Predator operators at Balad Camp An

Predator operators at Balad Camp Anaconda, Iraq, August 2007

Each Predator air vehicle can be disassembled into six main components and loaded into a container nicknamed "the coffin." This enables all system components and support equipment to be rapidly deployed worldwide. The largest component is the ground control station and it is designed to roll into a C-130 Hercules. The Predator primary satellite link consists of a 6.1 meter (20 ft) satellite dish and associated support equipment. The satellite link provides communications between the ground station and the aircraft when it is beyond line-of-sight and is a link to networks that disseminate secondary intelligence. The RQ-1A system needs 1,500 by 40 meters (5,000 by 125 ft) of hard surface runway with clear line-of-sight to each end from the ground control station to the air vehicles. Initially, all components needed to be located on the same airfield.[citation needed]

Currently, the U.S. Air Force uses a concept called "Remote-Split Operations" where the satellite datalink is located in a different location and is connected to the GCS through fiber optic cabling. This allows Predators to be launched and recovered by a small "Launch and Recovery Element" and then handed off to a "Mission Control Element" for the rest of the flight. This allows a smaller number of troops to be deployed to a forward location, and consolidates control of the different flights in one location.[citation needed]

The improvements in the MQ-1B production version include an ARC-210 radio, an APX-100 IFF/SIF with mode 4, a glycol-weeping "wet wings" ice mitigation system, upgraded turbo-charged engine, fuel injection, longer wings, dual alternators as well as other improvements.[citation needed]

On 18 May 2006, the Federal Aviation Administration (FAA) issued a certificate of authorization which will allow the M/RQ-1 and M/RQ-9 aircraft to be used within U.S. civilian airspace to search for survivors of disasters. Requests had been made in 2005 for the aircraft to be used in search and rescue operations following Hurricane Katrina, but because there was no FAA authorization in place at the time, the assets were not used. The Predator's infrared camera with digitally enhanced zoom has the capability of identifying the infrared signature of a human body from an altitude of 3 km (10,000 ft), making the aircraft an ideal search and rescue tool.[16]

The longest declassified Predator flight to date lasted for 40 hours, 5 minutes.[citation needed] The total flight time has reached 1 million hours as of April 2010.

النتائج (العربية) 1:

مشغلي المفترس في بلد معسكر أناكوندا "، العراق"، آب/أغسطس 2007كل مركبة جوية المفترس يمكن تفكيكها إلى مكوناتها الرئيسية الستة وتحميلها في حاوية الملقب "التابوت". وهذا يتيح لجميع مكونات النظام ومعدات الدعم نشرها بسرعة في جميع أنحاء العالم. هو أكبر عنصر في محطة المراقبة الأرضية وهي مصممة لتتوغل في ج-130 "هيركوليس". المفترس الأقمار الابتدائي يتكون من صحن فضائي 6.1 متر (20 قدم)، ودعم المعدات المرتبطة بها. توفر الأقمار الاتصالات بين المحطة الأرضية والطائرات عندما يتجاوز خط البصر، وهو ارتباط إلى الشبكات التي تنشر الاستخبارات الثانوية. يحتاج نظام RQ-1A 1,500 من 40 مترا (5,000 قبل 125 مترا) المدرج السطحية الصلبة مع خط البصر واضح إلى نهاية كل من محطة التحكم الأرضية للمركبات الجوية. في البداية، جميع المكونات اللازمة لتكون موجودة في المطار نفسه.[عدل]حاليا، يستخدم "سلاح الجو الأميركي" هو مفهوم يسمى "عمليات تقسيم جهاز التحكم عن بعد" حيث يقع في موقع آخر ربط البيانات الساتلية ومتصل للرابطة من خلال كابلات الألياف البصرية. وهذا ما يسمح الحيوانات المفترسة تكون أطلقت واستردادها بالصغيرة "إطلاق واستعادة عنصر" وثم تسليمها إلى "عنصر تحكم بعثة" لبقية الرحلة. هذا يسمح لعدد أقل من القوات التي ستنشر موقع إلى الأمام، ويعزز مراقبة رحلات مختلفة في مكان واحد.[عدل]وتشمل التحسينات في الإصدار الإنتاج MQ-1B إذاعة قوس-210، APX 100 المنتدى/SIF مع وضع 4, البكاء غليكول "الرطب أجنحة" الجليد نظام التخفيف وترقية محرك توربو المشحون، حقن الوقود، وأجنحة أطول، المتناوب المزدوج، فضلا عن التحسينات الأخرى.[عدل]في 18 مايو 2006، أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) شهادة التخويل التي سوف تسمح للطائرات م/RQ-1 و M/RQ-9 استخدامها داخل الأجواء الأميركية المدنية للبحث عن ناجين كوارث. قد تم تقديم الطلبات للطائرات استخدامها في عمليات البحث والإنقاذ في أعقاب "إعصار كاترينا" في عام 2005، ولكن لأنه لم يكن هناك لا تفويض القوات المسلحة اﻷنغولية في المكان في الوقت، لم تستخدم في الأصول. المفترس كاميرا الأشعة تحت الحمراء مع التكبير رقمياً المعززة لديها القدرة على تحديد توقيع الأشعة تحت الحمراء من الجسم البشري من على ارتفاع 3 كم (10000 قدم)، مما يجعل الطائرة أداة مثالية للبحث والإنقاذ.[16]استغرقت أطول رحلة المفترس رفعت عنها السرية للتاريخ لمدة 40 ساعة, 5 دقيقة.[عدل] زمن الرحلة الإجمالي بلغ 1 مليون ساعة اعتبارا من نيسان/أبريل 2010.

