Weather conditionsWhilst the decisi

Weather conditions
Whilst the decision to continue travelling at high speed has long-since been criticised, it was the maritime custom of the day to depend on lookouts in the crow’s nest and watchmen on the bridge to warn of on-coming icebergs in time for a change of course. Unfortunately, the lookouts Frederick Fleet and Reginald Lee were hampered by their lack of binoculars (said to have been accidentally left behind in Southampton) and the unusual weather conditions.
Clement winter temperatures were responsible for the high number of icebergs in the North Atlantic that April, and as the ship entered an area of high pressure, the temperature dropped to the freezing mark and the sea was calm and still. While such a placid stretch of sea is now known to be a sign of nearby ice, the lack of crashing waves coupled with no moonlight to act as a guide meant that visibility was exceptionally poor. As a result the warning call from the crow’s nest came too late.
Watertight compartments
Considered to be at the forefront of technological advancement, the Titanic housed sixteen watertight compartments on the underside of the ship which could be closed electronically if water entered them, preventing the ship from sinking. Whilst the compartments were closed immediately after impact with the iceberg on 14 April and did slow the progress of the water that began to flood the ship, six of the sixteen compartments were completely flooded, which made the ship too heavy to remain afloat.
It had been calculated by the ship’s engineers that should four or less compartments be flooded by a head-on collision, or the two central compartments be compromised by a shunt from another boat, Titanic would remain afloat. Sadly, in trying to turn the boat away from the fast approaching berg rather than hit is head on, First Officer Murdoch’s order to turn "hard-a-starboard" (a sharp left) meant the ship suffered irreparable damage.
The iceberg tore into six of the compartments in the brief 10 seconds of impact, allowing water to pour into the ship at a much faster rate than the ship’s pumps could handle. On inspection of the damage, Titanic’s engineer Thomas Andrews confirmed to the shocked Captain Smith that the ship would definitely sink and would do so in about two hours time.
Interestingly though, ultrasound analysis of the wreck in 1996 has shown that rather than renting a large tear in the side of the boat as is often depicted in Titanic mythology, the impact of the iceberg hitting the bow of the boat caused stress to the rivets holding the hull plates together, causing the plates to separate and allowing water to flood into the ship.

النتائج (العربية) 1:

أحوال الطقسفي حين أن قرار مواصلة السفر بسرعة عالية له منذ فترة طويلة-منذ تعرض لانتقادات، كان العرف البحري اليوم تعتمد على التنبيهات في عش الغراب، والحراس على الجسر للتحذير من الجبال الجليدية على المجيء في الوقت لتغيير بطبيعة الحال. ولسوء الحظ، يعوقها نواطير فريدريك الأسطول ولي ريجينالد افتقارها إلى مناظير (قال أن تركت بطريق الخطأ في ساوثهامبتون) والأحوال الجوية غير عادية. درجات الحرارة شتاء كليمنت كانت مسؤولة عن العدد المرتفع من الجبال الجليدية في شمال المحيط الأطلسي في نيسان/أبريل أن، وكما السفينة دخلت مجالاً للضغط العالي، وكانت درجة الحرارة انخفضت إلى علامة التجميد والبحار هادئة ولا تزال. بينما امتداد البحر هادئ يعرف الآن أن تكون علامة على الجليد قريب، يقترن عدم تحطمها الأمواج لا ضوء القمر ليكون بمثابة دليل يعني أن الرؤية كانت استثنائية من الفقراء. وكنتيجة لذلك جاءت بعد فوات الأوان نداء تحذير من عش الغراب.التخصصات الضيقةنظرت إلى أن تكون في طليعة التقدم التكنولوجي، تيتانيك يضم ستة عشر مقصورات محكم في الجانب السفلي من السفينة التي يمكن أن تغلق إلكترونيا إذا دخلت المياه لهم، منع السفينة من الغرق. بينما أغلقت فورا بعد الاصطدام بالجبل الجليدي في 14 نيسان/أبريل المقصورات وبطء التقدم المحرز في المياه التي بدأت بإغراق السفينة، ستة من المقصورات ستة عشر وغمرت تماما، مما يجعل السفينة ثقيلة جداً أن يظل واقفاً على قدميه.قد حسبت بالمهندسين السفينة التي غمرت المياه المقصورات أربعة أو أقل بتصادم، أو يكون المقصورات الوسطى اثنين الشبهة بتحويله من قارب آخر، تيتانيك سيظل واقفاً على قدميه. للأسف، في محاولة لإيقاف القارب بعيداً عن بيرغ يقترب بسرعة بدلاً من ضرب رأسه على، أمر مردوخ الضابط الأول لتشغيل "الثابت الميمنة" (حادة من يسار) يعني السفينة ضرر لا يمكن إصلاحه. ومزق فيض في ستة من المقصورات في ثوان 10 موجز للأثر، السماح للمياه تصب في السفينة بمعدل أسرع بكثير مما يمكن التعامل مع مضخات السفينة. على تفتيش الضرر، أكد مهندس 's تيتانيك أندروز Thomas إلى صدمة الكابتن سميث أن السفينة ستغرق بالتأكيد، وسوف تفعل ذلك في وقت حوالي ساعتين.على الرغم من المثير للاهتمام، وقد أظهرت تحليل الموجات فوق الصوتية من الحطام في 1996 بدلاً من استئجار دمعة كبيرة في الجانب من القارب كما هو غالباً ما يصور في تيتانيك الأساطير، أثر فيض ضرب القوس القارب تسبب الإجهاد للمسامير عقد لوحات هال معا، مما تسبب في اللوحات للمياه منفصلة والسماح للفيضانات في السفينة.

