: Mr Jones woke early one morning,

: Mr Jones woke early one morning, before the sun had risen. It was a beautiful morning, so he went to the window and looked out. He was surprised to see a neatly dressed, middle-aged professor, who worked in the university just up the road from Mr Jones’s house, coming from the direction of the town. He had grey hair and thick glasses, and was carrying an umbrella, a morning newspaper and a bag. Mr Jones thought that he must have arrived by the night train and decided to walk to the university instead of taking a taxi. Mr Jones had a big tree in his garden, and the children had tied a long rope to one of its branches, so that they could swing on it. Mr Jones was surprised to see the professor stop when he saw the rope, and look carefully up and down the road. When he saw that there was nobody in sight, he stepped into the garden (there was no fence), put his umbrella, newspaper, bag and hat neatly on the grass and took hold of the rope. He pulled it hard to see whether it was strong enough to take his weight, then ran as fast as he could and swung into the air on the end of the rope, his grey hair blowing all around his face. Backwards and forwards he swung, occasionally taking a few more running steps on the grass when the rope began to swing too slowly for him. At last the professor stopped, straightened his tie, combed his hair carefully, put on his hat, picked up his umbrella, newspaper and bag, and continued on his way to the university, looking as quiet and correct and respectable as one would expect a professor to be.

النتائج (العربية) 1:

: السيد جونز استيقظ صباح أحد، قبل أن الشمس قد ارتفعت. وكان صباح جميل، حتى أنه ذهب إلى النافذة ونظرت. وأعرب عن دهشته لرؤية أستاذ يرتدي بدقة، والكهول، الذين عملوا في الجامعة أعلى الطريق من منزل السيد جونز، قادمة من اتجاه المدينة. أنه الشيب ونظارات سميكة، وكان يحمل مظلة وصحيفة صباح وكيس. ويعتقد السيد جونز بأنه يجب أن يكون وصل على متن القطار ليلة وقرر أن سيرا على الأقدام إلى الجامعة بدلاً من أخذ سيارة أجرة. وكان السيد جونز شجرة كبيرة في حديقة منزله، والأطفال قد ربط حبل طويل لأحد فروعها، ذلك لأنها يمكن أن البديل على أنه. وكان السيد جونز مندهش لرؤية الأستاذ توقف عندما رأي الحبل، وننظر بعناية وعلى الطريق. عندما رأي أن هناك أحد في الأفق، واستقال في الحديقة (لم يكن هناك لا سور)، وضعت له مظلة، وصحيفة، وحقيبة وقبعة بدقة على العشب وأخذت عقد الحبل. أنه انسحب من الصعب معرفة ما إذا كانت قوية بما فيه الكفاية لتأخذ وزنه، ثم ركض بأسرع ما يمكن، وتأرجح في الهواء في نهاية الحبل، شعره رمادي تهب في جميع أنحاء وجهة. أنه تتأرجح إلى الخلف والإمام، أحياناً اتخاذ بضع خطوات تشغيل أكثر على العشب عندما بدأ الحبل إلى الأرجوحة ببطء شديد له. في الماضي الأستاذ توقف وتقويمها له التعادل وتمشيط شعره بعناية، وضع في قبعته، التقطت له مظلة، وصحيفة وحقيبة واستمر في طريقة إلى الجامعة، تبحث هادئة وصحيحة ومحترمة كأحد يتوقع أستاذ أن يكون.

النتائج (العربية) 2:

: استيقظ السيد جونز في وقت مبكر صباح أحد الأيام، قبل أن تطلع الشمس قد ارتفعت. وكان صباح جميل، حتى انه ذهب الى النافذة ونظرت. وأعرب عن دهشته لرؤية انيقة الملبس، أستاذ في منتصف العمر، الذين عملوا في الجامعة فقط حتى الطريق من منزل السيد جونز، قادمة من اتجاه المدينة. وقال انه شعر وسميكة النظارات الرمادية، وكان يحمل مظلة، صحيفة الصباح وحقيبة. يعتقد السيد جونز أنه يجب أن يكون وصل على متن القطار ليلا وقررت السير إلى الجامعة بدلا من أخذ سيارة أجرة. وكان السيد جونز شجرة كبيرة في حديقة منزله، وكان الأطفال مرتبطة بحبل طويل إلى أحد فروعها، بحيث يمكن أن تتأرجح على ذلك. وكان السيد جونز بالدهشة لرؤية أستاذ توقف عندما رأى الحبل، وننظر بعناية إلى أعلى وأسفل الطريق. عندما رأى أن كان هناك أحد في الأفق، وتدخلت في حديقة (لم يكن هناك سياج)، وطرح مظلته، صحيفة، وحقيبة وقبعة بدقة على العشب وسيطرت على الحبل. وقال انه انسحب من الصعب معرفة ما إذا كان قويا بما يكفي لاتخاذ زنه، ثم ركض بأسرع ما يستطيع، وتتأرجح في الهواء على نهاية الحبل، شعره رمادي تهب في كل مكان وجهه. جيئة وذهابا انه تتأرجح، مع الأخذ في بعض الأحيان المزيد من الخطوات القليلة التي تعمل على العشب عندما بدأ حبل الأرجوحة ببطء جدا بالنسبة له. أخيرا توقف أستاذ، وتقويمها ربطة عنقه، بتمشيط شعره بعناية، وطرح على قبعته، والتقطت له مظلة والصحف وحقيبة، واستمر في طريقه إلى الجامعة، كما يبحث هادئة وصحيحة ومحترمة كما هو متوقع ل أستاذ أن يكون.

النتائج (العربية) 3:

السيد جونز: استيقظت في وقت مبكر صباح أحد الأيام، وقبل أن الشمس قد ارتفعت.كان صباح جميل، حتى انه ذهب الى النافذة و نظرت.وأعرب عن دهشته لرؤية بترتيب ملابسي، في منتصف العمر، الذي عمل أستاذا في الجامعة فقط حتى الطريق من منزل السيد جونز القادمة من جهة المدينة.لديه شعر رمادي و نظارات سميكة، وكان يحمل مظلة، صحيفة الصباح حقيبة.السيد جونز يعتقد انه يجب ان يكون وصل به قطار الليل وقررت أن أمشي في الجامعة بدلاً من أخذ سيارة أجرة.مستر جونز كان الشجرة الكبيرة في حديقة منزله، والأطفال قد ربط حبل طويل في أحد فروعها، حتى أنها يمكن أن البديل عن ذلك.السيد جونز كان يدهشني أن أرى الأستاذ توقف عندما رأى حبل، والنظر بعناية وعلى الطريق.عندما رأى أن هناك لا أحد في الأفق، لقد دخل في حديقة (لا يوجد سياج)، وضع له مظلة, جريدة, حقيبة قبعة بدقة على العشب، وعقد الحبل.وقال انه سحب من الصعب أن نرى إذا كانت قوية بما يكفي لاتخاذ على وزنه، ثم ركض بأسرع ما يستطيع، تتأرجح في الهواء في نهاية الحبل، صاحب الشعر الرمادي تهب في جميع أنحاء وجهه.للخلف و الأمام لقد تحولت أحيانا مع بضع خطوات مزيد من الجري على العشب عندما بدأ حبل أرجوحة ببطء شديد بالنسبة له.وفي الاخير توقف الأستاذ، تقويم ربطة عنقه، ممشط شعره بعناية، ارتدى قبعته، والتقطت له مظلة صحيفة حقيبة و تابع في طريقه إلى الجامعة تبحث هادئة و تصحيح و محترم مثلما يمكن للمرء أن يتوقع ان تكون استاذ.