I leaned on the doorway and watched

I leaned on the doorway and watched her getting ready
When she was finished, I was already outside waiting for a cab. She locked the door behind her and luckily, a cab stopped in front of us. I got in the passenger
side and she climbed at the back.
"Where to?" The cab driver asked.
"Lady McQueen's Restaurant, please." Grandma said. What?! Lady McQueen's Restaurant? That's the famous five-star hotels here in
town! Oh my god! It's for rich people! And my grandma and I aren't fit to be there. We're not rich. We're just average.
Thoughts ran through my mind like a marathon and before I knew it, we were already outside the said restaurant. I stared at the outer design of the restaurant with awe. God. I never dreamt I'd be going to a place like this!
"Darren, let's go inside." My grandmother said. When I turned to her, she was already inside. I followed her and as soon as I was inside, I was once again captivated by the beauty of the design of the restaurant. If the outer one is
pretty, inside here is beautiful! I couldn't really explain it.
I was astonished at the design when I bumped into someone.
"I-I'm sorry. I didn't mean to." I said as I rubbed my forehead.
"No, no. It's okay. I wasn't hurt." He said. His voice was familiar but I can't remember where I've heard it. I looked up to see him but he was already facing the other direction. I was about to call him when my grandma called my attention.
"Darren, where have you been? I've been looking all over for you. Come, this way. They are already waiting for us." I turned around to see if the guys was still there but, to my dismay, he was already gone. So I followed grandma to a
secluded part of the restaurant. Must be the V.I.P lounge.
As we neared the table, I noticed that there was another person sitting there.
"There you are! We were getting worried that you might not show up." Lilian said and smiled.
"Sorry if we took so long." Grandma said. I just gave them a small smile before my gaze wandered to the guy sitting. Huh? Why do I feel like I've seen that broad back somewhere before. I shook my head and shrugged the feeling o?.
I was about to take my seat when the guy stood and turned.towards me. My eyes widened in shock and my jaw dropped. W-why is he here? His expression mirrored mine and we spoke at the same time.
"Darren?" Zee said
"Zee?" I asked
"You guys knew each other?" Lilian asked us. We turned our gazes toward them and saw confusion on their faces.
"Yes." I said.
"Yeah" Zee answered.
Again, we spoke at the same time. we looked at each other for a brief moment before I averted my gaze. I lowered my head to hide my flustered cheeks. Oh my
God!
"Hmm. Although I want to know how you two met, it's not important now. You two, sit down." George said with playfulness yet authoritative voice.
We both sat down. I sat beside Lilian and grandma. Zee sat beside his dad. Silence consumed us before the waiter served our foods. Once the waiter went, the silence continued until George broke it. He cleared his throat before he spoke.
"Alright guys, I, or rather, we have an announcement."
What will George say I swallowed my saliva in anticipation. And when he spoke again, I almost fainted. I looked at him in disbelief and shock. What the hell??
"You're kidding, right?" Zee said. It's obvious that he's as shocked as me. I turned to look at him and saw he was staring at his dad, hard. His dad just hook his head.
"No, son. We are not joking. You two are getting married."

.............

النتائج (العربية) 1:

