In Amasya, he got the news of the d

In Amasya, he got the news of the death of his brother Mehmed. It seemed like all barriers between the throne and Mustafa were gone, but he still faced another challenge. Another brother of Mustafa, Şehzade Bayezid, was sent to Konya for his sanjak assignment. It was a critical decision, as they were Hürrem Sultan's sons, the mother of the late Mehmed. Her support of her own son, Bayezid, made Mustafa's political career difficult, but he successfully ruled Amasya for 12 years. In 1547, during Sultan Suleiman’s Elkas Campaign, the sultan met with his sons Selim, Bayezid, and Mustafa in different places and talked to them about the political situation. It was long after the death of Mehmed, but the race between the three princes was still going on. Selim was sent to Anatolia as the prince of Manisa in 1544.[2]

Mustafa’s life was now in danger, as Haseki Hürrem Sultan and Grand Vizier Rüstem Pasha made a court alliance against him in favor of Hürrem's sons, Selim and Bayezid.
Execution

النتائج (العربية) 1:

في أماسيا، أنه حصل على خبر وفاة شقيقة محمد الفاتح. ويبدو مثل جميع الحواجز بين العرش ومصطفى كانت قد اختفت، بل أنه لا يزال يواجه تحديا آخر. آخر شقيق مصطفى، Şehzade بايزيد، أرسلت إلى قونية لمهمته سنجق. كان قرارا حاسما، كما أنهم كانوا أبناء Hürrem سلطان، والده محمد الفاتح الراحل. الدعم لها ابنها، بايزيد، صعوبة مصطفى في حياته السياسية، ولكن استبعد أماسيا بنجاح لمدة 12 عاماً. في 1547، أثناء حملة الكأس "السلطان سليمان"، السلطان اجتمع مع أبنائه سليم، بايزيد، ومصطفى في أماكن مختلفة، وتحدث إليهم عن الوضع السياسي. بعد فترة طويلة من وفاة محمد الفاتح، لكن السباق بين الأمراء الثلاثة مازالت مستمرة. سليم أرسل إلى الأناضول كأمير مانيسا في 1544. [2]وكان الحياة في مصطفى الآن في خطر، كما Haseki Hürrem سلطان والكبرى الوزير رستم باشا بتشكيل تحالف محكمة ضده صالح أولاده ل Hürrem، سليم وبايزيد.التنفيذ

النتائج (العربية) 2:

في أماسيا، حصل على خبر وفاة أخيه محمد. وبدا مثل كل الحواجز بين العرش ومصطفى كانت قد اختفت، لكنه لا يزال يواجه تحديا آخر. أخ آخر من مصطفى، شاهزاده بايزيد، تم إرسالها إلى قونية لمهمته سنجق. لقد كان قرارا حاسما، كما كانت بنو زوجة السلطان، والدة المرحوم محمد. جعلتها دعم ابنه بلدها، بايزيد، حياته السياسية مصطفى الصعب، لكنه استبعد بنجاح أماسيا لمدة 12 عاما. في 1547، خلال حملة Elkas السلطان سليمان، والتقى السلطان مع أبنائه سليم، بايزيد، ومصطفى في أماكن مختلفة، وتحدث لهم عن الوضع السياسي. كان طويلا بعد وفاة محمد، ولكن السباق بين الأمراء الثلاثة ما زالت مستمرة. وقد أرسلت سليم إلى الأناضول باسم الأمير مانيسا في 1544. [2] وكان عمر مصطفى الآن في خطر، كما خاصكي زوجة السلطان والصدر الأعظم رستم باشا قدم تحالف المحكمة ضده لصالح أبناء Hürrem وسليم وبايزيد. التنفيذ

النتائج (العربية) 3:

في أماسيا، حصل على خبر وفاة أخيه محمد.يبدو أن جميع الحواجز بين العرش و مصطفى كانت قد اختفت، لكنه ما زال يواجه تحديا آخر.أخ آخر من مصطفي شاه زاد بايزيد، فقد أرسلت إلى قونية مهمته سنجق.لقد كان قرار حاسم، كما كانت H ü ريم سلطان أبناء أم المرحوم محمد.الدعم لها من ابنها، بايزيد،تقدم مصطفى مسيرته السياسية الصعبة، لكنه استبعد أماسيا بنجاح لمدة 12 سنة.في 1547، خلال الحملة elkas السلطان سليمان اجتمع السلطان بايزيد مع أبنائه سليم و مصطفى في أماكن مختلفة و تحدث منهم عن الوضع السياسي.كان طويلاً بعد وفاة محمد، لكن السباق بين الأمراء الثلاثة ما زالت مستمرة.