الأراضي بما في ذلك إزالة الغابات للزراعة.
في الماضي 20 عاما، نمت القلق من أن هاتين الظاهرتين هي، على الأقل جزئيا، المرتبطة مع بعضها البعض. وهذا هو القول، تعتبر ظاهرة الاحتباس الحراري الآن على الأرجح أن ذلك يعود إلى الزيادة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وزيادة متزامنة في تركيزات غازات الدفيئة في الغلاف الجوي، مما زاد من ظاهرة الاحتباس الحراري الطبيعي للأرض. بينما الأسباب الطبيعية الأخرى لتغير المناخ يمكن أن يسبب المناخ العالمي إلى تغيير على مدى فترات مماثلة من الوقت