1-What does piaget mean by “ assimi

1-What does piaget mean by “ assimilation” and “ Accommodation” ?
2- How do the two process combine ?

Piaget, a great education psychologist, has described tow processes of development within the growing child, which he calls assimilation and accommodation.

At first the child while he plays assimilates his surroundings, that is, he makes things do what he wants them to do, using his imagination to control the environments around him in fantasy play. Later, the child learn that he cannot make things around him do just what he wants, so he learn to accommodate himself to his environment. He learns to accept the world as it is and to live with it. These two processes, assimilation and accommodation, combine with each other as the child grows up.

Children’s paintings clearly demonstrate the developing balance between two processes. In paintings done by very young children, the imagination is most obvious , showing qualities of assimilation. Later on, children attempt to make their paintings look as close as possible to the real thing they are representing. At this stage qualities of accommodation are upper most.

Adolescents tend to be more concerned with copying reality accurately than with expressing their imaginative ideas. At a later stage, however, the students will find a balance between the two tendencies.

The development of reading and writing also shows a balance between the two processes. The child continues to assimilate, to use his imagination to control the language when he writes stories or compositions. But he also learns to accommodate himself, to understand and take in the writings of other people, when he studies literature. Eventually, as a sensitive reader of feelings which the poet is trying to communicate.


Even in the learning of arithmetic one can see the double process. Learning to manipulate figures, to add, subtract, divide and multiply, is of course a matter of accommodation, but once he can use figures properly, the child has a powerful means of assimilation, of using and controlling his surroundings. He can begin to manipulate money, time, weights and measures. He can begin to enter the wider world of shops, post office and transport, and he can attempt more advanced school subjects, such as Geography and Science.

In elementary Science the same is of course also true. The pupil learns the basic rules governing nature, through a process of accommodation, and then he assimilate and begins to control nature for himself, learning to use fire, for example, or to construct equipment, or to transform solid matter into gases.

النتائج (العربية) 1:

1-ماذا يعني بياجيه من "الاستيعاب" و "الإقامة"؟2-كيف تفعل وهما عملية الجمع؟وقد وصف بياجيه، عالم نفساني تعليم كبيرة، عمليات السحب للتنمية داخل الطفل المتنامي، الذي يسميه الاستيعاب والإقامة. في البداية يستوعب الطفل حين يلعب المحيطة، فإنه يجعل الأمور يفعل ما يريد القيام به، باستخدام خياله للتحكم في بيئات حوله في اللعب الخيال. في وقت لاحق، يتعلم الطفل أنه لا يمكن جعل الأشياء حوله تفعل فقط ما يريد، حتى أنه تعلم كيفية استيعاب نفسه لبيئته. أن يتعلم قبول العالم كما، وأن يعيش معها. الجمع بين هاتين العمليتين، الاستيعاب والإقامة، مع بعضها البعض كما يكبر الطفل. لوحات للأطفال تبين بوضوح التوازن النامي بين العمليتين. في اللوحات الذي قام به الأطفال الصغار جداً، الخيال الأكثر وضوحاً، عرض الصفات من الاستيعاب. وفي وقت لاحق محاولة الأطفال لجعل تلك اللوحات تبدو أقرب ما يمكن إلى شيء حقيقي أنهم يمثلون. في هذه المرحلة الصفات للسكن في معظم العلوي. المراهقين تميل إلى أن تكون أكثر اهتماما بنسخ الواقع بدقة مما مع الإعراب عن أفكارهم المبتكرة. ومع ذلك، في مرحلة لاحقة، سوف تجد الطلاب توازن بين نزعات اثنين. تنمية القراءة والكتابة كما يظهر توازن بين هاتين العمليتين. وتواصل الطفل استيعاب لاستخدام خياله للتحكم في اللغة عندما يكتب قصص أو التراكيب. ولكن بعد أن يتعلم أيضا لاستيعاب نفسه، فهم، وتأخذ في كتابات الآخرين، عندما يدرس الأدب. في نهاية المطاف، كقارئ حساسة من المشاعر التي يحاول الشاعر التواصل. حتى في تعلم الحساب يمكن للمرء أن يرى عملية مزدوجة. تعلم التلاعب بأرقام، إضافة وطرح وتقسيم وضرب، بطبيعة الحال مسألة السكن، ولكن بمجرد أنه يمكن استخدام الأرقام بشكل صحيح، قد الطفل وسيلة قوية للاستيعاب، لاستخدام والسيطرة على المحيطة. أنه يمكن البدء في التعامل مع المال، والوقت، والأوزان والمقاييس. أنه يمكن أن تبدأ بالدخول في عالم أوسع من المحلات التجارية ومكتب البريد والنقل، وأنه يمكن محاولة المواد الدراسية أكثر تقدما، مثل الجغرافيا والعلوم. في العلوم الابتدائية نفسه بالطبع أيضا صحيحاً. التلميذ يتعلم القواعد الأساسية التي تحكم الطبيعة، من خلال عملية إقامة، وثم استيعاب، ويبدأ في السيطرة على الطبيعة بنفسه، تعلم إلى استخدام النار، على سبيل المثال، أو لتشييد المعدات، أو لتحويل المواد الصلبة إلى غازات.

