I went straight to my room and thre

I went straight to my room and threw myself on my bed. I didn't bother changing clothes, I just went straight to sleep.
Morning came and I was getting ready for school when my phone vibrated. I got it and saw that I have received a message. Without a second thought, I opened
the message and saw that it was from the same number. I opened it and saw something that furrowed my brows in confusion You'll pay for taking what's mine away from me, Ezekiel James Johannesburg. I
will take what's mine back. Mark my word. I didn't waste any time and dialed the number to talk to him. I'm also bothered by what he meant about me being a married guy. Doesn't he know that I got le?
behind by my girlfriend? Ugh!
It rang and rang until it went to voice mail. I ended the call and tried again. are thefish try, I just gave him my message.
"Hey, who are you and what do you want with me? Why are you always calling me? How did you get my number? And what do you mean about me being married?"
I hung up and sat at the couch. I threw my phone on my side and rubbed my temples. God, what a weird day I had. Not long a?er, my phone glowed. I took it and looked at the text. It doesn't matter who I am. I just knew all about you. Didn't your girlfriend went
to France to pursue her dreams? Just remember that I am just here. Observing your every move in the shadows. When the day comes, I will appear in front of you and will take what's mine back..
I don't know why but when I read his message, It sent chills down my spine. This is the first time I've felt it. Being scared. Not for me but for the person he meant on his text. It really disturbs me. I tried to think of any person that would have a grudge on me but it only resulted in a headache. From the sound of his message, he's planning something. Something that involves me. And what does he mean I'm taking what's his? I don't understand, but I won't let my guard down. I need to be
careful. I didn't sleep a wink last night due to over-thinking about what that message meant. Now I really know that someone is really watching me. Back then, I only
felt it but now... now I really have the reason to be paranoid.
went to my bathroom to take a bath and brush my teeth. I dressed myself in a checkered polo shirt with jeans and sneakers. I went downstairs and straight to
the dining hall. I was shocked to see my parents sitting on the dining table but I hid it so they wouldn't notice. My mom's the first to saw me and when she did, she greeted me.
"Good morning, dear. Come have breakfast with us. Your dad and I really missed eating with you." She smiled sadly. Dad cleared his throat and he put his newspaper down. He looked at me with such authority and demanded I should
sit down. I did as he told and sat across from my mom. I started eating the food served in front of me. Silence consumed us before my mom broke it.
"Uh dear, do you have any plans tonight?" I looked at her and took a glance at my dad.
"Uhm... no I don't have any plans. Why?" I asked and they looked at each other before they looked at me, their grins were wide. Something's o with this situation. I can feel it. Something's gonna happen tonight. I got home azer school ended and went straight to my room. I took a quick shower and changed into my formal wear. A black tux with leather shoes. I
checked my phone if there's a message but there isn't. Azer I finished getting ready, I went to my car and pulled out of our driveway and towards my destination.
Darren's
I was lying on my bed when my grandma called for me.
"Darren, can you come here for a minute?"
I got out of my bed and went downstairs only to be greeted by two people. One lady and a man. Well, not just any lady, she was gorgeous! Curly white blonde
hair, pale complexion, pointy nose - not really that pointy, just the average and it suits her. Deep blue orbs that can captivate you.

She was wearing a nice yellow sunny dress with matching high heels which complemented her feet. I don't know why but I felt like I've seen them before
but I just don't know where.