انحنى على المدخل، وشاهدت لها الحصول على استعدادعندما كانت تنتهي، كنت بالفعل خارج في انتظار سيارة أجرة. وقالت أنها مؤمنة الباب وراء ظهرها، ومن حسن الحظ، سيارة أجرة توقفت أمامنا. حصلت في نقل الركابالجانب وأنها ارتفعت في الخلف."أين؟" وطلب من سائق سيارة الأجرة."مطعم سيدة ماكوين، الرجاء." وقال الجدة. ماذا؟! المطعم سيدة ماكوين؟ وهذا فنادق الخمس نجوم مشهورة هنا فيمدينة! يا إلهي! أنها للأغنياء! وجدتي، ولا يصلح لأن يكون هناك. ونحن لسنا الغنية. نحن فقط في المتوسط.ركض الأفكار من خلال رأيي مثل ماراثون وقبل أن يعلم، ونحن بالفعل خارج المطعم المذكور. أنا يحدق في التصميم الخارجي للمطعم بذهول. الله. ابدأ حلمت أنا ستذهب إلى مكان مثل هذا!"دعونا نذهب دارين، داخل". وقال جدتي. عندما التفت لها، وقالت أنها بالفعل داخل. تابعت لها وحالما كان داخل، أنا كان أسيرا مرة أخرى بجمال تصميم المطعم. إذا كان واحد الخارجيجميل جداً، داخل هنا! لا يمكن أن تفسر حقاً عليه.اندهشت التصميم عندما اصطدم شخص ما."أنا--أنا آسف. لم أكن أقصد أن ". وقال أنا أنا يحك جبهتي."لا، لا. إنه على ما يرام. أنا لم يصب بأذى. " وقال. كان صوته مألوفاً ولكن لا أتذكر أين كنت استمع إلى. نظرت إلى أعلى لرؤيته ولكن أنه كانت تواجه بالفعل في الاتجاه الآخر. أنا على وشك الاتصال به عند جدتي دعا انتباهي."دارين، حيث كانت؟ أنا ابحث في جميع أنحاء لك. يأتي، بهذه الطريقة. أنهم فعلا ينتظرون منا. " والتفت لترى إذا كان الرجال ما زال هناك، لكن جزعي، أنه قد انتهى. حيث تابعت الجدة إلىجزء منعزل من المطعم. يجب أن تكون قاعة كبار الشخصيات.نحن اقتراب من الجدول، لاحظت أن هناك شخص آخر يجلس هناك.هناك أنت! ونحن كانت تشعر بالقلق بأنه قد لا تظهر. " وقال ليليان وابتسم."عذراً إذا أخذنا وقتاً طويلاً". وقال الجدة. أنا فقط أعطى لهم ابتسامة صغيرة قبل تجولت بي النظرة إلى الرجل يجلس. هاه؟ لماذا يشعر كأنه رأيت أن يعود واسعة في مكان ما قبل. هز رأسي، ومستهجن س الشعور؟.أنا على وشك اتخاذ بلدي المقعد عندما وقفت الرجل و turned.towards لي. عيني اتسعت في صدمة والفك بلدي انخفض. ث-لماذا هنا؟ له التعبير معكوسة تكلم الأعمال المتعلقة بالألغام، ونحن في نفس الوقت."دارين"؟ وقال أن زي"زي"؟ وطلبت"رفاق يعرفون بعضهم البعض؟" ليليان طلب منا. تحولت نظرات لدينا تجاهها، ورأيت الارتباك على وجوههم."نعم". قلتُ."نعم" أجاب زي.ومرة أخرى، تكلمنا في نفس الوقت. نحن ننظر في بعضها البعض للحظة وجيزة قبل أنا تجنب نظرات بلادي. أنا خفضت رأسي لإخفاء خدي مرتبكين. يا بلاديوالله!"هم. على الرغم من أن أريد أن أعرف كيف التقى اثنين، أنها ليست مهمة الآن. اثنين، تجلس. " وقال جورج مع هرج بعد صوت موثوق.جلس كل منا. جلست بجوار ليليان والجدة. زي جلس إلى جانب والده. ويستهلك الصمت لنا قبل النادل تقديم الأطعمة لدينا. مرة واحدة ذهب النادل، استمر الصمت حتى كسر جورج. أنه مسح رقبته قبل أن تحدث."خير الرجال، وأنا، أو بدلاً من ذلك، نحن لدينا إعلان".ماذا يقول جورج أنا ابتلع اللعاب بي تحسبا. وعندما تحدث مرة أخرى، أنا تقريبا أغمي عليه. نظرت إليه في ذهول وصدمة. ماذا بحق الجحيم؟؟"أنت تمزح، أليس كذلك؟" وقال زي. فمن الواضح أن أنه يشعر بصدمة كما وصفها لي. والتفت لننظر إليه ورأى أنه كان يحدق في والده، الثابت. مجرد ربط والده رأسه."لا، الابن. ونحن، لا أمزح. كنت اثنين الزواج. ".............

النتائج (العربية) 2:

