As a fisherman who has caught nothi

As a fisherman who has caught nothing for the last 84 days, Santiago is a man fighting against defeat. Yet Santiago never gives in to defeat: he sails further into the ocean than he ever has before in hopes of landing a fish, struggles with the marlin for three days and nights despite immense physical pain and exhaustion, and, after catching the marlin, fights off the sharks even when it's clear that the battle against them is hopeless. Whenever the situation gets particularly difficult and despair threatens to overwhelm Santiago, he turns to a number of tactics to fuel his resistance to defeat: he recalls memories of his youthful strength; he relies on his pride by demanding that he prove himself a worthy role model for Manolin or by comparing himself to his hero Joe DiMaggio; and he prays to God, even though his prayers do nothing to ease his physical suffering.

Ultimately, Santiago represents every man's struggle to survive. And just as Santiago's effort to bring the marlin back to land intact is doomed, no man can ever escape death. Yet through Santiago's struggle, Hemingway makes the case that escape from death is not the issue. As Santiago observes near the end of his struggle with the marlin, "a man can be destroyed but not defeated." In other words, victory over the inevitable is not what defines a man. Rather, it a man's struggle against the inevitable, even when he knows it is inevitable, that defines him. And the more difficult the struggle, the more worthy the opponent, the more powerfully a man can prove himself.

النتائج (العربية) 1:

كأحد الصيادين الذين قد اشتعلت شيئا خلال الأيام الماضية 84، سانتياغو رجل القتال ضد الهزيمة. بعد سانتياغو يعطي ابدأ إلحاق الهزيمة: أشرعة أنه كذلك في المحيط مما لديه من أي وقت مضى قبل أملا في إنزال أسماك، تناضل مع مارلن لمدة ثلاثة أيام وليال رغم الآلام الجسدية الهائلة واستنفاد، وبعد اصطياد مارلن، يحارب قبالة أسماك القرش حتى عندما يكون من الواضح أن المعركة ضدهم ميؤوس منها. كلما يحصل بحالة صعبة للغاية واليأس تهدد باكتساح سانتياغو، فإنه يتحول إلى عدد من التكتيكات الوقود مقاومته لهزيمة: يشير إلى ذكريات قوته شباباً؛ أنه يعتمد على اعتزازه بالمطالبة بأنه يثبت نفسه نموذجا جديرا مانولين أو بمقارنة نفسه ببلدة البطل جو ديماجيو؛ ويصلي لله، على الرغم من صلاته لا تفعل شيئا لتخفيف معاناته المادية.وفي نهاية المطاف، سانتياغو يمثل كل رجل الكفاح من أجل البقاء على قيد الحياة. ومثلما محكوم عليه بالجهد في سانتياغو ليعود مارلين على الأرض سليمة، الرجل لا يمكن الهروب من أي وقت مضى الموت. حتى الآن من خلال النضال في سانتياغو، يجعل همنغواي الحالة الهروب من الموت ليس هو القضية. وكما يلاحظ سانتياغو قرب نهاية صراعه مع مارلين، "رجل يمكن تدميرها ولكن لم يهزم." وبعبارة أخرى، الانتصار حتمي لا يعرف ماذا رجل. بدلاً من ذلك، أنه رجل الكفاح ضد لا مفر منه، حتى عندما يعلم أنه أمر لا مفر منه، أن يحدد له. ويزيد من صعوبة الكفاح، أكثر جدارة الخصم، وأكثر قوة على رجل يمكن أن يثبت نفسه.

النتائج (العربية) 2:

كما صياد الذي اشتعلت شيئا عن فترة ال 84 يوما الماضية، سانتياغو هو رجل القتال ضد الهزيمة. بعد سانتياغو أبدا يعطي في لهزيمة: انه تبحر الى مزيد من المحيط مما كان لديها قبل أي وقت مضى على أمل الهبوط سمكة، يناضل مع مارلن لمدة ثلاثة أيام وليال على الرغم من الألم الجسدي الهائل والإرهاق، وبعد اصطياد مارلن، وتحارب من أسماك القرش حتى عندما يكون واضحا أن المعركة ضدهم ميؤوس منه. كلما يزداد الوضع صعبا للغاية واليأس يهدد باكتساح سانتياغو، فإنه يتحول إلى عدد من التكتيكات لتغذية مقاومته للهزيمة: يتذكر ذكريات قوته الشباب. انه يعتمد على اعتزازه بالمطالبة أنه يثبت نفسه نموذجا يحتذى به جدير Manolin أو بمقارنة نفسه لبطله جو ديماجيو. ويصلي إلى الله، على الرغم من صلاته لا تفعل شيئا لتخفيف معاناته المادية. في نهاية المطاف، سانتياغو يمثل نضال كل إنسان البقاء على قيد الحياة. ومثلما جهد سانتياغو لتقديم مارلن العودة إلى الأرض سليمة هو مصيرها، لا يمكن للإنسان أن يهرب الموت من أي وقت مضى. بعد من خلال النضال سانتياغو، همنغواي يجعل قضية الهروب من الموت ليست القضية. كما يلاحظ سانتياغو قرب نهاية صراعه مع مارلن، "رجل يمكن تدمير كنه لا يهزم". وبعبارة أخرى، الانتصار على ما لا مفر منه هو وليس ما يعرف الرجل. وبدلا من ذلك، فإنه النضال الرجل ضد ما لا مفر منه، حتى عندما يعلم أنه أمر لا مفر منه، أن يحدد هويته. وأكثر صعوبة النضال، وأجدر الخصم، وبقوة أكثر رجل يمكن أن يثبت نفسه.

النتائج (العربية) 3:

أما الصياد الذي يدرك شيئا منذ 84 يوما، سانتياغو هو رجل القتال ضد الهزيمة.بعد سانتياغو لم يعطي في الهزيمة: كما تبحر في المحيط مما كان في أي وقت مضى على أمل إنزال الأسماك، مع نضالات مارلين لمدة ثلاثة أيام بلياليها رغم الألم الجسدي والإرهاق هائلة، بعد اصطياد مارلن، يحارب القرش حتى عندما من الواضح أن معركة ضدهم لا فائدةكلما أصبح الوضع صعبا للغاية و اليأس يهدد باكتساح سانتياغو، وقال انه يتحول إلى عدد من التكتيكات للوقود ومقاومته الهزيمة: كان تذكر ذكريات شبابه القوة؛ فهو يعتمد على فخره مطالبين انه يثبت نفسه خير وقدوة manolin أو بمقارنة نفسه صاحب البطل جو ديماجيو، وهو يصلي الى الله حتى ولو بالدعاء له لا تفعل شيئا لتخفيف معاناته المادية.وفي نهاية المطاف، سانتياغو يمثل كل رجل النضال من أجل البقاء.وكما ان سانتياغو جهد لإعادة الأرض إلى مارلين على حالها ومالها، لا تستطيع أي الرجل الفرار من الموت.ومع ذلك خلال النضال سانتياغو، همنغواي يجعل حالة عدم الهروب من الموت ليست القضية.كما تلاحظ سانتياغو قرب نهاية صراعه مع مارلين "رجل يمكن تدميرها ولكن لا يهزم". وبعبارة أخرى، النصر أكثر منه ليس هو ما يحدد الرجل.بل هو صراع الإنسان ضد الحتمية، حتى ولو كان يعرف كان من المحتم أن يحدد له.وأكثر صعوبة الكفاح، يزيد من قيمة الخصم، أكثر قوية لا يستطيع المرء أن يثبت نفسه.