OCTOBER 2016Children growing up in

OCTOBER 2016
Children growing up in extreme poverty require special attention. They are profoundly affected by poverty in different ways than adults and are almost certain to miss out on a good start in life. The consequences of inadequate nutrition, a lack of early stimulation and learning, and exposure to stress last a lifetime. They lead to stunted development, low levels of skills needed for life and work, limited future productivity as adults, and transmission of poverty down the generations. Beyond this tragic impact on human life and potential, neglecting children fails to build the human capital needed for sustained economic prosperity in today’s world.
Understanding the problem better is a vital step towards tackling it successfully. Accordingly, researchers from the World Bank Group and UNICEF have joined forces to undertake a frst-of-its kind study of how many children are living in extremely poor households and where exactly they are located. Alongside indicators on access to education, health and sanitation, this information will be useful for governments and all partners working to improve the lives of some of the poorest children and families on the planet.

النتائج (العربية) 2:

أكتوبر 2016
تتطلب الأطفال الذين ينشأون في فقر مدقع اهتماما خاصا. تأثرهم العميق بسبب الفقر بطرق مختلفة من الكبار ويكاد يكون من المؤكد أن تفوت على بداية جيدة في الحياة. عواقب نقص التغذية، وعدم التحفيز المبكر والتعلم، والتعرض للإجهاد تستمر مدى الحياة. لأنها تؤدي إلى توقف التنمية، وانخفاض مستويات المهارات اللازمة للحياة والعمل والإنتاجية في المستقبل محدودة مثل البالغين، وانتقال الفقر جيلا بعد جيل. ما وراء هذا التأثير المأساوي على حياة الإنسان وإمكاناته، إهمال الأطفال يفشل في بناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق الازدهار الاقتصادي المستدام في عالم اليوم.
فهم مشكلة أفضل هي خطوة حيوية نحو معالجة بنجاح. وفقا لذلك، وقد انضم باحثون من مجموعة البنك الدولي واليونيسيف القوات إلى إجراء دراسة FRST من بين نوعها من عدد الأطفال الذين يعيشون في أسر فقيرة للغاية وأين بالضبط تقع فيها. جنبا إلى جنب مع مؤشرات على إمكانية الحصول على التعليم والصحة والصرف الصحي، وسوف تكون هذه المعلومات مفيدة للحكومات وجميع الشركاء الذين يعملون لتحسين حياة بعض من أفقر الأطفال والأسر على هذا الكوكب.

النتائج (العربية) 3:

تشرين الأول / أكتوبر 2016ينمو الأطفال في فقر مدقع، تتطلب اهتماما خاصا.وهي شديدة التأثر بالفقر بطرق مختلفة من الكبار هم من شبه المؤكد أن يغيب عن بداية جيدة في الحياة.عواقب عدم كفاية التغذية، عدم وجود التحفيز المبكر و التعلم، و التعرض الإجهاد تستمر مدى الحياة.كما أنها تؤدي إلى إعاقة التنمية، وانخفاض مستويات المهارات اللازمة للحياة والعمل، ومحدودية الإنتاجية المستقبلية مثل الكبار، وانتقال الفقر أسفل أجيال.بعد هذا آثارا مأساوية على حياة الإنسان وإمكاناته، إهمال الطفل فشل في بناء رأس المال البشري اللازم لاستدامة الازدهار الاقتصادي في عالم اليوم.فهم المشكلة بشكل أفضل هو خطوة حيوية نحو التصدي لها بنجاح.وبالتالي فإن الباحثين من مجموعة البنك الدولي، تضافرت جهود اليونيسيف إجراء الدراسة الأولى من نوعها من عدد الأطفال الذين يعيشون في الأسر المعيشية التي تعيش في فقر مدقع و أين يوجدون فيها.جنبا إلى جنب مع المؤشرات على إمكانية الحصول على التعليم والصحة والمرافق الصحية، وستكون هذه المعلومات مفيدة الحكومات وجميع الشركاء العاملين من أجل تحسين حياة بعض من أفقر الأسر والأطفال على هذا الكوكب.