النتائج (العربية) 1:

ذهبت مباشرة إلى غرفتي، وألقى نفسي على سريري. لم يكلف نفسه عناء تغيير الملابس، أنا فقط ذهبت مباشرة إلى النوم.جاء الصباح وكنت استعد للمدرسة عند صدى هاتفي. حصلت عليه، ويرى أنه قد تلقي رسالة. دون تفكير، فتحترسالة ورأى أنه كان من نفس الرقم. فتحه، ورأيت شيئا مجعد الحواجب بي في الارتباك الذي ستدفعه لأخذ ما هو الألغام بعيداً عني، جوهانسبرغ جيمس حزقيال. أناوسوف تأخذ ما هو لي مرة أخرى. وضع علامة على كلمة بلدي. لم نضيع الوقت، وطلب الرقم للتحدث معه. أنا أزعجت أيضا بما كان يعنيه عني كونه رجل متزوج. لا يعلم أن حصلت لي؟خلف بصديقتي؟ هتاف اشمئزاز!رن ورن حتى أنه ذهب إلى البريد الصوتي. انتهت المكالمة، وحاول مرة أخرى. حاول ثيفيش، فقط أعطاه رسالتي."مهلا، الذين هم لك وماذا تريد مني؟ لماذا تكون أنت دائماً تدعو لي؟ كيف تحصل على رقم هاتفي؟ وماذا تقصد عني زواجه؟ "التعلق، وجلس على الأريكة. ألقي هاتفي على جانبي، ويفرك لي المعابد. الله، كان يوم غريب. لا طويلة؟ أية، هاتفي متوهج. أخذته ونظرت في النص. لا يهم من أنا. أنا فقط عرفت كل شيء عنك. لم توجه بك صديقةإلى فرنسا لتحقيق أحﻻمها؟ تذكر فقط أن أنا فقط هنا. مراقبة الخاص بك كل تحرك في الظلال. عندما يأتي اليوم، وسوف تظهر أمامك، وسوف تتخذ ما هو لي مرة أخرى...أنا لا أعرف لماذا ولكن عندما قرأت رسالته، أنها أرسلت قشعريرة أسفل العمود الفقري بلادي. هذه هي المرة الأولى لقد شعرت بذلك. يكون خائفا. ليس بالنسبة لي ولكن للشخص الذي قصده على نصه. أنه يزعج حقاً لي. حاولت التفكير في أي شخص سيكون لها ضغينة على لي ولكن فقط أنها أسفرت عن صداع. من صوت رسالته، هو التخطيط شيئا. الأمر الذي ينطوي على لي. وماذا يعني أنه أخذ ما هو له؟ أنا لا أفهم، ولكن لن اسمح لي الحرس إلى أسفل. بحاجة لأن تكوندقيق. لم أكن النوم غمزة الليلة الماضية بسبب الإفراط التفكير حول ما هي الرسالة التي من المفترض. الآن أنا أعرف حقاً شخص ما يراقبني حقاً. ثم مرة أخرى، أنا فقطشعرت لكن الآن... الآن لدى حقاً السبب في أن يكون بجنون العظمة.ذهبت إلى بلدي الحمام أخذ حمام وفرشاة أسناني. أنا يرتدي نفسي في قميص بولو متقلب مع الجينز وأحذية رياضية. ذهبت إلى الطابق السفلي ومستقيمقاعة الطعام. لقد شعرت بالصدمة لرؤية والدي يجلس على مائدة الطعام ولكن أخفيت حتى أنهم لن إشعار. أمي الأول من رأي لي، وعندما فعلت، وقالت أنها في استقبال لي."صباح الخير، عزيزي. وقد حان الإفطار معنا. والدك، وحقاً غاب عن الأكل معك. " ابتسمت للأسف. أبي مسح رقبته وطرحه صحيفته إلى أسفل. أنه بدأ لي مع هذه السلطة وطالب ينبغياجلس. فعلت كما قال وجلس قبالة أمي. لقد بدأت في تناول الطعام وعمل أمامي. ويستهلك الصمت لنا قبل كسر أمي."آه يا عزيزي، هل لديك أي خطط الليلة؟" نظرت في وجهها، وأخذت نظرة سريعة على والدي."أوم.. لا ليس لدى أي خطط. لماذا؟ " سألت ونظروا في بعضها البعض قبل ما بدأ لي، على التكشير على نطاق واسع. O شيئا ما مع هذا الوضع. أنا يمكنني استشعار ذلك. هو شيء لن يحدث هذه الليلة. وصلت إلى المنزل عازر المدرسة انتهت وذهبت مباشرة إلى غرفتي. أخذت دش سريع وغيرت في بلادي ملابس رسمية. تكس سوداء مع الأحذية الجلدية. أناراجعت بلدي الهاتف إذا كانت هناك رسالة ولكن ليس هناك. عازر انتهيت من الحصول على استعداد، ذهبت إلى سيارتي وسحبها من أصل لنا درب وصوب بي الوجهة.دارين كان ملقى على سريري عند جدتي تسمى بالنسبة لي."دارين، يمكن أن تأتي إلى هنا لمدة دقيقة؟"نزلت من سريري وذهبت الطابق السفلي فقط يكون في استقبال اثنين من الناس. رجل وسيدة واحدة. حسنا، ليس فقط أي سيدة، كانت رائع! شقراء بيضاء متعرجةالشعر، شاحب البشرة، مدبب الآنف-لا حقاً أن مدبب، فقط في المتوسط وأنه يناسب لها. الأزرق العميق الإجرام السماوية التي يمكن أن ياسر لك.كانت ترتدي ثوب مشمس أصفر لطيفة مع مطابقة الكعوب العالية التي تكمل قدميها. لا أعرف لماذا ولكن شعرت وكأني رأيت منهم قبلولكن لا أعرف أين.

