They said the old Bellarose mansion

They said the old Bellarose mansion was haunted, by all those who died in the fire. They said that sometimes, late at night, you could see the ghost of the little boy in the window of the East wing, looking out at the people passing by.

Astor Bellarose doesn’t believe in any of that nonsense, but he knows the house is special. Even though it was old and almost falling down, the young orphan teen spends hours and hours imagining what the mansion might have been like before the fire, and what it might have been like to live there. Unable to remember his own past, Astor contents himself with fantasies about the house, until one day, someone buys the beloved mansion.

Astor watches with bated breath as the new owner restores the house back to its original glory. Then, to his delight, a ‘Help Wanted’ sign appears in the window. Unable to resist, the boy applies immediately. But this is no ordinary job, the new owner, Mr. Edmund Moreau, intends to restore the Bellarose mansion back just exactly as it had been, and that includes finding a boy to play the part of his beloved little Master. Once upon a time, when Edmund was young, he was the boy’s personal attendant. Edmund takes one look at Astor and decides that he is perfect for the part.

But is it really a part Astor is playing or does Edmund know something that Astor doesn’t? What will Astor do when he realizes that the past he thought was forgotten, is not so forgotten after all? And what will he do when the role he plays becomes his entire reality? Will Astor be able to keep himself intact, or will he disappear entirely into the role Edmund has created for him? And though young Astor falls hopelessly in love with Edmund, will Edmund ever see Astor for himself, or will the older man’s heart only ever be devoted to his beloved little Master?

This is a haunting and thrilling tale of an unsolved mystery and a timeless, enduring love. The only thing that is certain is that some things are simply meant to be.

النتائج (العربية) 2:

وقالت المصادر ان مسكون القصر Bellarose القديم، من قبل جميع أولئك الذين لقوا حتفهم في الحريق. وقالوا أنه في بعض الأحيان، في وقت متأخر من الليل، هل يمكن أن نرى شبح طفل صغير في نافذة الجناح الشرقي، تبحث في الناس المارة.

أستور Bellarose لا يؤمن أي من ذلك هراء، لكنه يعرف المنزل هو خاص. على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر والتي تقع تقريبا إلى أسفل، اليتيم الشباب في سن المراهقة يقضي ساعات وساعات تخيل ما القصر ربما كان مثل أمام النار، وما قد يكون قد مثل للعيش هناك. غير قادر على تذكر الماضي بلده، محتويات أستور نفسه مع الأوهام حول المنزل، حتى يوم واحد، شخص يشتري قصر الحبيب.

أستور الساعات بفارغ الصبر كما المالك الجديد يعيد المنزل يعود لمجد الأصلي. ثم، لسعادته، يظهر علامة "مطلوب مساعدة" في النافذة. غير قادر على مقاومة، الصبي ينطبق على الفور. ولكن هذا ليس وظيفة عادية، المالك الجديد، السيد إدموند مورو، يعتزم استعادة القصر Bellarose عاد لتوه تماما كما كانت عليه، وهذا يشمل إيجاد الولد للعب جزء من سيده الصغير الحبيب. ذات مرة، عندما كان ادموند الشباب، وكان يصاحب شخصية الصبي. ادموند يأخذ نظرة واحدة على أستور ويقرر أنه هو الكمال بالنسبة للجزء.

ولكن هل هو حقا جزء يلعب أستور أو لا ادموند تعرف شيئا أن أستور لا؟ ما سوف أستور تفعل عندما يدرك أن الماضي انه يعتقد ان ينسى، لا ينسى حتى بعد كل شيء؟ وماذا سيفعل عندما يكون الدور الذي تلعبه يصبح واقعه كله؟ سيكون أستور قادرة على الحفاظ على نفسه سليمة، أو أنه سوف تختفي تماما في دور خلقت ادموند بالنسبة له؟ وعلى الرغم من الشباب أستور يقع ميؤوس في الحب مع إدموند، وإدموند نرى أي وقت مضى أستور لنفسه، أو وقلب الرجل الأكبر سنا فقط من أي وقت مضى أن تكرس لسيده الصغير الحبيب؟

هذا هو المؤرقة وحكاية مثيرة لغزا دون حل والخالدة، الحب الدائم. الشيء الوحيد المؤكد هو أن بعض الأمور يعني ببساطة أن يكون.

النتائج (العربية) 3:

قالوا قديما bellarose القصر وكان مطارد من قبل جميع الذين توفوا في الحريق.قالوا أن في بعض الأحيان في وقت متأخر من الليل، تستطيع أن ترى شبح الصبي الصغير في نافذة الجناح الشرقي يبحث خارج في اشخاص يمرون به.أستور bellarose لا يعتقد في أي من هذه الترهات، لكنه يعرف بيت خاص.على الرغم من أنها كانت قديمة تكاد تسقط، شاب يتيم مراهق يقضي ساعات و ساعات تخيل ما قصر قد يكون مثل قبل النار، و ما قد ترغب في العيش هناك.غير قادر على تذكر ماضيه، محتويات أستور بنفسه مع الأوهام حول البيت، حتى يوم واحد، شخص يشتري قصر الحبيب.أستور ساعات يمسك أنفاسه كما المالك الجديد يعيد المنزل يعود مجدها الأصلي.ثم أن سعادته، مطلوب مساعدة "التوقيع يظهر في النافذة.غير قادر على مقاومة هذا الولد يطبق فورا.ولكن هذا ليس عمل عادي، المالك الجديد، السيد إدموند مورو، يعتزم استعادة القصر bellarose العودة فقط تماما كما كان و هذا يتضمن إيجاد الولد الي دور سيده الصغير الحبيب.في قديم الزمان عندما كان شابا، ادموند كان الولد يصاحب الشخصية.ادموند يأخذ نظرة واحدة في استور و يقرر انه هو المثالي لهذا الجزء.ولكن هل هو حقا جزء أستور ادموند هو اللعب أو لا أعرف ما اسطر لا؟ماذا سوف تفعل أستور عندما يدرك أن الماضي كان يعتقد أنه نسي، حتى لا تنسى بعد كل شيء؟و ماذا سيفعل عندما يصبح ما يقوم به من دور كامل في الواقع؟سوف اسطر تكون قادرة على الحفاظ على نفسه سليما، أم سوف تختفي تماما في دور إدموند قد خلقت له؟وعلى الرغم من الشباب أستور يقع مغرم مع ادموند، ادموند رأيت أستور بنفسه، أو كبار السن من قلب الرجل فقط من أي وقت مضى تخصص له الحبيب السيد الصغير؟هذا هو مطاردة مثيرة حكاية سرّ غامض و الخالدة، حب دائم.الشيء الوحيد المؤكد هو أن بعض الأمور يعني ببساطة.