Moving averages. Technical analysts

Moving averages. Technical analysts use not only prices relating to individual dates, but also moving averages. A moving average is an average of a series of previous prices, for example the average of the last 200 daily prices. (Each day the oldest price is removed from the calculation of the average and the most recent price introduced). Chart patterns can be based on moving averages as well as daily prices.
One popular technique is to use moving averages and daily prices on the same chart. If the current price is a predetermined percentage above or below the moving average, a buy or sell signal may be indicated. For the market as a whole, the proportion of stocks currently above their moving average is seen as an indicator of general market sentiment. Points at which a chart of daily prices crosses a chart of moving averages are seen as significant. A daily price chart that crosses a moving average chart from below might be seen as providing a buy signal. The signal may be dependent upon whether the moving average is rising or falling at the time.
Studies have suggested that moving average strategies could be successful, e.g. stock returns following buy signals from a moving average rule were higher than those following sell signals.
Dow theory. This is one of the oldest technical tools, aimed to forecast the future direction of the overall stock market. Dow theory is based on the belief that market movements are analogous to movements of the sea. It sees three simultaneous movements in the market. Daily and weekly fluctuations correspond to ripples. Secondary movements (which last a few months) are the waves. Primary trends of a year or more are analogous to tides. It is the primary trend that is referred to as either a bull or a bear market. The daily or weekly
movements are seen as having little or no predictive value. However, secondary movements in stock indices are used to forecast changes in the direction of the primary trend. A bull market is characterized by both high and low points of successive secondary movements moving in an upward trend, especially if this were accompanied by rising volumes of stocks traded. Each new peak is above the previous peak, and each new trough is above the previous trough.
Trading volume should increase with moves made in the direction of the primary trend; for a rising primary trend, volume should be heavier for advances than for falls. The market is sustained by rising support levels and would break through successively higher resistance levels. When the market eventually falls through a support level and then is unable to bounce back beyond a previous resistance level, the beginning of a bear market is signaled.
A bullish primary trend is seen as being initiated by informed investors, who anticipate a recovery. Subsequently uninformed investors start buying, thereby reinforcing the upward trend.
While the uninformed investors continue to buy, the informed investors start to sell. Sales by informed investors cause the temporary downturns (the waves).
Elliot wave theory. The theory sees markets as moving in cycles. There are very long-run cycles that last many decades. Superimposed on these are cycles of shorter duration. In turn there are cycles of even shorter duration superimposed upon the latter cycles. This pattern of cycles within cycles continues down to cycles of very short duration.
Analysis of the Elliot cycles is based on waves. Each cycle has eight waves. Five waves carry the market up and three waves carry it down. At the end of the cycle the market is higher than at the beginning.
The pattern of waves entails a succession of support and resistance levels, similarly to Dow theory. Elliot wave theory assumes that markets are driven by investor psychology. After a fall in prices, investor optimism is seen as growing slowly at first but later the

النتائج (العربية) 1:

المتوسطات المتحركة. استخدم المحلل الفني ليس فقط الأسعار المتعلقة بالتواريخ الفردية، ولكن أيضا المتوسطات المتحركة. متوسط متحرك متوسط لمجموعة من الأسعار السابقة، على سبيل المثال متوسط الأسعار اليومية 200 آخر. (يتم إزالة كل الأسعار اليوم أقدم من حساب المتوسط وآخر سعر عرض). يمكن أن تستند أنماط المخطط تتحرك المتوسطات فضلا عن الأسعار اليومية. تقنية شعبية واحد استخدام المتوسطات المتحركة والأسعار اليومية في نفس المخطط. إذا كان السعر الحالي نسبة مئوية محددة سلفا أعلى أو أدنى من المتوسط المتحرك، وقد أشار إلى إشارة بيع أو شراء. ويعتبر نسبة الأرصدة حاليا أعلاه على المتوسط المتحرك للسوق ككل، كمؤشر للشعور العام للسوق. وتعتبر النقاط التي تقاطع مخطط الأسعار اليومية رسماً بيانيا من المتوسطات المتحركة كبيرة. قد يعتبر مخطط أسعار يومية التي تقاطع مخطط متوسط متحرك من الأسفل توفير إشارة شراء. قد تكون الإشارة تعتمد على ما إذا كان ارتفاع معدل النقل أو الوقوع في الوقت.وقد اقترحت الدراسات أن استراتيجيات متوسط متحرك يمكن أن تكون ناجحة، مثل إرجاع الأسهم إشارات يبيع التالية من قاعدة متوسط متحرك كانت أعلى من تلك عقب إشارات البيع.نظرية داو. هذا واحد من أقدم الأدوات التقنية، بهدف التنبؤ بالاتجاه المستقبلي لسوق الأوراق المالية بشكل عام. نظرية داو يستند إلى الاعتقاد بأن السوق حركات مشابهة لحركات البحار. وهو يرى ثلاث حركات متزامنة في السوق. تتوافق مع التقلبات اليومية والأسبوعية للتموجات. حركات الهجرة الثانوية (التي تستمر بضعة أشهر) هي الموجات. الاتجاهات الأساسية لمدة سنة أو أكثر شبيهة بالمد والجزر. هو الاتجاه الأساسي الذي يشار إليه كثور أو سوق هابطة. يومية أو أسبوعية وتعتبر الحركات بعد القيمة التنبؤية قليلاً أو لا. ومع ذلك، تستخدم الحركات الثانوية في مؤشرات الأسهم التنبؤ بالتغيرات في اتجاه هذا الاتجاه الرئيسي. سوق ثور يتميز بالنقاط العالية والمنخفضة على السواء من حركات الثانوي المتعاقبة يتحرك في اتجاه تصاعدي، لا سيما إذا كان هذا مصحوبا بارتفاع حجم الأسهم المتداولة. كل ذروة جديدة أعلى ذروة السابقة، وكل الحوض الجديد فوق الحوض الصغير السابق. حجم التداول ينبغي زيادة مع التحركات في اتجاه هذا الاتجاه الأساسي؛ لاتجاه صاعد أساسي، يجب أن يكون حجم أثقل للسلف من للسقوط. السوق يعززه ارتفاع مستويات الدعم وأن اختراق مستويات المقاومة أعلى تباعا. عندما تقع في نهاية المطاف من خلال مستوى الدعم السوق وثم هو قادر على ترتد مرة أخرى إلى ما بعد مستوى مقاومة سابقة، أشارت إلى بداية سوق هابطة.ويعتبر اتجاه صعودي الابتدائي يجري الشروع بإطلاع المستثمرين، الذين توقع حدوث انتعاش. بدء المستثمرين في وقت لاحق عن جهل شراء، مما يعزز الاتجاه التصاعدي.بينما لا تزال شراء المستثمرين عن جهل، بدء إطلاع المستثمرين بيع. المبيعات حسب علم المستثمرين تسبب الانكماش المؤقت (الأمواج). نظرية موجه إليوت. تعتبر النظرية الانتقال في دورات الأسواق. وهناك دورات الطويل جداً الذي يستمر منذ عقود عديدة. فرضه على هذه دورات لمدة أقصر. في المقابل هناك دورات مدتها أقصر حتى فرضه عليها الدورات الأخيرة. وما زال هذا النمط من الدورات ضمن دورات وصولاً إلى دورات لمدة قصيرة جداً.ويستند تحليل دورات إليوت موجات. وقد كل دورة ثمانية موجات. تحمل خمس موجات السوق أعلى وتحمل ثلاث موجات من أسفل. في نهاية الدورة السوق أعلى من البداية. يستتبع نمط موجات متعاقبة مستويات الدعم والمقاومة، وعلى نحو مماثل لنظرية داو. نظرية موجه إليوت يفترض أن الأسواق هي مدفوعة بعلم النفس المستثمر. يعتبر وسط تفاؤل المستثمرين، بعد هبوط في الأسعار، تنمو ببطء في البداية ولكن في وقت لاحق

النتائج (العربية) 2:

المتوسطات المتحركة. المحللون الفنيون استخدام ليس فقط اسعار المتعلقة التواريخ الفردية، ولكن المتوسطات المتحركة أيضا. المتوسط ​​المتحرك هو في المتوسط ​​من سلسلة اسعارها السابقة، على سبيل المثال متوسط ​​مشاركة 200 الأسعار اليومية. (كل يوم هو إزالة أقدم السعر من حساب المتوسط ​​والسعر الأخير قدم). ويمكن أن تستند أنماط الرسم البياني على المتوسطات المتحركة وكذلك الأسعار اليومية.
أسلوب واحد شعبية هو استخدام المتوسطات المتحركة والأسعار اليومية على الرسم البياني ذاته. إذا كان السعر الحالي نسبة محددة سلفا أعلى أو أقل من المتوسط ​​المتحرك، قد أشار إشارة البيع أو الشراء. بالنسبة للسوق ككل، وينظر نسبة الأسهم أعلاه حاليا متوسطها المتحرك كمؤشر على معنويات السوق العام. وينظر إلى النقاط التي رسما بيانيا من الأسعار اليومية يعبر رسما بيانيا من المتوسطات المتحركة بالمهم. يمكن أن ينظر إلى الرسم البياني للسعر اليومي الذي يعبر متوسط ​​الرسم البياني الانتقال من أدناه إلى توفير إشارة شراء. قد يكون إشارة تعتمد على ما إذا كان المتوسط ​​المتحرك هو ارتفاع أو انخفاض في ذلك الوقت.
وقد اقترحت الدراسات أن المتوسط ​​المتحرك استراتيجيات يمكن أن تكون ناجحة، وكانت مثل عوائد الأسهم التالية إشارات شراء من متوسط ​​القاعدة تتحرك أعلى من تلك التي التالي إشارات بيع.
نظرية داو . هذا هو واحد من أقدم الأدوات التقنية، والتي تهدف إلى توقع الاتجاه المستقبلي لسوق الأوراق المالية بشكل عام. ويستند مؤشر داو النظرية على الاعتقاد بأن تحركات السوق هي مشابهة لحركات البحر. تراه ثلاث حركات في وقت واحد في السوق. التقلبات اليومية والأسبوعية تتوافق مع التموجات. الحركات الثانوية (التي تستمر لبضعة أشهر) هي موجات. الاتجاهات الأساسية لمدة سنة أو أكثر هي مشابهة لالمد والجزر. ذلك هو الاتجاه الرئيسي الذي يشار إليه على أنه إما الثور أو سوق هابطة. واليومية أو الأسبوعية
وينظر الحركات بأنها ضئيلة أو معدومة القيمة التنبؤية. ومع ذلك، يتم استخدام الحركات الثانوية في مؤشرات الأسهم للتنبؤ التغيرات في اتجاه الإتجاه الأساسي. يتميز سوق صاعدة من قبل كل من النقاط العالية والمنخفضة من الحركات الثانوية المتعاقبة التحرك في الاتجاه الصعودي، وخاصة إذا كانت مصحوبة ذلك من خلال ارتفاع كميات الأسهم المتداولة. كل ذروة جديدة فوق القمة السابقة، ولكل حوض جديد فوق السابق الحوض الصغير.
حجم التداول ينبغي أن تزيد مع التحركات التي في اتجاه الإتجاه الأساسي. لالإتجاه الأساسي في الارتفاع، وينبغي أن يكون حجم أثقل على التقدم من السقوط. تتم المحافظة على السوق من خلال ارتفاع مستويات الدعم وأن اختراق مستويات المقاومة أعلى تباعا. عندما تنخفض السوق في نهاية المطاف من خلال مستوى الدعم ومن ثم غير قادرة على استعادة لياقته أبعد من مستوى المقاومة السابق، وأشار بداية سوق هابطة.
وينظر الى الاتجاه الصاعد الرئيسي كما يجري بمبادرة من المستثمرين مستنير، الذين يتوقعون انتعاش. في وقت لاحق جهل المستثمرين تبدأ شراء، مما يعزز الاتجاه الصعودي.
وبينما يستمر جهل المستثمرين لشراء، والمستثمرين مستنير تبدأ في بيع. المبيعات من قبل المستثمرين مستنير تسبب الركود مؤقتة (موجات).
نظرية موجة إليوت. ترى نظرية الأسواق، يتحرك في دورات. هناك دورات للغاية على المدى الطويل التي تستمر عدة عقود. فرضه على هذه الدورات أقصر مدة. في المقابل هناك دورات لمدة أقصر فرضه على دورات الأخيرة. هذا النمط من الدورات داخل دورات يستمر وصولا الى دورات لمدة قصيرة جدا.
ويستند تحليل دورات إليوت على الأمواج. كل دورة لديها ثمانية الأمواج. خمس موجات تحمل ما يصل السوق وثلاث موجات تحمل عليه. في نهاية دورة السوق هو أعلى مما كان عليه في البداية.
نمط موجات ينطوي على سلسلة من مستويات الدعم والمقاومة، على غرار نظرية داو. تفترض نظرية موجة إليوت أن الأسواق هي التي تحرك من قبل نفسية المستثمرين. بعد سقوط في الأسعار، وينظر تفاؤل المستثمرين كما تنمو ببطء في البداية ولكن في وقت لاحق

النتائج (العربية) 3:

المتوسطات المتحركة.المحللين الفنيين استخدام ليس فقط الأسعار المتعلقة التواريخ الفردية، ولكن أيضا المتوسطات المتحركة.المتوسط المتحرك هو متوسط سلسلة من الاسعار السابقة، على سبيل المثال متوسط اسعار 200 يوم الماضية.كل يوم اقدم سعر نقلت من حساب متوسط و آخر سعر عرضه).رسم أنماط يمكن ان تستند المتوسطات المتحركة فضلا عن الأسعار اليومية.
أسلوب واحد شعبية هو استخدام المتوسطات المتحركة و الأسعار اليومية على نفس الرسم.اذا كان السعر الحالي سلفا نسبة فوق او تحت المتوسط المتحرك، إشارة شراء أو بيع قد يكون المشار إليها.بالنسبة للسوق ككلنسبة الاسهم حاليا فوق المتوسط المتحرك يعتبر مؤشر معنويات السوق بشكل عام.في أي نقطة على الرسم البياني اليومي تقاطع أسعار مخطط المتوسطات المتحركة تعتبر هامة.السعر اليومي خريطه ان تقاطع المتوسط المتحرك من مخطط أدناه قد يُنظر إليها على أنها توفر اشارة شراء.