النتائج (العربية) 2:

1-ماذا بياجيه تقصد ب "الاستيعاب" و "السكن"؟
2- كيف عملية الجمع بين اثنين؟ بياجيه، وهو طبيب نفساني التعليم عظيم، ووصف عمليات سحب للتنمية في الطفل المتنامية، التي يسميها الاستيعاب والإقامة. وفي أول طفل في حين يلعب يستوعب محيطه، وهذا هو، وقال انه يجعل الامور تفعل ما يريد منها أن تفعل، وذلك باستخدام خياله للسيطرة على البيئات من حوله في اللعب الخيال. وفي وقت لاحق، والطفل يتعلم أنه لا يمكن أن تجعل الأشياء من حوله تفعل فقط ما يريد، حتى انه تعلم لاستيعاب نفسه لبيئته. أن يتعلم لقبول العالم كما هو والعيش معها. هاتين العمليتين، الاستيعاب والإقامة، تتحد مع بعضها البعض كما يكبر الطفل. تثبت لوحات الأطفال بوضوح التوازن بين تطوير عمليتين. في لوحات فعلت من قبل الأطفال الصغار جدا، والخيال هو الأكثر وضوحا، والتي تبين الصفات الاستيعاب. في وقت لاحق، محاولة لجعل الأطفال لوحاتهم تبدو أقرب وقت ممكن إلى الشيء الحقيقي أنهم يمثلون. في هذه المرحلة الصفات من الإقامة هي العليا أكثر من غيرها. تميل المراهقين أن تكون أكثر اهتماما نسخ الواقع بدقة من مع التعبير عن أفكارهم الخيالية. في مرحلة لاحقة، ومع ذلك، فإن الطلاب إيجاد توازن بين الاتجاهين. إن تطوير القراءة والكتابة ويظهر أيضا التوازن بين العمليتين. يستمر الطفل في استيعاب، لاستخدام خياله للسيطرة على اللغة عندما يكتب قصص أو التراكيب. لكنه يتعلم أيضا لاستيعاب نفسه، لفهم وتأخذ في كتابات الآخرين، عندما يدرس الأدب. في نهاية المطاف، كقارئ حساسة من المشاعر التي الشاعر يحاول التواصل. وحتى في تعلم الحساب واحدة يمكن أن نرى عملية مزدوجة. تعلم التعامل مع الأرقام، لإضافة، طرح، والانقسام والتكاثر، هو بالطبع مسألة الإقامة، ولكن بمجرد انه يمكن استخدام الأرقام بشكل صحيح، كان الطفل لديه وسيلة قوية للاستيعاب، استخدام والسيطرة على محيطه. وقال انه يمكن البدء في التعامل مع المال والوقت، والأوزان والمقاييس. وقال انه يمكن البدء في دخول عالم أوسع من المحلات التجارية ومكتب البريد والنقل، وانه لا يمكن محاولة المواد الدراسية أكثر تقدما، مثل الجغرافيا والعلوم. وفي العلوم الابتدائية نفسه هو بالطبع صحيح أيضا. التلميذ يتعلم القواعد الأساسية التي تحكم الطبيعة، من خلال عملية من الإقامة، وبعد ذلك استيعاب ويبدأ في السيطرة على الطبيعة لنفسه، تعلم استخدام النار، على سبيل المثال، أو لبناء المعدات، أو لتحويل المواد الصلبة إلى الغازات.