When the Watergate aff air began in

When the Watergate aff air began in 1972, the fl edgling internet was still a closed club of university research
centres, and investigative reporting—telling the stories that powerful people do not want to be told—was
considered “just good old-fashioned journalism” by most people in the business. Watergate replaced that
myth with two others: that investigative reporting is about meeting deep throats in dark places rather than
mastering diverse and complex skills, such as analyzing data;2 and that the revelation of government secrets
spontaneously mobilizes an outraged public to demand reform.3 Most important, Watergate raised the
expectation, among both media professionals and the public, that watchdog reporting must be a core mission
of the news media.4
It isn’t—not everywhere, and not always. Brant Houston, a former director of Investigative Reporters and
Editors (IRE),5 used to say that the owners and managers of the news industry were trying to destroy it, but
were too incompetent to succeed. He meant that the news industry, instead of fi nding vital untold stories,
was doing its best to create worthless product. (What does the daily truth about Britney Spears really add to
one’s life?)

النتائج (العربية) 1:

عندما بدأ الهواء aff ووترغيت في عام 1972، ادجلينج فلوريدا كان الإنترنت ما زالت نادٍ مغلق للبحوث الجامعية
المراكز، والإبلاغ عن التحقيق — يروون قصصا قوية الناس لا يريدون أن يقال – كان
نظر "الصحافة الجيدة فقط الطراز القديم" معظم الناس في الأعمال التجارية. استبدال فضيحة ووترغيت التي
أسطورة مع اثنين آخرين:عندما بدأ الهواء aff ووترغيت في عام 1972، ادجلينج فلوريدا كان الإنترنت ما زالت نادٍ مغلق للبحوث الجامعية
المراكز، والإبلاغ عن التحقيق — يروون قصصا قوية الناس لا يريدون أن يقال – كان
نظر "الصحافة الجيدة فقط الطراز القديم" معظم الناس في الأعمال التجارية. استبدال فضيحة ووترغيت التي
أسطورة مع اثنين آخرين: أن الإبلاغ عن التحقيق حول اجتماع الحلق العميق في الأماكن المظلمة بدلاً من
إتقان المهارات المتنوعة والمعقدة، مثل تحليل البيانات؛ 2، والكشف عن أسرار الحكومة
عفويا وتحشد جمهور غضب للمطالبة reform.3 أهم من ذلك، فضيحة ووترغيت التي أثيرت
التوقع، بين الإعلاميين والجمهور، أن التقارير الدولية للطاقة الذرية يجب أن تكون مهمة أساسية
الأخبار ليست media.4
It – ليس في كل مكان، وليس دائماً. هيوستن برانت، مدير سابق "الصحفيين التحقيق" و
المحررين (غضب)، 5 تستخدم لأقول أن مالكي ومديري صناعة الأخبار كانوا يحاولون تدميره، لكن
كانت غير كفء جداً لتحقيق النجاح. أنه يعني أن صناعة الأخبار، بدلاً من وأي فأي ندينج قصص حيوية لا توصف،
تبذل قصارى جهدها إنشاء المنتج لا قيمة لها. (ما الحقيقة اليومية حول "بريتني سبيرز" حقاً إضافة إلى
حياة المرء؟)

النتائج (العربية) 2:

عندما بدأ قسم الشؤون المالية ووترغيت الهواء في عام 1972، كانت فلوريدا edgling الإنترنت لا يزال ناديا مغلقا من البحوث الجامعية
المراكز، والتحقيق في القصص أن الناس قوية لا تريد أن يقال، ورواية التقارير
تعتبر "الصحافة الطراز القديم جيدة فقط" من قبل معظم الناس في الأعمال التجارية. وترغيت التي حلت محل
الأسطورة مع اثنين آخرين: أن التحقيقات الصحفية هو عن لقاء الحناجر العميقة في الأماكن المظلمة بدلا من
اتقان المهارات المتنوعة والمعقدة، مثل تحليل البيانات؛ 2 وأن الوحي من أسرار الحكومة
تحشد الجمهور بشكل عفوي غضب للمطالبة reform.3 الأهم من ذلك، أثار فضيحة ووترغيت و
التوقع، بين كل من المهنيين وسائل الإعلام والجمهور، يجب أن يكون هذا التقرير بعثة الوكالة الدولية للطاقة الأساسية
للmedia.4 الأخبار
وisn't، وليس في كل مكان، وليس دائما. برانت هيوستن، المدير السابق للصحفيين والتحقيق
المحررين (غضب)، 5 كان يقول أن أصحاب ومديري صناعة الأخبار كانوا يحاولون تدميره، ولكن
كان غير كفء للغاية لتحقيق النجاح. كان يعني أن صناعة الأخبار، وبدلا من فاي nding القصص غير المروية الحيوية،
وتبذل قصارى جهدها لخلق منتج لا قيمة لها. (ماذا الحقيقة اليومية عن بريتني سبيرز تضيف قيمة حقيقية لل
حياة واحدة؟)