These problems were brilliantly sol

These problems were brilliantly solved by Lorne Clark (then the General Counsel
of the International Air Transport Association (‘IATA’)) who came up with the idea
of a two-instrument approach.

This would comprise of the Cape Town Convention, which would be equipment-neutral, and separate Protocols for each of the three categories, which would enable each industry to proceed at its own speed without being held up by the others and would allow the Cape Town Convention provisions to be modified to suit the needs of the particular industry concerned. Unusually, therefore, the Protocols do not merely supplement the Cape Town Convention, they control its coming into force and they can modify it as necessary.

Despite these obvious advantages, the two-instrument approach proved controversial
and it was not until the first day of the diplomatic Conference ‘Diplomatic Conference to Adopt a Mobile Equipment Convention and an Aircraft
Protocol’ held at Cape Town from 29 October to 16 November 2001 (‘the diplomatic
Conference’).


that it quickly became clear that it was supported by a great majority of delegates


3 Invasion of New Areas
Certain parts of commercial law had traditionally been regarded as off-limits to
private commercial law conventions, among them property rights, priority rules
and the modifi cation of national insolvency laws.


All these taboos were broken by the Cape Town Convention and Protocols, which laid down rules for perfecting an international interest (primarily through registration), priority rules and rules for the protection of a creditor in the event of a debtor’s insolvency.

4 Treatment of Non-Consensual Rights or Interests
The Cape Town Convention was originally conceived as applicable only to
consensual interests. But most states have a battery of non-consensual rights and
interests, such as legal liens, statutory mortgages, preferential claims of employees
for wages and of states for taxes, judicial attachments and the like, which they
would be reluctant to subordinate to a registered international interest.

So art 39 of the Cape Town Convention makes provision for a Contracting State to make a declaration that categories of rights or interests which under that State’s law have priority over the equivalent of registered international interests are to retain such priority without themselves having to be registered in the International Registry. In this way,

النتائج (العربية) 1:

تم حل هذه المشاكل ببراعة لورن كلارك (ثم المحامي العام"اتحاد النقل الجوي الدولي" (إياتا)) الذي جاء مع الفكرةنهج اثنين-الصك. وسيضم هذا اتفاقية "كيب تاون"، التي سيكون من البروتوكولات محايدة للمعدات، ومنفصل لكل فئة من الفئات الثلاث، التي ستمكن كل صناعة على المضي في سرعته الخاصة دون التي عقدت من قبل الآخرين، وسيسمح بأحكام "اتفاقية كيب تاون" يمكن تعديلها لتناسب احتياجات خاصة الصناعة المعنية. غير عادي، ولذلك البروتوكولات ليست مجرد تكملة "اتفاقية كيب تاون" ويسيطرون على دخولها حيز النفاذ وأنها يمكن تعديله حسب الاقتضاء. وعلى الرغم من هذه المزايا الواضحة، النهج الثاني-الصك الذي ثبت المثيرة للجدلولم يكن حتى اليوم الأول من المؤتمر الدبلوماسي '"المؤتمر الدبلوماسي" لاعتماد اتفاقية المعدات المتنقلة وطائرةبروتوكول 'الذي عقد في كيب تاون من 29 تشرين الأول/أكتوبر إلى 16 نوفمبر 2001 (' الدبلوماسيةمؤتمر '). أنه سرعان ما أصبح واضحا أن ذلك يحظى بتأييد غالبية العظمى من المندوبين3 غزو مناطق جديدةتقليديا كان ينظر أجزاء معينة من القانون التجاري كما ممنوعة علىاتفاقيات القانون التجاري الخاص، بينها حقوق الملكية وقواعد الأولويةوالموجبة موديفي لقوانين الإعسار الوطنية. تم تقسيم جميع هذه المحرمات "اتفاقية كيب تاون" والبروتوكولات، الذي أرسى قواعد لإتقان مصلحة دولية (أساسا من خلال التسجيل)، وقواعد الأولوية وقواعد لحماية الدائن في حالة إعسار المدين.4 معاملة غير الرضائية حقوق أو مصالحاتفاقية كيب تاون وقد صممت أصلاً تنطبق فقط علىمصالح تحظى بتوافق الآراء. ولكن معظم الدول لديها بطارية حقوق غير الرضائية والمصالح، مثل الامتيازات القانونية، القانونية والرهون العقارية، المطالبات ذات الأفضلية للموظفينللأجور والدول للضرائب والمرفقات القضائية وما شابه ذلك، التي كانتأن يتردد تابع لمصلحة دولية مسجلة. حتى الفن 39 من "اتفاقية كيب تاون" يجعل الحكم لدولة متعاقدة تصدر إعلانا بأن فئات من الحقوق أو المصالح التي لها الأولوية على ما يعادل المصالح الدولية المسجلة تحت قانون تلك الدولة على الاحتفاظ بمثل هذه الأولوية دون نفسها مضطرة إلى أن تكون مسجلة في "السجل الدولي". وبهذه الطريقة،

النتائج (العربية) 2:

تم حل هذه المشاكل ببراعة لورن كلارك (ثم المستشار العام
لاتحاد النقل الجوي الدولي ( 'أياتا')) الذي جاء بفكرة
نهج يومين الصك.

