 Over 10,500 people are currently

 Over 10,500 people are currently displaced and
in need of humanitarian assistance. Partners are
providing emergency assistance in camps and
host communities. The majority of displaced
people are sheltering in host communities.
 Population movements are fluctuating as the
front lines move, including people returning to
their homes following improved security
conditions in the immediate area.
 Assessments have recorded a significant number
of female-headed households, raising concerns
around the detention or capture of men and
boys.
 Almost 14,500 people have received emergency
assistance within 24 hours of areas newlyretaken
from ISIL becoming accessible to
humanitarian partners since the start of military
operations.
Situation Overview
As of 26 October, the IOM Displacement Tracking Matrix emergency tracking system (DTM ET) has recorded
10,548 people displaced by the military operations to retake Mosul, a more than twofold increase from the last
reporting period. Movements of displacement are becoming increasingly complex, as people flee the fighting in
multiple directions. Some people are moving to displacement sites, and formal camps are currently housing 34 per
cent of the displaced population. The majority of people have sought shelter in host communities, which are
vulnerable themselves, and in need of humanitarian assistance.
As of 24 October, at least 3,300 people had returned to their villages soon after they have been retaken from ISIL.
The majority of movements of return have been to Al Houd, with small pockets happening in other areas. Returning
families are particularly at risk of improvised mines and other explosive hazards. There is also a very real risk of
booby traps in buildings in retaken villages; a tactic that ISIL has used previously.
Concerns around family separation amongst the affected population have been raised. An assessment carried out
in Al Qayyarah Jad’ah camp indicated that half of the participating households were female-headed. Some of the
interviewees stated that men had been detained during displacement; others reported men being killed in the

النتائج (العربية) 1:

 أكثر 10,500 شخص مشردون حاليا والذين يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية. والشركاء همتقديم المساعدة في حالات الطوارئ في مخيمات والمجتمعات المضيفة. أن غالبية النازحينيتم إيواء الناس في المجتمعات المحلية المضيفة. تحركات السكان هي متقلبةتحريك خطوط الجبهة، بما في ذلك الأشخاص الذين يعودون إلىديارهم في أعقاب تحسن الحالة الأمنيةالأوضاع في المنطقة على الفور. تقييمات سجلت عددا كبيرامن الأسر التي ترأسها الإناث، مما يثير مخاوفحول الاحتجاز أو القبض على الرجل والأولاد.تلقي شخص تقريبا 14,500  الطوارئالمساعدة خلال 24 ساعة في مناطق نيوليريتاكينمن إيسيل أصبح موجوداً علىالشركاء في المجال الإنساني منذ بدء الجيشعمليات.نظرة عامة على الحالةواعتبارا من 26 تشرين الأول/أكتوبر، سجلت "المنظمة الدولية للهجرة التشرد تتبع المصفوفة" الطوارئ تتبع نظام (DTM ET)10,548 السكان النازحين بسبب العمليات العسكرية لاستعادة السيطرة على مدينة الموصل، أكثر من زيادة الضعفين من آخرالفترة المشمولة بالتقرير. حركات تشرد تزداد تعقيداً، كما أن الناس الفرار من القتال الدائر فياتجاهات متعددة. يتم نقل بعض الناس إلى مواقع التشرد، ومخيمات رسمية هي الإسكان حاليا 34 الواحدةفي المائة السكان المشردين. غالبية الناس التمسوا المأوى في المجتمعات المضيفة،الضعفاء أنفسهم، والذين يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية.اعتبارا من 24 تشرين الأول/أكتوبر، على الأقل 3300 شخص قد عادوا إلى قراهم بعد وقت قصير من أنها استعادت من إيسيل.وكانت غالبية حركات العودة إلى ال هود، مع جيوب صغيرة يحدث في مناطق أخرى. العودةالأسر بصفة خاصة لخطر الألغام المرتجلة ومخاطر أخرى متفجرة. وهناك أيضا خطر حقيقي جداًالشراك الخداعية في المباني في القرى نبغي؛ تكتيك إيسيل استخدمت سابقا.وقد أثيرت شواغل حول الانفصال الأسرى بين السكان المتضررين. تقييم يضطلعفي القيارة ال مخيم جدعة أشارت إلى أن نصف الأسر المعيشية المشاركة ترأسها. بعض منوذكر الأشخاص الذين تمت مقابلتهم أن الرجال قد اعتقلوا خلال التشريد؛ أخرى ذكرت الرجال يقتلون في

النتائج (العربية) 2:

