Syrian Christian Girl from the city

Syrian Christian Girl from the city of Aleppo killed by inserts a cross in her mouth after being raped by 20 Islamic fighters of the Free Syrian Army, which is fighting the Syrian government and army and who benefit from the support of the U.S. government.
Sadly in this matter that the U.S. government claims it is fighting terrorism and the disposal of billions of dollars in order to protect the country from terrorism and that money come from the tax payer pockets of the American people, But at the same time supporting Islamic terrorists in the name of spreading democracy,
History repeats itself as supporting the Americans Osama bin Laden in his war against the Soviets and after the war was done Bin Laden turned against the United States and blew up two towers in New York City , the victim was American civilians innocent people,if Mr. Obama keep supporting those Islamic terrorists in Syria against the Syrian government they will turn against our country,
Those people are not human being
United States Government must stop supporting the terrorists and must help the Syrian government instead to get rid of these murderers who kill in the name of the God .

النتائج (العربية) 1:

فتاة مسيحية السوري من مدينة حلب قتلوا على أيدي إدراج الصليب في فمها بعد تعرضها للاغتصاب من قبل 20 مقاتلين اسلاميين من الجيش السوري الحر، الذي يقاتل الحكومة السورية والجيش والذين يستفيدون من دعم لنا الحكومة.
للأسف في هذه المسألة أن الولايات المتحدةتدعي الحكومة انها تقاتل الإرهاب والتخلص من مليارات الدولارات من أجل حماية البلاد من الإرهاب وأن يأتي المال من جيوب دافعي الضرائب من الشعب الأمريكي، ولكن في الوقت نفسه بدعم الإرهابيين الإسلاميين باسم نشر الديمقراطية،
التاريخ يعيد نفسه كما دعم الأمريكان أسامة بن لادن في حربه ضد السوفييت وبعد أن تم الانتهاء من الحرب تحول بن لادن ضد الولايات المتحدة وفجروا برجين في مدينة نيويورك، وكان الضحية المدنيين الأميركيين الأبرياء، إذا السيد. أوباما حفاظ على دعم هؤلاء الارهابيين الإسلامية في سوريا ضد الحكومة السورية أنها سوف تتحول ضد بلدنا،
هؤلاء الناس ليسوا إنسان
حكومة الولايات المتحدة أن تكف عن دعم الإرهابيين ويجب أن تساعد الحكومة السورية بدلا من ذلك إلى التخلص من هؤلاء القتلة الذين يقتلون باسم الله.

النتائج (العربية) 2:

قتلت فتاة مسيحية سورية من مدينة حلب بإدراج صليب في فمها بعد اغتصابها من قبل 20 من المقاتلين الإسلاميين من "الجيش السوري الحر"، التي تقاتل الحكومة السورية والجيش والذين يستفيدون من الدعم الذي تقدمه حكومة الولايات المتحدة.
للأسف في هذه المسألة أن الولايات المتحدة الحكومة تدعي أنها تحارب الإرهاب والتخلص مليارات الدولارات من أجل حماية البلاد من الإرهاب، وأن الأموال تأتي من جيوب دافعي الضرائب من الشعب الأمريكي، ولكن في الوقت نفسه دعم الإرهابيين الإسلاميين باسم نشر الديمقراطية،
التاريخ يعيد نفسه كدعم "الأميركيين أسامة" بن لادن في حربه ضد السوفييت، وبعد الانتهاء من الحرب تحولت ضد الولايات المتحدة بن لادن وفجر البرجين في مدينة نيويورك، أن الضحية كان الناس الأبرياء المدنيين الأمريكيين، وإذا كان السيد أوباما الحفاظ على دعم هؤلاء الإرهابيين الإسلاميين في سوريا ضد الحكومة السورية أنها سوف تتحول ضد بلدنا,
هؤلاء الناس ليسوا إنسان
حكومة الولايات المتحدة يجب أن تتوقف عن دعم الإرهابيين، ويجب أن تساعد الحكومة السورية بدلاً من ذلك التخلص من هؤلاء القتلة الذين يقتلون باسم الله.