وهذا من شأنه تتكون من اتفاقية كيب تاون، التي من شأنها أن تكون معدات محايدة، وبروتوكولات منفصلة لكل من الفئات الثلاث، والتي من شأنها أن تمكن كل صناعة على المضي قدما في سرعته الخاصة دون أن عقدت من قبل الآخرين، وسيسمح لأحكام اتفاقية كيب تاون الى تعديلها لتناسب احتياجات خاصة الصناعة المعنية. على غير العادة، وبالتالي فإن البروتوكولات لا مجرد تكملة اتفاقية كيب تاون، التي يسيطرون عليها دخولها حيز التنفيذ، ويمكن تعديله حسب الضرورة.

وعلى الرغم من هذه المزايا واضحة، ونهج يومين أداة مثيرة للجدل
، وأنه لم يكن حتى في اليوم الأول من المؤتمر الدبلوماسي "المؤتمر الدبلوماسي لاعتماد اتفاقية بشأن المعدات المنقولة والطائرات
البروتوكول" الذي عقد في كيب تاون في 29 أكتوبر إلى 16 نوفمبر 2001 ( 'والدبلوماسي
مؤتمر').


أنه سرعان ما اتضح أن ومدعومة من قبل الغالبية العظمى من المندوبين


3 غزو مناطق جديدة
كانت تقليديا تعتبر أجزاء معينة من القانون التجاري كما محظورة على
اتفاقيات القانون التجاري الخاص، من بينها حقوق الملكية، قواعد الأولوية
والموجبة modifi من قوانين الإعسار الوطنية.


تم كسر جميع هذه المحرمات من كيب تاون الاتفاقية والبروتوكولات، التي وضعت قواعد لاتقان مصلحة دولية (في المقام الأول من خلال التسجيل) والقواعد وقواعد الأولوية لحماية الدائن في حالة إعسار المدين.

4 معاملة غير رضائي الحقوق أو المصالح
اتفاقية كيب تاون وقد صممت في الأصل كما لا تنطبق إلا على
مصالح بالتراضي. ولكن معظم الدول لديها بطارية من الحقوق وعدم التراضي
المصالح، مثل الامتيازات القانونية، والرهون العقارية القانونية، والمطالبات التفضيلية للموظفين
للأجور ومن الدول للضرائب، والملحقات القضائية وما شابه ذلك، والتي
سوف يترددون في إخضاع لمسجل الاهتمام الدولي.

لذلك المادة 39 من اتفاقية كيب تاون على حكم لدولة متعاقدة أن يقدم إقرارا بأن فئات من الحقوق أو المصالح التي بموجب القانون أن الدولة لها الأولوية على ما يعادل المصالح الدولية المسجلة هي الإبقاء على هذه الأولوية دون نفسها مضطرة ل يكون مسجلا في السجل الدولي. في هذا الطريق،

النتائج (العربية) 3:

وكانت هذه المشاكل ببراعة حلها لورن كلارك (ثم المحامي العاماتحاد النقل الجوي الدولي ("iata ")) الذي جاء بفكرةنهج ثنائي الصك.وسيتضمن لاتفاقية كيب تاون، التي من شأنها أن تكون محايدة المعدات، و بروتوكولات منفصلة لكل فئة من الفئات الثلاث، التي من شأنها أن تمكن كل صناعة على المضي قدما في سرعة الخاصة به دون أن يسيطر عليها الآخرين، تسمح اتفاقية كيب تاون الأحكام التي ينبغي تعديلها لتناسب احتياجات الصناعة المعنية بالذات.عادي، ولذلك، لا مجرد تكملة بروتوكولات اتفاقية كيب تاون، التي تسيطر عليها من دخولها حيز النفاذ، ويمكن تعديلها حسب الضرورة.وعلى الرغم من هذه المزايا الواضحة، وهما صك النهج أثبت خلافوأنه لم يكن حتى اليوم الأول من المؤتمر الدبلوماسي "المؤتمر الدبلوماسي لاعتماد اتفاقية بشأن المعدات المنقولة و طائرةبروتوكول "، الذي عُقد في كيب تاون في الفترة من 29 تشرين الأول / أكتوبر إلى 16 تشرين الثاني / نوفمبر 2001 (إن الدبلوماسيمؤتمر ").انه سرعان ما أصبح واضحا أن تدعمها الغالبية العظمى من الوفود3 - غزو مناطق جديدةأجزاء معينة من القانون التجاري كانت تعتبر تقليديا خارج نطاقاتفاقيات القانون التجاري الخاص، من بينها حقوق الملكية، قواعد الأولويةو modifi الكاتيون من قوانين الإعسار الوطنية.تم كسر كل هذه المحرمات من بروتوكولات اتفاقية كيب تاون و الذي أرسى قواعد اتقان مصلحة دولية (في المقام الأول من خلال التسجيل) قواعد الأولوية وقواعد حماية الدائن في حالة إعسار المدين.4 - معاملة الحقوق الضمانية غير الرضائية أو المصالحاتفاقية كيب تاون أصلا ليكون ينطبق فقط علىمصالح توافقي.ولكن معظم الدول بطارية من الحقوق الضمانية غير الرضائيةالمصالح، مثل الرهون العقارية، والرهون العقارية النظامية القانونية للمطالبات التفضيلية العاملينبالنسبة للضرائب على الأجور و الدول عن المرفقات القضائية وما شابه ذلك مما همسوف تتردد في تتبع مصلحة دولية مسجلة.حتى المادة 39 من اتفاقية كيب تاون ينص على دولة متعاقدة اعلانا بأن فئات الحقوق أو المصالح التي تحت تلك الدولة القانون الأولوية على معادلة المصالح الدولية المسجلة هي الإبقاء على هذه الأولوية دون أن عليهم أن يكونوا مسجلين في السجل الدولي.بهذه الطريقة،