Mohamed Aly there the Turks perpetr

Mohamed Aly there the Turks perpetrated a massacre which became the subject of a romantic picture by Delacroix The Sultan's naval weakness, intensified by the desertion of many of his Greek sailors, caused him to appeal once to Aly and in August 1821 squadron joined the Turkish fleet at Rhodes, By the following year the revolt had spread to Crete and Cyprusand the Sultan commissioned Greek Mohamed Aly to suppress it. Egyptian troops under saleh Bey accordingly landed in Cyprus and others under Hassan Pasha in Crete. By the spring of 1823 the rebellions in those islands had been mastered. But meanwhile the Greek revolt in the Morea had scored spectacular success. By the end of 1823 the Turks only held Patras on the Gulf of Corinth and two or three ports at the extreme south-west of the peninsula. A further appeal came to Mohamed Aly from the Sultan and in 1824 Ibrahim was appointed Serasker (Commander in Chief) in the Morea. The Egyptian expeditionary force sailed from Alexandria in July, but because of Greek naval superiority it was not until Feburary 182s that Ibrahim was able to make the port of Modon. He recaptured Navarino after hard fighting, thus establishing a firm base in the westernmost of the three peninsulas which make up the southern coast of Morea. He then marched on Tripolitza, the capital of the province, and took it in June. By the end of 1825 his forces controlled most of the Morea. The Turkish forces were less successful north of the Gulf of Corinth. There the long Turkish siege of Missolonghi was making no progress and in December Reshid Pasha appealed to Ibrahim for help. Evading the Greek Aeet, he crossed the Gulfin the spring of 1826 and Missolonghi fell to the Turks in April European opinion, brought up on the Greek classics, was strongly pro- Greek and volunteers included the poet Lord Byron. At first the conserva- tive Austrian and Russian governments were less enthusiastic. Fearing the revolution', the Austrian government was pro-Turkish while the Russian government hesitated between its hope of exploiting the revolt to further its policy

النتائج (العربية) 1:

محمد على وجود الأتراك التي ارتكبت مذبحة التي أصبحت موضوعا لصورة رومانسية بضعف البحرية "السلطان ديلاكروا"، كثفت من فرار العديد من البحارة اليونانيين له، تسبب له بالاستئناف مرة واحدة على وفي آب/أغسطس 1821 سرب انضمت إلى الأسطول التركي في رودس، خلال السنة التالية قد انتشرت الثورة إلى جزيرة كريت وسيبروساند سلطان كلفت "اليوناني محمد على" قمعه. تبعاً لذلك هبطت القوات المصرية ظل صالح الباي في قبرص وغيرها تحت حسن باشا في كريت. قبل ربيع عام 1823 وقد تم يتقن التمردات في تلك الجزر. ولكن وفي الوقت نفسه حققت الثورة اليونانية في وموريا النجاح الباهر. بنهاية عام 1823 عقد الأتراك إلا اترأس في كورينث للخليج ومنافذ اثنين أو ثلاثة في أقصى الجنوب الغربي من شبه الجزيرة الكورية. جاء نداء آخر إلى "محمد على" من السلطان، وفي عام 1824 عين إبراهيم سرعسكر (قائد) في وموريا. قوة مشاة مصرية أبحرت من الإسكندرية في تموز/يوليو، ولكن بسبب التفوق البحرية اليونانية لم يكن حتى فبراير 182s أن إبراهيم كان قادراً على جعل ميناء الهيئة. أنه استعاد نافارينو بعد معارك صعبة، وبالتالي إنشاء شركة قاعدة في آتشيه لشبه الثلاث التي تتألف منها الساحل الجنوبي من وموريا. ثم أنه سار في تريبوليتزا، عاصمة المقاطعة، واعتبر في حزيران/يونيو. بنهاية عام 1825 قواته تسيطر على معظم وموريا. أن القوات التركية كانت أقل نجاحا شمال كورنث من الخليج. هناك حصار ميسولونغي التركية منذ فترة طويلة لم تحقق تقدما وفي كانون الأول/ديسمبر ناشد باشا رشيد إبراهيم للحصول على مساعدة. التهرب من "أية اليونانية"، أنه عبرت جولفين ربيع عام 1826 وسقطت ميسولونغي للأتراك في الرأي الأوروبي في نيسان/أبريل، ترعرعت في اليونانية الكلاسيكية، وكان بقوة برو-اليونانية والمتطوعين وشملت الشاعر لورد بايرون. في البداية كانت حكومات النمساوية والروسية كونسيرفا-tive أقل حماسا. خوفاً من قيام الثورة '، كانت الحكومة النمساوية برو-تركي بينما ترددت الحكومة الروسية بين الأمل استغلال الثورة لمواصلة سياستها

النتائج (العربية) 2:

محمد علي هناك الأتراك ارتكبت مجزرة التي أصبحت موضوعا لصورة رومانسية عن ضعف البحرية ديلاكروا السلطان، اشتد به فرار عدد كبير من زملائه البحارة اليونانيين، تسبب له في الاستئناف مرة واحدة لعلي وفي أغسطس 1821 سرب انضمت إلى الأسطول التركي في رودس، وبحلول السنة التالية للثورة قد انتشرت إلى جزيرة كريت وCyprusand السلطان بتكليف اليونانية محمد علي لقمعه. القوات المصرية تحت صالح بك وفقا لذلك سقط في قبرص وغيرها تحت حسن باشا في جزيرة كريت. بحلول ربيع عام 1823 قد يتقن حركات التمرد في تلك الجزر. لكن في الوقت نفسه الثورة اليونانية في موريا قد حققت النجاح الباهر. وبحلول نهاية عام 1823 الأتراك عقد فقط باتراس على خليج كورينث واثنين أو ثلاثة موانئ في أقصى الجنوب الغربي من شبه الجزيرة الكورية. وجاء نداء آخر لمحمد علي من سلطان وفي عام 1824 تم تعيين إبراهيم سرعسكر (القائد العام) في موريا. قوة التدخل السريع المصرية أبحرت من الإسكندرية في يوليو، ولكن بسبب التفوق البحري اليوناني لم يكن حتى 182S فبراير أن إبراهيم كان قادرا على جعل ميناء المدن الصناعية. استعاد نافارينو بعد القتال العنيف، وبالتالي تأسيس قاعدة راسخة في اقصى الغرب من شبه الثلاثة التي تشكل الساحل الجنوبي لموريا. ثم سار على Tripolitza، عاصمة المحافظة، ويعتبر في يونيو حزيران. وبحلول نهاية عام 1825 سيطرت قواته معظم موريا. وكانت القوات التركية أقل نجاحا شمال خليج كورينث. هناك حصار تركي طويل من ميسولونغي تبذل أي تقدم وفي ديسمبر كانون الاول ناشد Reshid باشا إبراهيم للمساعدة. التهرب من Aeet اليونانية، كان يعبر Gulfin ربيع عام 1826 وسقط ميسولونغي للأتراك في الرأي العام الأوروبي أبريل، تربى على الكلاسيكيات اليونانية، وكان الموالية لبشدة اليونانية وشملت متطوعين الشاعر لورد بايرون. في البداية كانت الحكومات النمساوية والروسية TIVE الحفاظ على البيئة أقل حماسا. خوفا من ثورة "، وكانت الحكومة النمساوية المؤيدة للالتركية في حين ترددت الحكومة الروسية بين أملها في استغلال الثورة لمواصلة سياستها

النتائج (العربية) 3:

محمد علي هناك الأتراك ارتكبوا المجزرة التي أصبح موضوع صورة رومانسية من ديلاكروا السلطان البحرية الضعف تفاقمت بسبب الهجر العديد من البحارة اليونانيين، تسبب له النداء مرة علي و في آب / أغسطس 1821 السرب انضمت إلى الأسطول التركي في رودس في العام التالي الثورة قد امتدت الى جزيرة كريت اليونانية و cyprusand السلطان بتكليف محمد علي قمعه.القوات المصرية في إطار صالح بيه وبالتالي هبطت في قبرص وغيرها في إطار حسن باشا في جزيرة كريت.بحلول ربيع عام 1823 التمرد في تلك الجزر لم يتقن.ولكن في نفس الوقت الثورة اليونانية في موريا قد حققت النجاح الباهر.وبحلول نهاية عام 1823 الأتراك المعقود في فيسبادن فقط على خليج كورينث واثنين أو ثلاثة موانئ في أقصى الجنوب الغربي من شبه الجزيرة.نداء آخر جاء إلى محمد علي من سلطان وفي عام 1824 تم تعيين ابراهيم سرعسكر (القائد العام) في موريا.قوة التجريدة المصرية أبحرت من الاسكندرية في تموز / يوليه، ولكن بسبب التفوق البحري اليوناني لم يكن حتى شباط / فبراير 182s ان ابراهيم كان قادرا على جعل ميناء مودون.استرد نافارين بعد معارك صعبة، وبالتالي إرساء أساس راسخ في أقصى الغرب من أشباه الجزر الثلاث التي تشكل الساحل الجنوبي من مورا.ثم سار على tripolitza، عاصمة المقاطعة، و أحاط بها في حزيران / يونيه.وبحلول نهاية عام 1825 قواته تسيطر على معظم مورا.القوات التركية كانت أقل نجاحا إلى الشمال من خليج كورينث.هناك من طول مدة الحصار التركي مسولنجي لم تحرز أي تقدم، وفي كانون الأول / ديسمبر reshid باشا ناشد ابراهيم للمساعدة.التهرب aeet اليونانية، لقد عبرت gulfin ربيع 1826 وسقط مسولنجي الأتراك في نيسان / أبريل الرأي الأوروبي، طرح على اليونانية الكلاسيكية، كانت داعمة بقوة - يوناني و المتطوعين شملت الشاعر لورد بايرون.في البداية conserva - نشيطا النمساوية الحكومة الروسية كانوا أقل حماسا.خوفا من ثورة الحكومة النمساوية كانت برو التركي بينما تتردد بين الحكومة الروسية تأمل في استغلال الثورة لمواصلة سياستها