Shakespeare seems preoccupied with

Shakespeare seems preoccupied with madness and folly in Twelfth Night. As Feste suggests, “Foolery . . . does walk about the orb like the sun; it shines everywhere” (The Complete Signet Classic Shakespeare, ed. Sylvan Barnet, New York: Harcourt Brace Jovanovich, Inc., 1972, 3.1.39-40). Indeed, Shakespeare has created a broad spectrum of fools in this play; the actions and words of almost all his characters fit the recognized behavior patterns of fools. Feste is, of course, an “allowed” or professional fool; Sir Toby Belch, like Falstaff, is a “Lord of Misrule” who orchestrates the folly of his cohorts; Maria, with her mischievous practical joking, resembles the spiteful court fools whose malicious capers brought ruin upon many unwary courtiers; Viola in her disguise is a “witty fool” not unlike Feste; Sir Andrew Aguecheek qualifies as a “natural” fool; and Olivia, Orsino, and Malvolio all suffer from melancholic folly, respectively derived from sorrow, unrequited love, and self-love.

النتائج (العربية) 1:

يبدو شكسبير مشغولا مع الجنون والحماقة في الليلة الثانية عشرة. كما يوحي feste، "حماقة. . . لا تمشي في محجر العين مثل الشمس، بل يضيء في كل مكان "(الخاتم كاملة شكسبير الكلاسيكية، الطبعه سيلفان بارنت، نيويورك: هاركورت بريس جوفانوفيتش، المؤتمر الوطني العراقي، 1972، 3.1.39-40.). في الواقع، قد خلق شكسبير طيف واسع من الحمقى في هذه المسرحية؛الإجراءات وكلمات تقريبا كل شخصياته تناسب أنماط السلوك المعترف بها من الحمقى. feste هو، بطبيعة الحال، "سمح" أو أحمق المهنية؛ سيدي توبي جشاء، مثل فالستاف، هو "الرب من سوء الحكم" الذي ينظم حماقة زمرته؛ ماريا، معها المزاح العملي مؤذ،تشبه الحمقى المحكمة الكيدية التي جلبت الخراب على العديد من الخدم غافلين الكبر الخبيثة؛ الفيولا في تمويه لها هو "خداع بارع" لا يختلف feste؛ السير أندرو aguecheek يوصف بأنه أحمق "الطبيعية"، وأوليفيا، Orsino و، وmalvolio يعانون جميعا من حماقة السوداوي، والمستمدة التوالي من الحزن، والحب بلا مقابل، وحب الذات.

النتائج (العربية) 2:

شكسبير تبدو منشغلة بالجنون والحماقة في ليلة الثاني عشر. كما تقترح Feste، "الحماقة.. سيرا على الأقدام حول الجرم السماوي مثل الشمس؛ يضيء في كل مكان "(الكامل الخاتم الكلاسيكية شكسبير، الطبعة سيلفان بارنت، نيويورك: هاركورت قوس جوفانوفيك, Inc.، 1972، 3.1.39-40). وفي الواقع، شكسبير أوجد طائفة عريضة من الحمقى في هذه المسرحية؛ الإجراءات والكلمات تقريبا جميع شخصياته تناسب أنماط السلوك المعترف بها من الحمقى. Feste، بالطبع، أحمق "المسموح بها" أو المهنية؛ السير توبي جشاء، مثل فالستاف، هو سوء "الرب للحكم" الذي ينظم حماقة جماعته؛ ماريا، مع المزاح مؤذ لها في العملية، يشبه السفيه المحكمة حاقد يثب الخبيثة التي جلبت الخراب عند كثير من رجال الحاشية غافلين؛ فيولا في التنكر لها "كذبة بارع" ليس خلافا Feste؛ يؤهل السير أندرو أجويتشيك ككذبة "طبيعية"؛ واوليفيا و Orsino مالفوليو جميعا يعانون من الحماقة كئيب، على التوالي المستمدة من الحزن والحب بلا مقابل، وحب الذات.