النتائج (العربية) 2:

ذهبت مباشرة إلى غرفتي وألقيت بنفسي على سريري. أنا لم يكلف نفسه عناء تغيير الملابس، أنا فقط ذهبت مباشرة إلى النوم.
جاء الصباح وكنت أستعد للمدرسة عندما صدي هاتفي. حصلت عليه ورأيت بأنني تلقيت رسالة. دون التفكير ثانية، فتحت
الرسالة ورأى أنه من نفس العدد. أنا فتحه ورأيت شيئا مجعد الحواجب بلدي في الارتباك الذي ستدفعه لاتخاذ ما هو منجم بعيدا عني، حزقيال جيمس جوهانسبرغ. أنا
سوف تأخذ ما هو منجم الظهر. بمناسبة كلامي. أنا لم نضيع الوقت وطلب الرقم للتحدث معه. أنا ازعجت أيضا ما الذي كان يقصده عني كونه رجل متزوج. لا يعرف أنني حصلت جنيه؟
وراء من قبل صديقتي؟ هتاف اشمئزاز!
رن رن وحتى أنه ذهب إلى البريد الصوتي. أنهيت المكالمة وحاول مرة أخرى. هي thefish محاولة، أنا فقط وقدم له رسالتي.
"مهلا، من أنت وماذا تريد مني؟ لماذا أنت دائما تدعو لي؟ كيف تحصل على رقم هاتفي؟ وماذا يعني عني زواجه؟"
أنا التعلق وجلس على الأريكة. رميت هاتفي على جانبي ويفرك المعابد بلدي. الله، يا له من يوم غريب كان لي. لم يمض وقت طويل لذلك؟ إيه، توهجت هاتفي. أخذته ونظرت إلى النص. لا يهم من أنا. أنا أعرف فقط كل شيء عنك. لم يكن صديقتك ذهبت
إلى فرنسا لمتابعة أحلامها؟ فقط تذكر أنني هنا فقط. مراقبة تحرك كل الخاص بك في الظل. عندما يأتي اليوم، وسوف تظهر أمامك، وسوف تتخذ ما هو منجم الظهر ..
أنا لا أعرف لماذا ولكن عندما قرأت رسالته، وأرسلت قشعريرة أسفل العمود الفقري. وهذه هي المرة الأولى التي شعرت بها. أن يكون خائفا. ليس لي بل لشخص كان يقصد على نصه. انها حقا يقلقني. حاولت أن أفكر في أي شخص سيكون له ضغينة لي ولكنها أدت فقط في الصداع. من صوت رسالته، انه تخطط لشيء ما. الأمر الذي ينطوي على لي. وماذا كان يعني أنا أخذ ما هو له؟ أنا لا أفهم، ولكن لن أسمح لي الحرس إلى أسفل. أنا بحاجة إلى أن يكون
حذرا. لم أكن النوم غمز الليلة الماضية بسبب الإفراط في التفكير حول ما تعنيه هذه الرسالة. الآن أنا حقا أعرف أن هناك من يراقب حقا لي. في ذلك الوقت، إلا أنني
شعرت ولكن الآن ... الآن أنا حقا السبب أن يكون بجنون العظمة.
