Beginning of 16th century – Alexand

Beginning of 16th century – Alexandra was captured by slave traders from Ukraine during one of their many raids. When the traders arrived in Greece to sell the female slaves, a young handsome man named Mateus bought her and promised to give her true freedom. He hired countless teachers, scholars, and palace ladies to train her into the most perfect woman of her time. Mateus's kindness has caused Alexandra to deeply fall in love with him, and she secretly wishes to be his concubine. But cruel fate! Mateus has already promised her to his best friend… Suleiman the Great, Emperor of the Ottoman Empire! Mateus promised Alexandra of true freedom, but where is freedom when she is in another man’s harem and can only look at the one she loves from afar? Not willing to endure agony, Alexandra promises herself that one day, she will free both of them from their bird cages… but Mateus is the Grand Vizier, power only second to the Emperor himself. So Alexandra must become the most influential concubine in order to have any hope... which also means, bearing Suleiman’s son. However, Suleiman already has a son by another concubine, and this woman is determined to keep her son as the only prince. Hence begins the story of a slave to an empress of the greatest empire of all time – Alexandra , the woman who would one day be known as Roxelana, Empress of the Ottoman Empire.

النتائج (العربية) 1:

بداية القرن السادس عشر – ألكسندرا اعتقل من قبل تجار الرقيق من أوكرانيا خلال إحدى هذه الغارات الكثير من. عندما وصل التجار إلى اليونان لبيع العبيد الإناث، شاب وسيم اسمه ماتيوس اشترى لها ووعد بإعطاء الحرية الحقيقية لها. وظف عدد لا يحصى من المدرسين والعلماء وقصر السيدات تدريب لها إلى امرأة الأكثر مثالية من وقتها. تسببت العطف لماتيوس ألكسندرا عميق الوقوع في الحب معه، وتود سراً على أن يكون له خليلة. القدر القاسي ولكن! وعدت ماتيوس سبق لها أن أفضل صديق له... سليمان العظيم، إمبراطور الإمبراطورية العثمانية! ووعد ماتيوس ألكسندرا من الحرية الحقيقية، ولكن أين هي الحرية عندما قالت في حريم رجل آخر ويمكن أن ننظر فقط في واحد تحب من بعيد؟ ليس على استعداد لتحمل العذاب، ألكسندرا الوعود نفسها أن يوم واحد، أنها الإرادة الحرة كلا منهم من اقفاصها الطيور... لكن ماتيوس هو "الوزير الكبير"، السلطة فقط وثانيا إلى الإمبراطور نفسه. حتى ألكسندرا يجب أن تصبح محظية الأكثر نفوذا كي يكون أي أمل مما يعني أيضا، إذ تضع ابنه سليمان... ومع ذلك، سليمان لديه بالفعل ابنا بخليلة آخر، وهذه المرأة مصممة على الاحتفاظ بابنها كالأمير فقط. ومن ثم تبدأ قصة عبدا لامبراطورة الإمبراطورية أعظم من كل الوقت – ألكسندرا، امرأة يوم واحد يعرف باسم Roxelana، امبراطورة الإمبراطورية العثمانية.

النتائج (العربية) 2:

ابتداء من القرن 16th - اعتقل الكسندرا قبل تجار الرقيق من أوكرانيا خلال واحدة من العديد من غاراتهم. عندما وصل التجار في اليونان لبيع إماء، رجل وسيم شاب يدعى ماتيوس اشترى لها، ووعد أن يعطيها الحرية الحقيقية. وظف المعلمين لا تعد ولا تحصى، والعلماء، والسيدات القصر لتدريب لها في المرأة الأكثر مثالية من وقتها. وقد تسبب اللطف ماتيوس في ألكسندرا أن تقع في الحب العميق معه، وأنها تتمنى سرا لتكون أمة له. ولكن مصير قاس! ووعد ماتيوس بالفعل لها أفضل صديق له ... سليمان العظيم، إمبراطور الإمبراطورية العثمانية! وعد ماتيوس الكسندرا الحرية الحقيقية، ولكن أين هي الحرية عندما تكون في الحريم رجل آخر، ويمكن أن ننظر فقط في واحدة تحب من بعيد؟ ليس على استعداد لتحمل العذاب، الكسندرا الوعود نفسها أن يوم واحد، وقالت انها سوف نحرر كل منهما من أقفاص الطيور بهم ... ولكن ماتيوس هو الصدر الأعظم، والطاقة في المرتبة الثانية بعد الإمبراطور نفسه. حتى الكسندرا يجب أن تصبح محظية الأكثر نفوذا من أجل الحصول على أي أمل ... وهو ما يعني أيضا، مع ابنه سليمان. ومع ذلك، سليمان لديها بالفعل ابنه من قبل محظية آخر، ويتم تحديد هذه المرأة للحفاظ على ابنها الأمير الوحيد. يبدأ من هنا قصة عبدا لإمبراطورة من أعظم امبراطورية في كل العصور - الكسندرا، المرأة التي سيأتي يوم يعرف باسم روكسلانا، امبراطورة الإمبراطورية العثمانية.

النتائج (العربية) 3:

ابتداء من القرن السادس عشر – الكسندرا وتم اعتقاله من قبل تجار الرقيق من أوكرانيا خلال واحدة من العديد من الغارات.عندما وصل التجار في اليونان إلى بيع النساء العبيد، شاب وسيم يدعى ماتيوس اشترى لها و وعد أن يعطيها الحرية الحقيقية.قام بتوظيف عدد لا يحصى من المدرسين والدارسين، قصر السيدات تدريبها في أفضل إمرأة وقتها.وماتيوس هو اللطف قد تسبب الكسندرا عميقة تقع في الحب معه، و هي تتمنى سرا أن أكون عاهرتهولكن القدر القاسي!ماتيوس قد وعدت بها إلى أفضل صديق له... سليمان الكبير، امبراطور الامبراطورية العثمانية!ماتيوس وعد الكسندرا الحرية الحقيقية، ولكن أين الحرية عندما تكون في حريم رجل آخر و لا يمكن إلا أن نظرة على واحدة تحب من بعيد؟لا ترغب في تحمل الألم، الكسندرا الوعود نفسها أن يوم واحد، وقالت انها مجانية كل منها من اقفاص الطيور لكن ماتيوس هو الصدر الأعظم، السلطة الثانية فقط الى الامبراطور نفسه.لذا يجب الكسندرا تصبح محظية الأكثر تأثيرا من أجل الحصول على أي أمل...وهذا يعني أيضا، مع ابن سليمان.بيد أن سليمان سبق له ابن آخر محظية، وهذه المرأة هي مصممة على إبقاء ابنها الوحيد الأمير.ومن هنا تبدأ قصة عبدا الامبراطورة الإمبراطورية الأعظم في كل العصور – الكسندرا، وهي امرأة سوف يكون يوم واحد معروف روكسلانا، الامبراطورة العثمانية.