A growing number of children are ex

A growing number of children are experiencing marital transition. Theeffects of divorce on children have typically been considered deleterious,although factors can buffer the difficulty of postdivorce adjustment. Oneof these factors is a positive relationship with a parental figure. Unfortunately, divorce often overwhelms parents with a series of changes thatcompromise their parenting skills. One new approach to improving parenting after divorce is mindful parenting, which aims to enhance interpersonal and emotional connection in the parent–child relationship. Thisprogram is intended to facilitate parents’ self-awareness, their mindfulness, and their intentionality in responding to their child’s needs. Thepresent study reports on the implementation of the Mindful ParentingProgram, delivered in two groups to 12 recently divorced parents withpreschool-aged children. Program effectiveness was conducted on twolevels. First, mindfulness measured by the Toronto Mindfulness Scalerevealed significant increases over the intervention and posttest period.Second, in-home behavioral observations conducted pre- and postintervention revealed no changes in parent–child relationships. These findingsare discussed within the larger context of facilitating effective parenting

النتائج (العربية) 1:

يمر عدد متزايد من الأطفال بمرحلة انتقالية في الحياة الزوجية. عادة ما تعتبر آثار الطلاق على الأطفال ضارة، على الرغم من أن العوامل يمكن أن تخفف من صعوبة التكيف بعد الطلاق. أحد هذه العوامل هو العلاقة الإيجابية مع شخصية الوالدين. ولسوء الحظ، فإن الطلاق غالبًا ما يثقل كاهل الوالدين بسلسلة من التغييرات التي تؤثر على مهاراتهم في التربية. أحد الأساليب الجديدة لتحسين الأبوة والأمومة بعد الطلاق هو الأبوة والأمومة الواعية، والتي تهدف إلى تعزيز الاتصال الشخصي والعاطفي بين الوالدين والطفل. يهدف هذا البرنامج إلى تسهيل الوعي الذاتي لدى الوالدين ووعيهم وقصدهم في الاستجابة لاحتياجات أطفالهم. تتناول هذه الدراسة تنفيذ برنامج الأبوة والأمومة الواعية، الذي تم تقديمه في مجموعتين إلى 12 من الآباء المطلقين حديثًا ولديهم أطفال في سن ما قبل المدرسة. تم تنفيذ فعالية البرنامج على مستويين. أولاً، كشفت اليقظة الذهنية التي تم قياسها بمقياس تورونتو لليقظة عن زيادات كبيرة خلال فترة التدخل والبعدي. ثانيًا، كشفت الملاحظات السلوكية داخل المنزل التي أجريت قبل التدخل وبعده عن عدم وجود تغييرات في العلاقات بين الوالدين والطفل. وتناقش هذه النتائج ضمن السياق الأوسع لتسهيل الأبوة والأمومة الفعالة

النتائج (العربية) 2:

المزيد والمزيد من الأطفال تمر بمرحلة انتقالية من الزواج . هذا .
آثار الطلاق على الأطفال تعتبر عادة ضارة ،
على الرغم من أن العوامل يمكن أن تخفف من صعوبة التكيف بعد الطلاق . واحد
أحد العوامل هو العلاقة الإيجابية مع صورة الوالدين . لسوء الحظ ، الطلاق يمكن أن يؤدي في كثير من الأحيان إلى سلسلة من التغييرات التي تجعل الآباء في حيرة .
ضعف مهارات الأبوة والأمومة . طريقة جديدة لتحسين العلاقات بعد الطلاق هو رعاية الأطفال عن طريق القلب ، تهدف إلى تعزيز العلاقات الشخصية والعاطفية بين الوالدين والطفل . هذا
ويهدف البرنامج إلى تعزيز وعي الوالدين بأنفسهم ، واهتماماتهم ، ونواياهم ، والاستجابة لاحتياجات أطفالهم . هذا .
يقدم هذا البحث تنفيذ " الذهن ورعاية الأطفال "
وقد تم تقسيم المشروع إلى مجموعتين : 12 الآباء المطلقين حديثا
أطفال ما قبل المدرسة . فعالية المشروع في جانبين
مستوى . أولا ، الذهن يقاس مقياس تورونتو الذهن

النتائج (العربية) 3:

يمر عدد متزايد من الأطفال بالتحول الزوجي. هذا
عادة ما يعتبر تأثير الطلاق على الأطفال ضارًا ،
على الرغم من أن العوامل يمكن أن تكون عازلة الصعوبات في التكيف بعد الطلاق. واحد
واحدة من هذه العوامل هي العلاقة الإيجابية مع صورة الوالدين. غير محظوظ، الطلاق عادة ما يجلب سلسلة من التغييرات على الوالدين
التنازل عن مهارات الأبوة والأمومة. إحدى الطرق الجديدة لتحسين الأبوة بعد الطلاق هي "التربية الذهنية" ، والتي تهدف إلى تعزيز الروابط الشخصية والعاطفية في العلاقة بين الأبوين والأطفال. هذا
ويهدف البرنامج إلى تعزيز الوعي الذاتي للوالدين، وعقلية، ونواياهم في الاستجابة لاحتياجات أطفالهم. هذا
تقديم دراسة عن تنفيذ الأبوة الرعاية الذهنية
تم تنفيذ المشروع في مجموعتين لـ 12 زوجًا من الآباء المطلقين مؤخرًا
الأطفال في سن ما قبل المدرسة. إجراء تقييم فعالية المشروع في المشروعين
المستوى. أولاً ، الذهن الذي يقاسه مقياس الذهن في تورونتو
كان هناك زيادة كبيرة في مرحلة التدخل وما بعد الاختبار.
ثانياً ، لم تظهر الملاحظات السلوكية الأسرية التي أجريت قبل فترة ما بعد التدخل أي تغيير في العلاقة بين الأبوين والأطفال. هذه الاكتشافات
يتم مناقشتها في سياق تعزيز الأبوة الفعالة