وشرد  أكثر من 10،500 شخص حاليا و
الذين يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية. الشركاء
تقديم المساعدة في حالات الطوارئ في المخيمات و
المجتمعات المضيفة. غالبية النازحين
الناس يحتمون في المجتمعات المضيفة.
 تحركات السكان وتقلب باسم
الخطوط الأمامية تتحرك، بما في ذلك الأشخاص العائدين إلى
منازلهم بعد الأمن وتحسين
الأوضاع في المنطقة المجاورة.
 سجلت تقييم عدد كبير
من الأسر التي تعيلها نساء، مما أثار مخاوف
حول احتجاز أو اعتقال الرجال و
الفتيان.
 تقريبا 14،500 شخص تلقوا الطوارئ
المساعدة خلال 24 ساعة من المناطق newlyretaken
من ISIL تصبح في متناول
الشركاء في المجال الإنساني منذ بداية العسكرية
العمليات.
الوضع العام
اعتبارا من 26 أكتوبر، والمنظمة الدولية للهجرة المهجرين سجلت تتبع مصفوفة نظام تتبع في حالات الطوارئ (DTM ET)
10548 شخص نزحوا بسبب العمليات العسكرية لاستعادة السيطرة على الموصل، بزيادة أكثر من الضعف من مشاركة
المشمولة بالتقرير. حركات النزوح تزداد تعقيدا، لأن الناس يفرون من القتال في
عدة اتجاهات. بعض الناس تتجه إلى النزوح مواقع ومخيمات رسمية ويؤوي حاليا 34 في
المائة من السكان المشردين. وقد سعت غالبية الناس المأوى في المجتمعات المضيفة، والتي هي
نفسها ضعفا، وفي حاجة إلى مساعدات إنسانية.
واعتبارا من 24 أكتوبر، وكان 3300 شخصا على الاقل عادت إلى قراهم قريبا بعد أن تم استعادتها من ISIL.
غالبية الحركات العودة كانت لقناة هود، مع وجود جيوب صغيرة تحدث في مناطق أخرى. عودة
العائلات بشكل خاص لخطر الألغام الناسفة وغيرها من أخطار المتفجرات. وهناك أيضا خطر حقيقي جدا من
الشراك الخداعية في المباني في القرى استعادت. وهو أسلوب يستخدم ISIL سابقا.
وقد أثيرت مخاوف حول الانفصال الأسري بين السكان المتضررين. تقييم نفذت
أشار في مخيم القيارة Jad'ah أن نصف الأسر المشاركة من الإناث التي ترأسها. بعض من
ذكر مقابلتهم أن الرجال اعتقلوا أثناء النزوح. ذكر آخرون الرجال يقتلون في

النتائج (العربية) 3:

 أكثر من 10500 شخص مشردفي حاجة إلى المساعدة الإنسانية.الشركاءتقديم المساعدة الطارئة في المخيمات والمجتمعات المضيفة.غالبية المشردينهم يحتمون في المجتمعات المضيفة. تحركات السكان تتذبذب كماالخطوط الأمامية تتحرك، بما في ذلك الناس في العودة إلىديارهم بعد تحسن الوضع الأمنيالأوضاع في المنطقة على الفور.● تقييم سجلنا عدد كبيرمن ربات الأسر المعيشية، مما يثير القلقحول احتجاز أو اعتقال الرجال والأولاد.● قرابة 14500 شخص حصلوا على الطوارئالمساعدة في غضون 24 ساعة من المناطق newlyretakenمن إسيل تصبح في متناولالشركاء في مجال المساعدة الإنسانية منذ بدء الجيشالعمليات.الحالة عامةوفي 26 تشرين الأول / أكتوبر، فإن المنظمة الدولية للهجرة والتشرد مصفوفة التتبع تتبع نظام الطوارئ (دتم et) قد سجل10548 النازحين من جراء العمليات العسكرية لاستعادة السيطرة على مدينة الموصل، أي بزيادة أكثر من الضعف من الاخيرالفترة المشمولة بالتقرير.حركات النزوح تزداد تعقيدا، حيث أن الناس في الفرار من القتال فيعدة اتجاهات.بعض الناس ينتقلون إلى مواقع المشردين، مخيمات رسمية السكن حاليا 34 فيالمائة من السكان المشردين.الغالبية العظمى من الناس التمسوا المأوى في المجتمعات المضيفة، وهيأنفسهم للخطر، وفي حاجة إلى مساعدة إنسانية.وفي 24 تشرين الأول / أكتوبر، على الأقل 300 3 شخص قد عادوا إلى قراهم قريبا بعد ان استردت من إسيل.وكان أغلب تحركات العودة إلى سورة هود، مع جيوب صغيرة يحدث في مناطق أخرى.العودةأسرة تتعرض لخطر الألغام وغيرها من المتفجرات المرتجلة المخاطر.وهناك أيضا خطر حقيقي جدا منالشراك الخداعية في المباني في القرى التي استعادت؛ التكتيك الذي إسيل وقد استخدمت سابقا.مخاوف حول الانفصال الأسري بين السكان المتضررين أثيرت.تقييم اضطلع بهفي مخيم شمال jad"ah القيارة إلى أن نصف المشاركة اﻷسر المعيشية التي ترأسها أنثى.بعضالمقابلات إن الرجال اعتقلوا أثناء التشرد، والبعض الآخر ذكر الرجال الذين يقتلون في