أنا أميل على المدخل وشاهد لها يستعد
عندما انتهى، وكنت بالفعل خارج تنتظر سيارة أجرة. انها أغلق الباب خلفها، ومن حسن الحظ، توقفت سيارة أجرة أمام لنا. حصلت في ركاب
الجانب وصعدت في الجزء الخلفي.
"إلى أين؟" طلب من سائق سيارة أجرة.
"مطعم سيدة ماكوين، من فضلك." قالت الجدة. ماذا؟! مطعم سيدة ماكوين؟ هذا هو الفنادق الشهيرة من فئة الخمس نجوم هنا في
المدينة! يا إلهي! انها لالأغنياء! وجدتي وأنا لا يصلح أن يكون هناك. نحن لسنا أغنياء. نحن فقط في المتوسط.
ركض الأفكار من خلال ذهني مثل الماراثون وكنت أعرف قبل ذلك، كنا بالفعل خارج المطعم المذكور. حدقت في التصميم الخارجي للمطعم مع رهبة. الله. أنا أحلم أبدا سأكون الذهاب الى مكان مثل هذا!
"دارين، دعنا نذهب في الداخل." قالت جدتي. عندما التفت إليها، كانت بالفعل داخل. تابعت لها وفي أقرب وقت كما كنت في الداخل، كنت أسيرا مرة أخرى من جمال تصميم المطعم. إذا كان واحد الخارجي
جميلة، داخل هنا هو جميل! أنا لا يمكن أن يفسر ذلك حقا.
اندهشت تصميم عندما اصطدم شخص ما.
"I-وأنا آسف. لم أكن أقصد ذلك." قلت وأنا يفرك جبهتي.
"لا، لا، إنها بخير. أنا لم يصب بأذى". هو قال. كان صوته مألوفا ولكن لا أستطيع أن أتذكر أين أنا قد سمعت به. نظرت إلى أعلى لرؤيته ولكنه كان يواجه بالفعل الاتجاه الآخر. كنت على وشك أن ندعو له عندما دعا جدتي انتباهي.
"دارين، أين كنت؟ لقد كنت أبحث في جميع أنحاء بالنسبة لك. تعال، وبهذه الطريقة. انهم ينتظرون بالفعل بالنسبة لنا." استدرت لمعرفة ما إذا كان الرجال ما زالوا هناك ولكن، لاستيائي، كان قد رحل بالفعل. لذلك تابعت الجدة إلى
جزء منعزل من المطعم. يجب أن تكون صالة كبار الزوار.
ونحن اقتربت الجدول، لاحظت أن هناك شخص آخر يجلس هناك.
"كنت هناك! كنا الحصول على قلق التي قد لا تظهر." وقال ليليان وابتسم.
"عذرا إذا أخذنا وقتا طويلا." قالت الجدة. أنا فقط أعطى لهم ابتسامة صغيرة قبل تجولت نظرتي إلى الجلوس الرجل. هاه؟ لماذا أشعر وكأنني رأيت ذلك واسع الظهر في مكان ما من قبل. هززت رأسي وتجاهل الشعور س؟
كنت على وشك اتخاذ مقعدي عندما بلغ الرجل وturned.towards لي. اتسعت عيناي في حالة صدمة وانخفض بلدي الفك. W-لماذا هو هنا؟ التعبير له عكس الألغام وتحدثنا في نفس الوقت.
"دارين؟" وقال زي
"زي؟" سألت
"يا رفاق يعرفون بعضهم البعض؟" طلب ليليان لنا. لجأنا نظرات لدينا نحوهم ورأى الارتباك على وجوههم.
"نعم". قلت.
"نعم" أجاب زي.
مرة أخرى، وتحدثنا في نفس الوقت. ونحن ننظر إلى بعضنا البعض لفترة وجيزة قبل أن تجنب نظرتي. أنا خفضت رأسي لإخفاء خدي مهيج. يا
الله!
"هم. على الرغم من أنني أريد أن أعرف كيف اجتمع لكم اثنين، انها ليست مهمة الآن. يمكنك اثنين، والجلوس." وقال جورج مع هرج صوت رواية حتى الان.
ونحن على حد سواء جلس. جلست بجانب ليليان والجدة. جلس زي بجانب والده. الصمت المستهلكة بنا قبل النادل يقدم الأطعمة لدينا. مرة واحدة ذهب النادل، واصل الصمت حتى جورج كسره. انه مسح رقبته قبل أن يتكلم.
"رفاق حسنا، أنا، أو بالأحرى، لدينا إعلان."
ما الذي جورج أقول ابتلع لي لعاب تحسبا. وعندما تحدث مرة أخرى، وأنا أغمي عليه تقريبا. نظرت إليه في الكفر والصدمة. ماذا بحق الجحيم؟
"أنت تمزح، أليس كذلك؟" وقال زي. ومن الواضح أنه من صدمت كما وصفها لي. التفت للنظر في وجهه ورأى أنه كان يحدق في والده، من الصعب. والده مجرد ربط رأسه.
"لا يا بني، نحن لا يمزح. هل هما الزواج." .............

