At the turn of the 20th century, th

At the turn of the 20th century, the way America pooped went through a revolution when the at-home flushing toilet became a standard part of people’s homes. But you needed a way to wipe that wouldn’t clog up plumbing like catalogues or corn cobs would. Enter the entrepreneurial brothers Clarence and Irvin Scott, who in 1890 gave the world toilet paper on a roll, wrapped individually for sale.

It was huge: Without TP, says New York University microbiologist and pathologist Philip Tierno, there’s “no standardization of hygiene.” You name it and it was used to wipe the anus. One review of toilet technology notes that lots of places use water, grass, animal fur, corn cobs, seashells, snow, or hands.

Now it appears another revolution is afoot. In the reaches of the Upper East Side, the bidet is coming in a big way. As detailed in breathless New York Times trend pieces like “The Cult of the Toto Toilet,” the next big Japanese import is looking to be a class of high-end toilet seats — the kinds with heated seats, deodorizers, and “tornado dual flush technology.” (Owners are evangelists. After his wife bought him an automatic toilet, NBA star Steph Curry said “that toilet just makes me happy in life. I bet if I did a case study on my performance since I got that toilet, you’d see the difference.”) In the words of Times reporter Steven Kurutz, the “need for toilet paper is virtually eliminated” thanks to an air dryer.

As soon as the price tag falls (substantially — they’re currently priced from $499 to $9,800), toilet paper could become much less of a necessity.

After all, as Poop Culture: How America Is Shaped by Its Grossest National Product author David Praeger tells Science of Us, toilet paper isn’t even the most hygienic approach to cleanup. If a bird poops on your arm while you’re walking down the street, you don’t smear it with a paper towel — you go to the bathroom and use soap and water.

النتائج (العربية) 1:

في مطلع القرن العشرين، مرت بالطريقة الأمريكية متعوب ثورة عند المرحاض التنظيف المنزل أصبحت جزءا ثابتاً من بيوت الناس. ولكن تحتاج طريقة لمسح التي لن تسد صحية مثل كتالوجات أو أن الكيزان الذرة. أدخل الأخوة المشاريع كلارنس وسكوت إيرفين، قدموا في عام 1890 ورق التواليت العالم على لفة، ملفوفة على حدة للبيع.كان ضخمة: دون TP، يقول الميكروبيولوجي "جامعة نيويورك" والطبيب الشرعي تييرنو فيليب، لا يوجد "لا توحيد للنظافة". تستطيع أن تسمية، وأنه كان يستخدم لمسح فتحه الشرج. ويلاحظ الاستعراض واحد من تكنولوجيا المرحاض أن الكثير من أماكن استخدام المياه، والعشب، وفرو الحيوانات، الكيزان الذرة، الصدف، الثلج أو الأيدي.يبدو الآن أنه ثورة أخرى قدم وساق. في الروافد الجانب الشرقي الأعلى، قادم الاغتسال بطريقة كبيرة. كما هو مفصل في صحيفة نيويورك تايمز لاهث اتجاه القطع مثل "عبادة للمرحاض توتو"، الاستيراد الياباني الكبير التالي تتطلع إلى أن تكون فئة من مقاعد المرحاض الراقية – الأنواع مع مقاعد ساخنة وديودوريزيرس "تورنادو تكنولوجيا التدفق المزدوج." (هم أصحاب الإنجيليين. بعد أن اشترى له زوجته مرحاض تلقائي، قال الدوري الأميركي للمحترفين النجم Steph الكاري "أن المرحاض فقط يجعلني سعيدة في الحياة. أنا اراهن إذا فعلت دراسة حالة على أدائي منذ أن حصلت على هذا المرحاض، فسترى الفرق. ") في عبارة مرات مراسل ستيفن Kurutz، "الحاجة للقضاء تقريبا على ورق التواليت" بفضل مجفف هواء.حالما يقع سعرها (إلى حد كبير – أنهم حاليا بأسعار من 499 دولار إلى 9,800 دولار)، ورق التواليت يمكن أن تصبح أقل بكثير من ضرورة.بعد كل شيء، "ثقافة أنبوب": "كيف تتشكل أمريكا" الكاتب "المنتج الوطني أبشع،" بريغر ديفيد يخبرنا العلم من، وورق التواليت ليس النهج حتى أكثر صحية لتنظيف. إذا كانت الطيور مؤخرة السفينة على الذراع الخاص بك بينما كنت المشي الشارع، لا مسحه بمنشفة ورقية — يمكنك الذهاب إلى الحمام واستخدام الصابون والماء.

النتائج (العربية) 2:

في مطلع القرن 20th، والطريقة أمريكا بوعبيد مرت على الثورة عندما أصبح غسل المراحيض في المنزل جزء أساسي من بيوت الناس. ولكن كنت بحاجة إلى وسيلة للقضاء الذي لن تسد السباكة مثل كتالوجات أو الكيزان الذرة من شأنه. أدخل الإخوة المشاريع كلارنس وايرفين سكوت، الذي قدم في عام 1890 ورق التواليت العالم على لفة، ملفوفة بشكل فردي للبيع كانت ضخمة: بدون TP، يقول عالم الاحياء المجهرية في جامعة نيويورك والطبيب الشرعي فيليب تيرنو، هناك "أي توحيد النظافة. "سمها ما شئت، وكان يستخدم لمسح فتحة الشرج. ويشير نصيحة واحدة التكنولوجيا المرحاض أن الكثير من الأماكن استخدام المياه والعشب، وفراء الحيوانات، الكيزان الذرة، الصدف، الثلج، أو اليدين. والآن يبدو ثورة أخرى هي على قدم وساق. في المجرى من الجانب الشرقي الأعلى، بيديت قادم بطريقة كبيرة. كما هو مفصل في لاهث قطع التيار نيويورك تايمز مثل "عبادة مرحاض توتو"، والواردات اليابانية الكبير المقبل تتطلع لتكون فئة من مقاعد المراحيض الراقية - أنواع مع مقاعد ساخنة، مزيلات العرق، و"اعصار الدفق المزدوج "(مالكي والانجيليين، وبعد زوجته اشترت له المرحاض التلقائي، وقال نجم كرة السلة إضافة تعليق كاري" التكنولوجيا. أن المرحاض فقط يجعلني سعيدا في الحياة. أراهن إذا فعلت دراسة حالة عن أدائي لأنني حصلت على هذا المرحاض، كنت 'د ترى الفرق ") في كلمات تايمز ستيفن Kurutz،" الحاجة للورق الحمام هو القضاء تقريبا "بفضل مجفف الهواء. وفور سقوط ثمن (كبير - انهم بأسعار حاليا من 499 $ إلى 9800 $)، يمكن أن ورق التواليت أصبحت أقل بكثير من ضرورة. بعد كل شيء، ومؤخرة السفينة الثقافة: كيف يتم أمريكا على شكل كتبها مؤلفها المنتج أفدح الوطنية ديفيد بريغر يقول علم بنا، وورق التواليت ليست حتى النهج الأكثر صحية لتنظيف . إذا مؤخرة السفينة الطيور على ذراعك بينما كنت يسير في الشارع، لم يكن لتشويه صورتها مع منشفة ورقية - تذهب إلى الحمام واستخدام الصابون والماء.