He could spend hours looking at her

He could spend hours looking at her and imagining her in her prime, with the weeds
cleared out of the fountains, the tangle of overgrown shrubs cut back and perfectly
groomed. There would be roses and flowers and funny shaped hedges set back across a
perfectly manicured green lawn. The fountains would burble merrily as you walked up the
grand curving steps and though they were gone now, probably stolen for scrap, there
would have been a stunning set of wrought iron railings that were hot from the sunshine
under his palm. Astor had imagined it so many times he didn’t even have to close his eyes
to see it anymore.
At the top of the steps, large arched doors with stained glass panels would swing open and
he would be welcomed in by a smiling butler wearing a black suit, with pristine white
gloves and perfectly shined shoes. He would step inside, into the atrium first, for if the old
mansion was a woman, the atrium was her face, airy and graceful and full of long
beautiful lines. The ceiling would be dizzyingly high above his head and a large crystal
chandelier would glitter radiantly in the sunlight from the tall windows, casting tiny
rainbows across the marble floors that shined beneath his feet. The air would be crisp and
clean and smelling faintly of the jasmine that grew in the garden. Ahead of him would be
three large archways leading to the study, the library and the dining room. A double set of
winding mahogany staircases would glide up to the second story balcony. Everything
would be white, with a few bursts of color from the paintings and the plush rugs and the
cut flowers. The decor would bespeak of class, elegance and wealth and beauty of a time
gone by….
The orphan boy’s dirty fingers curled around the gates in longing. He hardly felt the cold,
he was so transported by his imagination.
Finally a harsh gust of frigid wind woke him from his reverie.
He blinked and when his eyes opened again, the Bellarose mansion was as she had always
been; boarded up, abandoned and forgotten as the city grew up around her.

النتائج (العربية) 1:

أنه يمكن أن تنفق ساعات يبحث في وجهها وتخيل لها في رئيس لها، مع الأعشابمسح من ينابيع، قطع متشابكة الشجيرات متضخمة إلى الوراء وتماماًأعدادهم. يكون هناك الورود والزهور والاسيجة على شكل مضحك إلى الوراء عبرتماما مشذب الحديقة الخضراء. سوف بوربلي ينابيع مرح كما يمكنك توجهخطوات المنحنية الكبرى، وعلى الرغم من أنهم كانوا قد انتهى الآن، وربما المسروقة للخردة، هناككان من مجموعة مذهلة من الحديد المطاوع السور التي كانت ساخنة من أشعة الشمستحت كفة. استور كان يتصور أنها مرات عديدة أنه لم يكن لدينا حتى إغلاق عينيةلرؤية ذلك بعد الآن.في الجزء العلوي من الخطوات، أن أبواب مقوسة كبيرة بألواح الزجاج الملون سوينغ مفتوحة وأنه سيكون موضع ترحيب في بتلر مبتسما يرتدي حله سوداء، مع الأبيض البكرقفازات وأحذية لمعت تماما. أنه سيكون خطوة في الداخل، إلى الأتريوم أولاً، إذا القديمكان القصر امرأة، الأتريوم وجهها، ومهواة ورشيقة وكاملة لفترة طويلةخطوط جميلة. وسيكون السقف عالية ديزيينجلي فوق رأسه وبلورة الكبيرةأن بريق الثريا تشع وهجا في ضوء الشمس من نوافذ طويل القامة، صب صغيرةقوس قزح عبر الأرضيات الرخامية التي لمعت تحت قدميه. وسيكون الجو هش ونظيفة ورائحة خافت لياسمين التي نمت في الحديقة. سيكون المستقبل لهثلاث قناطر كبيرة تؤدي إلى الدراسة، والمكتبة وغرفة الطعام. مجموعة مزدوجة منسوف تنزلق متعرجا الماهوغاني سلالم تصل إلى شرفة القصة الثانية. كل شيءسوف تكون بيضاء، مع رشقات نارية عدد قليل من الألوان من اللوحات وسجاد فخمالأزهار المقطوفة. أن تنم الديكور فئة والأناقة والثروة والجمال من وقتمرت...أصابع قذرة الصبي اليتيم كرة لولبية حول البوابات في الشوق. أنه لا يكاد يشعر بالبرد،ونقلت أنه حتى من خياله.وأخيراً استيقظ عاصفة قاسية من الرياح شديدة البرودة له من بلده خيالية.تراجعت وعندما فتح عينية مرة أخرى، كان القصر بيلاروس كما كانت دائماًتم؛ استقل، المهجورة والمنسية كما المدينة نشأت حولها.

النتائج (العربية) 3:

كان يمكن أن تنفق ساعات تبحث لها وتخيل لها في البرايم الاعشابتطهيرها من النافورات لتشابك متضخمة الشجيرات قلص تمامااعدادهم.سيكون هناك الورود و الزهور و شكل مضحك تحوط إلى الوراء عبرتماما مشذب العشب الأخضر.نوافير سوف هذى بمرح كما كنت أسيرجراند خطوات التقويس، وإن كانت قد اختفت الآن، ربما سرقت الخردة، هناككان مجموعة مذهلة من الحديد المطاوع السور التي كانت ساخنة من الشمستحت كفه.آستور قد يتصور ذلك مرات عديدة انه لم يغلق عينيهلنرى ذلك بعد الآن.على رأس الخطوات الكبيرة يتقوس الأبواب بألواح الزجاج الملون سوف سوينغ مفتوحةانه سيكون موضع ترحيب من قبل الخدم مبتسما مرتديا بذلة سوداء مع الأبيض البكرقفازات تماما ملمع الأحذية.وأضاف أن الخطوة داخل إلى الأذين أولاً، وإذا كبرالقصر هو امرأة، في بهو وكان وجهها مهواة و رشيقة و طويلة كاملةالخطوط الجميلة.السقف سيكون مربك عالية فوق رأسه ومجموعة كبيرة من الكريستالالثريا أن بريق متألق في أشعة الشمس من النوافذ الشاهقة، صب صغيرقوس قزح عبر الرخامية التي لمعت تحت قدميه.الجو سيكون هشنظيفة ورائحة بضعف الياسمين التي نمت في الحديقة.أمامه سيكونالقناطر الثلاث الكبيرة مما يؤدي إلى دراسة ومكتبة وغرفة الطعام.مجموعة مزدوجة منلف سلالم من خشب الماهوغاني سوف تنزلق إلى الشرفة القصة الثانية.كل شيءسوف تكون بيضاء، مع بضعة رشقات نارية من اللون من اللوحات و أفخم والسجادقطع الزهور.الديكور قد خاطب فئة والأناقة والثروة والجمال من الوقتمر...الولد اليتيم الأصابع القذرة كرة لولبية حول بوابة في الشوق.هو بالكاد شعرت بالبرد،حتى انه كان ينتقل من خياله.وأخيرا ونسمات باردة قاسية استيقظ منه الرياح من رفري.لقد غمزت و عندما فتح عينيه مرة أخرى، bellarose القصر كما كانت دائماتم، ركب، هجر و نسيان المدينة نشأ حولها.