النتائج (العربية) 3:

لقد انحنى على المدخل و رأيتها وهي تستعدحينما كانت تنتهي، كنت بالفعل خارج الانتظار للحصول على سيارة أجرة.لقد أغلقت الباب خلفها و لحسن الحظ، سيارة أجرة تتوقف امامنا.لدي في الركابجنب كانت قد صعدت في الخلف."أين؟"سألت سائق التاكسي."سيدة المطعم ماكوين، رجاءً." قالت جدتي.ماذا؟! سيدة مطعم McQueen؟هذا هو المشهور فنادق خمس نجوم هنا فيالمدينة!يا إلهي!انه شعب غني!و جدتي و أنا لَمْ يُلائموا لكي يكون هناك.نحن لسنا أغنياء.نحن فقط في المتوسط.خاطرة ركض من خلال رأيي مثل الماراثون وكنت أعرف قبل ذلك، كنا بالفعل خارج المطعم المذكور.حدقت في التصميم الخارجي للمطعم مع رهبة.الله.لم أحلم أن كنت ذاهب الى مكان مثل هذا!"دارين لندخل" قالت جدتي.عندما التفت لها، كانت بالفعل في الداخل.تبعتها و في أقرب وقت كنت في الداخل، كنت مرة أخرى أسيرا من جمال التصميم من المطعم.إذا كان من الخارجيجميلة من الداخل هنا هو جميل!لا استطيع شرح ذلك حقا.كنت استغرب في التصميم عندما إلتقيت أحدهم."أنا... آسفةأنا لم أقصد أن. "وقلت أنا يفرك جبهته."لا، لا بأسأنا لم يصب بأذى ".كان صوته مألوف ولكن لا أستطيع تذكر أين سمعت ذلك.كنت قد بحثت حتى نراه لكنه تعاني حاليا من الاتجاه الآخر.كنت على وشك الإتصال به عند جدتي ودعا انتباهي."دارين، أين كنت؟لقد كنت أبحث في جميع أنحاء لك.تعال، من هنافهي بالفعل ينتظرنا "استدرت لمعرفة لو الرجال كان لا يزال هناك ولكن استيائي، وكان بالفعل ذهب.حتى انا تابعت الجدةجزء منعزل من المطعم.يجب أن يكون صالة لإستضافة الوزراء والمسؤولين.اقترابنا من الجدول، لقد لاحظت ان هناك شخص آخر يجلس هناك."ها أنتِ!كنا نتلقى قلقة من ان كنت قد لا تظهر "قال ليليان وابتسم."آسف إذا أخذنا طويلة." قالت جدتي.أنا فقط أعطى لهم ابتسامة صغيرة أمام ناظري تطوف على الرجل جالسا.أليس كذلك؟لماذا أشعر أنني رأيت أنه عريض ظهر من قبل في مكان ما.وأنا أهز رأسي و تجاهل الشعور س؟.كنت على وشك أن تأخذ مقعدي عندما وقف الرجل turned.towards لي.اتسعت عيني في صدمة و انخفض الفك بلدي.لماذا هو هنا؟هذه العبارة تعكس لي وتحدثنا في نفس الوقت."دارين"؟زي قال"زي"؟سألت"هل تعرفون بعضكم البعض؟"ليليان يطلب منا.نحن تحولت نظرات نحوهم و رأت الحيرة على وجوههم."نعم،" قلت.زي أجاب "نعم".مرة أخرى، نحن تكلم في نفس الوقت.ونحن ننظر في بعضها البعض لفترة وجيزة قبل أن يتجنب نظراتيلقد خفضت رأسي إلى إخفاء بلدي مهيج الخدود.يا إلهيالله!اممم وإن كنت تريد أن تعرف كيف التقى الاثنان، هذا ليس مهماً الآن.أنتما الإثنان، اجلس. "وقال جورج مع هرج الصوت الرسمي بعد.ونحن جلس على السواء.جلست بجانب ليليان و الجدة.زي وجلس بجوار والده.الصمت المستهلكة لنا قبل النادل خدم الأغذية لدينا.عندما ذهب النادل، واستمر الصمت حتى جورج كسرتها.كان خطابه الحلق قبل أن تحدث."حسناً يا رفاق، أنا، أو بدلا من ذلك، لدينا اعلان".وسوف جورج ما أقول أنا ابتلع اللعاب في التوقع.و عندما تحدث مرة أخرى، لقد أغمي تقريبا.فنظرت له بذهول وصدمة.ماذا؟؟"أنت تمزح، صحيح؟"زي سعيد.من الواضح أنه مصدوم مثليالتفت أنظر إليه و رأت كان ينظر إلى والده، بجد.والده هو مجرد ربط رأسه."لا، الابن.نحن لا نمزح.أنتما تتزوجاالاقوي