The widespread support for Saddam H

The widespread support for Saddam Hussein among Muslims, in response to the American attack upon Iraq, is as good a way as any of calibrating the reflexivity of Muslim solidarity. Saddam Hussein was, as both a secularist and a tyrant, widely despised in the Muslim world prior to the American invasion; and yet the reaction of most Muslims revealed that no matter what his crimes against the Iraqi people, against the Kuwaitis, and against the Iranians, the idea of an army of infidels occupying Baghdad simply could not be countenanced, no matter what humanitarian purpose it might serve. Saddam may have tortured and killed more Muslims than any person in living memory, but the Americans are the "enemies of God.

النتائج (العربية) 1:

التأييد الواسع لصدام حسين بين المسلمين، ردا على الهجوم الأمريكي على العراق، طريقة جيدة كأي من معايرة الانعكاس للتضامن الإسلامي. وكان صدام حسين، العلمانية وطاغية، والاحتقار على نطاق واسع في العالم الإسلامي قبل الغزو الأمريكي؛ وبعد كشف أن رد فعل معظم المسلمين بغض النظر عن ما هي جرائمه ضد الشعب العراقي وضد الكويتيين، وضد الإيرانيين، فكرة جيش من الكفار بغداد الاحتلال ببساطة يمكن لا يمكن قبوله، بغض النظر عن ما هو الغرض الإنساني قد يعمل. صدام حسين قد تعرض للتعذيب وقتل المسلمين أكثر من أي شخص في الذاكرة الحية، ولكن الأميركيين هم "أعداء الله.

النتائج (العربية) 2:

دعم واسع النطاق لصدام حسين بين المسلمين، وذلك ردا على الهجوم الأمريكي على العراق، هو جيد كوسيلة كأي من معايرة الانعكاسية للتضامن الإسلامي. كان صدام حسين، على حد سواء علماني وطاغية، والاحتقار على نطاق واسع في العالم الإسلامي قبل الغزو الأمريكي. وبعد كشف رد فعل معظم المسلمين أنه مهما جرائمه ضد الشعب العراقي، ضد الكويتيين، وضد الإيرانيين، فكرة جيش الكفار الاحتلال بغداد ببساطة لا يمكن التغاضي، بغض النظر عن الغرض الإنساني قد كان خدمة. صدام قد عذبوا وقتلوا من المسلمين أكثر من أي شخص في الذاكرة الحية، ولكن الأمريكيين هم "أعداء الله.

النتائج (العربية) 3:

nominalisations