النتائج (العربية) 2:

الأحوال الجوية
منذ فترة طويلة منذ تعرضت لانتقادات في حين أن قرار مواصلة تسير بسرعة عالية، كان العرف البحري من يوم ليعتمد على نقاط مراقبة في عش الغراب والحراس على الجسر للتحذير من يوم القادمة الجبال الجليدية في الوقت المناسب ل تغيير المسار. لسوء الحظ، تم أعاقت نقاط مراقبة فريدريك الاسطول وريجنالد لي من افتقارها للمناظير (قال قد تركت من غير قصد وراء في ساوثامبتون) والظروف الجوية غير الاعتيادية.
كانت كليمنت درجات الحرارة في فصل الشتاء المسؤولة عن العدد الكبير من الجبال الجليدية في شمال المحيط الأطلسي التي أبريل ، وكما دخلت السفينة مساحة الضغط العالي، انخفضت درجة الحرارة إلى علامة تجميد وكان البحر هادئا وساكنا. وفي حين أن هذا التمدد الهادئة من البحر ومن المعروف الآن أن يكون علامة على الجليد قريب، وعدم تحطمها الأمواج إلى جانب أي ضوء القمر ليكون بمثابة دليل يعني كان أن ضعف الرؤية بشكل استثنائي. ونتيجة لذلك جاءت الدعوة تحذير من عش الغراب في وقت متأخر جدا.
تقسيما صارما
يعتبر أن تكون في طليعة التقدم التكنولوجي، ويضم تيتانيك ستة عشر تقسيما صارما على الجانب السفلي من السفينة التي يمكن أن تكون مغلقة إلكترونيا إذا دخل الماء لهم، ومنع السفينة من الغرق. في حين أغلقت مقصورات مباشرة بعد تأثير مع فيض يوم 14 ابريل وفعل إبطاء التقدم من المياه التي بدأت في إغراق السفينة، ستة من المقصورات ستة عشر غمرت تماما، الأمر الذي جعل السفينة ثقيلة جدا على البقاء واقفا على قدميه.
وكان حسبت من قبل المهندسين السفينة التي ينبغي أن أغرقت أربعة أو أقل مقصورات قبل الاصطدام وجها لوجه، أو أن يتعرض للخطر اثنين من مقصورات المركزية تحويلة من قارب آخر، فإن تيتانيك البقاء واقفا على قدميه. للأسف، في محاولة لتحويل القارب بعيدا عن بيرغ يقترب بسرعة بدلا من ضرب هو وجها لوجه، من الدرجة الأولى موظف مردوخ لتحويل "من الصعب واحد في يمنى" (يسار حاد) يعني عانت السفينة ضرر لا يمكن إصلاحه.
ووقع فيض في ستة من المقصورات في قصيرة 10 ثانية من تأثير، والسماح المياه لتصب في سفينة بمعدل أسرع بكثير من مضخات السفينة يمكن التعامل معها. على التفتيش الضرر، مهندس تيتانيك توماس اندروز وأكد على صدم الكابتن سميث أن السفينة سوف تغرق بالتأكيد، وسوف تفعل ذلك في حوالي ساعتين الوقت.
على الرغم من المثير للاهتمام، وقد أظهرت تحليل الموجات فوق الصوتية من حطام في عام 1996 أنه بدلا من استئجار كبيرة المسيل للدموع في جانب من القارب كما هو غالبا ما يصور في تيتانيك الأساطير، وأثر من فيض ضرب القوس من القارب تسبب الضغط على المسامير عقد لوحات بدن معا، مما تسبب في لوحات لفصل والسماح للمياه بالتدفق إلى السفينة .