النتائج (العربية) 2:

مشغلي المفترس في بلد معسكر اناكوندا، العراق، آب 2007 كل مركبة جوية المفترس يمكن تفكيكها إلى ستة عناصر رئيسية وتحميلها في حاوية الملقب ب "نعش". وهذا يتيح كل مكونات النظام ومعدات الدعم التي سيتم نشرها بسرعة في جميع أنحاء العالم. أكبر عنصر هو محطة المراقبة الأرضية، وانها مصممة للفة إلى C-130 هيركوليز. يتكون الأقمار الصناعية الأولي المفترس من 6.1 متر (20 قدم) طبق الأقمار الصناعية ومعدات الدعم المرتبطة بها. يقدم الرابط قمرا صناعيا للاتصالات بين المحطة الأرضية والطائرات عندما يكون وراء خط البصر، وهو صلة بشبكات التي تنشر الاستخبارات الثانوي. النظام RQ-1A يحتاج 1،500 من 40 مترا (5،000 بنسبة 125 قدم) من المدرج سطح صلب مع خط البصر واضحة إلى نهاية كل من محطة التحكم الأرضية إلى المركبات الجوية. في البداية، كل العناصر اللازمة ليكون موجودا في نفس المطار. [بحاجة لمصدر] وفي الوقت الراهن، يستخدم سلاح الجو الاميركي مفهوم يسمى "عن بعد وسبليت عمليات" حيث يقع صلة البيانات الفضائية في موقع مختلف ومتصلة من خلال GCS كابلات الألياف البصرية. وهذا يسمح الحيوانات المفترسة ليتم إطلاق وتعافى من قبل "التشغيل والاسترداد العنصر" صغيرة ثم سلم قبالة ل"بعثة مراقبة عنصر" لبقية الرحلة. وهذا يسمح لعدد أقل من الجنود الذين سيتم نشرهم إلى موقع الأمام، ويعزز السيطرة على رحلات مختلفة في مكان واحد. [بحاجة لمصدر] وتحسينات في نسخة الانتاج MQ-1B تشمل راديو ARC-210، وهي APX-100 IFF / SIF مع وضع 4، وجلايكول-البكاء "أجنحة الرطب" نظام التخفيف الجليد، ورفع مستواها توربو المشحون المحرك، وحقن الوقود، وأجنحة أطول، مولدات المزدوجة وكذلك التحسينات الأخرى. [بحاجة لمصدر] وفي 18 مايو 2006، الاتحادية أصدرت إدارة الطيران (FAA) شهادة ترخيص والتي سوف تسمح للطائرات M / RQ-1 و M / RQ-9 لاستخدامها داخل الولايات المتحدة المجال الجوي المدني للبحث عن ناجين من الكوارث. قد تقدم الطلبات في عام 2005 لطائرة لاستخدامها في عمليات البحث والإنقاذ في أعقاب إعصار كاترينا، ولكن بسبب عدم وجود ترخيص FAA في مكان في ذلك الوقت، لم تستخدم الأصول. الكاميرا المفترس والأشعة تحت الحمراء مع تعزيز رقميا التكبير لديها القدرة على تحديد التوقيع الأشعة تحت الحمراء للجسم البشري من على ارتفاع 3 كم (10،000 قدم)، مما يجعل الطائرة أداة البحث والإنقاذ مثالية. [16] أما رحلة المفترس أطول رفعت عنها السرية ل تاريخ استمر لمدة 40 ساعة و 5 دقائق. [بحاجة لمصدر] وقد بلغ زمن الرحلة جميع 1 مليون ساعة اعتبارا من أبريل عام 2010.