ذهبت إلى بلدي الحمام ليغتسل وفرشاة أسناني. أنا يرتدون نفسي في قميص بولو متقلب مع الجينز وأحذية رياضية. نزلت ومباشرة إلى
قاعة الطعام. لقد صدمت لرؤية والدي يجلس على مائدة الطعام لكنني أخفيت حتى لا تلاحظ. أمي أول من رآني، وعندما فعلت، وقالت انها استقبلت لي.
"صباح الخير، يا عزيزي. تعال وجبة الإفطار معنا. أبي ولديك أنا حقا غاب يأكل معك." ابتسمت للأسف. مسح والده الحلق وتعبيره صحيفته إلى أسفل. وقال انه يتطلع في وجهي مع مثل هذه السلطة وطالبت أود أن
الجلوس. فعلت كما قال وجلس على الجانب الآخر من أمي. بدأت تناول الطعام الذي يقدم أمامي. الصمت المستهلكة بنا قبل أمي اندلعت ذلك.
"اه يا عزيزي، هل لديك أي خطط الليلة؟" نظرت في وجهها وأخذ نظرة على والدي.
"أوم ... لا ليس لدي أي خطط لماذا؟" سألت ونظروا إلى بعضهم البعض قبل أن ينظر في وجهي، وكانت التكشير على نطاق واسع. س شيء على ذلك؟ مع هذا الوضع. أستطيع ان اشعر به. ستعمل شيء ليحدث هذه الليلة. وصلت البيت عازر المدرسة انتهت وذهبت مباشرة إلى غرفتي. أخذت دش سريع وغيرت في بلدي ملابس رسمية. والتكس أسود مع حذاء من الجلد. أنا
دققت هاتفي إذا كان هناك رسالة ولكن ليس هناك. عازر انتهيت يستعد، ذهبت إلى سيارتي وأخرج من درب لدينا ونحو وجهتي.
ودارين
وكنت مستلقية على سريري عندما دعا جدتي بالنسبة لي.
"دارين، يمكنك أن تأتي هنا لمدة دقيقة؟"
حصلت من سريري وذهب في الطابق السفلي فقط ليكون في استقبال من قبل شخصين. واحد سيدة ورجل. حسنا، ليس فقط أي سيدة، كانت رائع! مجعد أبيض أشقر
الشعر، بشرة شاحبة، أنف مدبب - وليس حقا أن مدبب، مجرد المتوسط ​​ويناسب لها. الأجرام السماوية الزرقاء العميقة التي يمكن أن يأسر لكم. كانت ترتدي فستان مشمس الأصفر لطيفة مع مطابقة الكعب العالي التي تكمل قدميها. أنا لا أعرف لماذا ولكن شعرت وكأني كنت قد رأيت منهم قبل ولكني لا أعرف أين.

النتائج (العربية) 3:

ذهبت مباشرة إلى غرفتي و رميت نفسي على سريري.أنا لم يكلف نفسه عناء تغيير الملابس، أنا فقط ذهبت مباشرة الى النوم.جاء الصباح و كنت الحصول على استعداد للذهاب إلى المدرسة عندما اهتز هاتفي.أنا حصلت عليها و رأيت بأنني تلقيت رسالة.دون التفكير ثانية، فتحتالرسالة، ورأى أنه كان من نفس الرقمفتحته و رأت شيئاً مجعد الحواجب بلدي في اللبس عليك أن تدفع لاتخاذ ما هو لي بعيدا عني، حزقيال جيمس جوهانسبرغ.أناسوف أخذ ما هو لي الرجوع.مارك كلمة بلدي.أنا لم أضيع أي وقت متلفن عدد للتحدث معه.أنا أيضا منزعجة من ما كان يقصد عن كوني رجل متزوج.ألا يعرف أن لدي لو؟وراء صديقتي؟هتاف اشمئزاز!رن رن حتى أنها ذهبت إلى البريد الصوتي.أنهيت المكالمة و حاول مرة أخرى.هل thefish المحاولة أنا فقط أعطى له رسالتي."يا من أنت و ماذا تريد مني؟لماذا أنت دائماً تتصل بي؟كيف حصلت على رقم هاتفي؟و ماذا تقصد عن كوني متزوج؟