one specific security issue—major w

one specific security issue—major war—was seen to have dominated threat perceptions, and one specific policy instrument—conventional armed forces and the intelligence apparatus that supported them—was seen to have dominated national policy priorities. As this era passed, it was natural that political leaders, policymakers, analysts and voters would start to shift their attention to new threats and their priorities to new policy approaches and instruments. And sure enough, a host of new security issues swiftly emerged, demanding new policy instruments and new uses for old ones. This was a complex process, but a few general trends clearly emerged over the 1990s. Concern shifted away from traditional inter-state security issues and towards intra-state, trans-state and non-state security threats. Priority—at least declaratory priority—moved away from military capabilities towards other policy instruments, and from military capabilities optimised for major war between big states to those more suited to smaller-scale wars, and the operations other than war, that were rapidly becoming both more common and more complex.

النتائج (العربية) 1:

مسألة أمنية محددة واحدة — الرئيسية الحرب – كان ينظر إلى هيمنت على تصورات التهديد، وأداة سياسة محددة واحدة – القوات المسلحة التقليدية وأجهزة المخابرات التي تدعمهم – كان ينظر إلى هيمنت على أولويات السياسة الوطنية. كما مرت هذه الحقبة، كان من الطبيعي أن يبدأ الزعماء السياسيين وواضعي السياسات والمحللين والناخبين تحول اهتمامها إلى التهديدات الجديدة وأولوياتها لنهج سياسة جديدة والصكوك. ومن المؤكد، مجموعة كبيرة من القضايا الأمنية الجديدة سريعاً ظهرت، مطالبين بأدوات جديدة للسياسات والاستخدامات الجديدة للقديمة. وكانت هذه عملية معقدة، ولكن من الواضح أنه ظهر بعض الاتجاهات العامة على مدى التسعينات. تحول الاهتمام بعيداً عن المسائل الأمنية بين الدول التقليدية وتجاه التهديدات الأمنية داخل الدولة وعبر الدولة وغير التابعة للدولة. الأولوية – الأولوية الأقل تفسيري – ابتعد عن القدرات العسكرية نحو أدوات سياسية أخرى، ومن قدرات عسكرية محسن لحرب كبرى بين الدول الكبيرة لتلك أكثر ملاءمة للحروب الصغيرة، والعمليات خلاف الحرب، التي أصبحت سريعاً على حد سواء أكثر شيوعاً وأكثر تعقيداً.

النتائج (العربية) 2:

أمنية محددة واحدة المشكلة الكبرى، والحرب رأينا أن يكون تصورات التهديد يسيطر عليها، وواحدة قوات سياسة محددة أداة التقليدي المسلحة وأجهزة الاستخبارات التي تدعمهم، وكان ينظر إلى هيمنت على أولويات السياسات الوطنية. مع مرور هذه الحقبة، كان من الطبيعي أن القادة السياسيين وصناع القرار والمحللين والناخبين ستبدأ لتحويل انتباههم إلى التهديدات الجديدة وأولوياتها لنهج سياسة جديدة وأدوات. والمؤكد، مجموعة من القضايا الأمنية الجديدة ظهرت بسرعة، يطالبون أدوات السياسة الجديدة واستخدامات جديدة للالقديمة. وكانت هذه عملية معقدة، ولكن ظهرت بعض الاتجاهات العامة بوضوح خلال في 1990s. تحول الاهتمام بعيدا عن القضايا الأمنية بين الدول التقليدية ونحو داخل الدولة، العابرة للدولة والتهديدات الأمنية غير الحكومية. الأولوية على الأقل تفسيرية بعيدا عن القدرات العسكرية نحو أدوات السياسة الأخرى، ومن القدرات العسكرية الأمثل لحرب كبرى بين الدول الكبرى لتلك أكثر ملاءمة للحروب على نطاق أصغر، وعمليات أخرى من الحرب، التي كانت قد تحولت بسرعة حد سواء انتقلت الأولوية أكثر شيوعا وأكثر تعقيدا.

النتائج (العربية) 3:

وثمة مسألة أمنية حرب كبرى كادت سيطر الشعور بالتهديد، واحدة محددة من أدوات السياسة العامة القوات المسلحة التقليدية وأجهزة الاستخبارات التي تدعم ورئي أن لهم تصدرت أولويات السياسة الوطنية.وفي هذا العصر الذي مضى، كان من الطبيعي أن الزعماء السياسيين واضعي السياسات والمحللين الناخبين ستبدأ في تحويل الانتباه إلى التهديدات الجديدة أولويات جديدة نهج وأدوات السياسة العامة.متأكد بما فيه الكفاية، مجموعة جديدة من القضايا الأمنية بسرعة خرجت تطالب آليات جديدة للسياسة العامة والاستخدامات الجديدة القديمة.هذا هو عملية معقدة، ولكن بعض اﻻتجاهات العامة ظهر بوضوح خلال التسعينات - تحول الاهتمام بعيدا عن قضايا اﻷمن فيما بين الدول التقليدية و نحو داخل الدولة عبر تهديدات أمنية حكومية وغير حكومية.أولوية معلنة على الأقل أولوية ابتعدت عن القدرات العسكرية إلى أدوات سياسية أخرى من القدرات العسكرية الأمثل حرب كبرى بين الدول الكبرى إلى تلك أكثر ملاءمة وأقل حجما الحروب و العمليات غير الحرب، التي سرعان ما أصبحت أكثر شيوعا وأكثر تعقيدا.