The Islamic Republic's presence in diplomatic talks underscores the willingness of the Obama administration to keep President Bashar Assad in power for the foreseeable future, analysts say, a departure from nearly four years of U.S. policy in Syria.
وجود "الجمهورية الإسلامية" في المحادثات الدبلوماسية ويؤكد استعداد الإدارة أوباما لإبقاء الرئيس بشار الأسد في السلطة في المستقبل القريب، ويقول المحللون، خروجاً على ما يقرب من أربع سنوات سياسة الولايات المتحدة في سوريا.
وجود الجمهورية الاسلامية في محادثات دبلوماسية يؤكد استعداد إدارة أوباما لإبقاء الرئيس بشار الأسد في السلطة في المستقبل المنظور، كما يقول المحللون، خروجا عن ما يقرب من أربع سنوات من سياسة الولايات المتحدة في سوريا.
إن وجود الجمهورية الإسلامية في محادثات دبلوماسية تؤكد استعداد إدارة أوباما إبقاء الرئيس بشار الأسد في السلطة في المستقبل المنظور، المحللين أقول، الخروج من ما يقرب من أربع سنوات من سياسة الولايات المتحدة في سوريا.