لقد اغلقت الخط وجلس على الأريكة.لقد رميت هاتفي على جانبي ويفرك بلدي المعابد.والله ما غريب اليوم كان لي.لم يمض وقت طويل؟إيه، هاتفي متوهج.انا اخذت نظرة على النص.لا يهم من أنا.لقد عرف كل شيء عنك.لم صديقتك ذهبتإلى فرنسا من أجل تحقيق أحلامها؟فقط تذكر أنني هنا فقط.مراقبة كل تحرك لكم في الخفاء.عندما يحين الوقت، سوف تظهر أمامك و سوف أخذ ما هو لي الرجوع..أنا لا أعرف لماذا ولكن عندما قرأت رسالته، وهي ترسل قشعريرة أسفل العمود الفقري بلدي.هذه هي المرة الأولى التي شعرت بها.أن يكون خائفا.ليس بالنسبة لي ولكن بالنسبة للشخص الذي كان يعني على النص.أنه يزعج حقا لي.حاولت أن أفكر في أي شخص من شأنه أن يكون حاقد علي ولكنه فقط يؤدي إلى الصداع.من صوت صاحب الرسالة، انه يخطط لشئ ماوهو ما يتطلب مني.وماذا يعني انا اخذ ما له؟أنا لا أفهم، لكني لن حذري.أريد أن يكوناحذر.لم أنم غمزة الليلة الماضية بسبب أكثر من التفكير في ماذا تعني هذه الرسالة.الآن أنا أعرف أن هناك من يراقب حقا لي.ثم مرة أخرى، أنا فقطشعرت بذلك ولكن الآن...الآن أنا حقا يجب أن يكون السبب بجنون العظمة.ذهبت إلى بلدي الحمام ليغتسل فرشاة أسناني.لقد تلبس نفسي متقلب قميص بولو مع جينز و حذاء رياضي.ذهبت مباشرة إلى الطابق السفليصالة الطعام.صدمت لرؤية والدي يجلس على مائدة الطعام ولكن لقد خبأتها حتى انهم لم يلاحظواأمي هي أول من رآني و أنها عندما فعل تحيتي."صباح الخير يا عزيزي.تأتي لتناول الافطار معنا.والدك وأنا اشتقت اكل معك "ابتسمت بحزن.ابي خطابه الحلق وأنه أنزل جريدته.فنظر لي مع هذه السلطة و طلبت مني أناجلس.لقد فعلت كما قال و جلس على الجانب الآخر من أمي.لقد بدأت تناول الطعام خدم أمامي.الصمت المستهلكة لنا قبل أمي كسرته."أوه عزيزي، ألديك خطط الليلة؟"فنظرت لها و أخذ نظرة على والدي.أوم...لا ليس لدي أي خططلماذا؟ "أنا سألت و نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن نظرت لي تكشير واسعة.شيء و مع هذا الوضع.استطيع ان اشعر به.شىء ما سيحدث الليله.لدي منزل عازر انتهت المدرسة و ذهبت الى غرفتي مباشرة.أخذت دش سريع و تحولت إلى بلدي ملابس رسمية.بذلة سوداء مع أحذية جلدية.أناتفقدت هاتفي إذا كان هناك رسالة لاتوجد عازر انتهيت يستعد، ذهبت إلى سيارتي وأخرج لنا ودرب نحو وجهتي.دارينكنت مستلقياً على سريري عند جدتي طلبت مني."دارين, هل يمكنك أن تأتي هنا للحظة؟"فنهضت من سريري وذهبت الطابق السفلي فقط أن يكون في استقبال من قبل شخصين.امراة و رجل.حسناً، ليس فقط المرأه كانت فاتنة!مجعد شقراء بيضاءشعر و بشرة شاحبة، مدبب الأنف - ليس مدبب، مجرد متوسط كما يحلو لها.الأجرام السماوية الزرقاء العميقة التي يمكن أن يأسر لكم.كانت ترتدي ثوبا أصفر جميل مشمس مع مطابقة الكعب العالي التي تكمل قدميها.أنا لا أعرف لماذا ولكن أشعر أنني رأيتهم من قبلولكن أنا لا أعرف أين.