From the age of about 12 months , c

From the age of about 12 months , children show an interest as adults demonstrate symbolic play ; brushing a doll’s hair ,giving the doll a meal , pushing a toy man in a toy car , and begin to join in with these games , more or less competently . At 15 months , Rebecca watches intently as an adult dresses and undresses a doll , then tries this herself / She will , however , need to be somewhat older before she can get the arms and legs into the right holes . She likes to join in putting the doll to bed and waking it up , and then makes her own version of the game by discarding the doll and substituting her favorite monkey . All the games involve a considerable amount of repetition .
At 18 months , she creates a new and more complicated game which she has not seen an adult play . Taking a staking beaker , she offers her monkey a drink , then makes him pull back , shaking her head and saying ‘no, no!’. The adult asks , ‘ Doesn’t he like it ? ‘ Rebbeca reaches for another beaker and offers a different ‘ drink ‘ This seems to be acceptable to the monkey , who ‘drinks’ it whilst Rebecca makes enthusiastic drinking noises.
Children who are confident in themselves , in their surrounding and in their care- givers develop their own play with the minimum of adult guidance . Adults need to try to achieve a balance between playing with the children games of the adult ‘s choosing and providing opportunities for children to make their own games . This applies equally to parents and to those who have care of other people’s children .
Tanya , aged 22months stands quite near to a nursery nurse with a large , soft ball in her hands . The nursery nurse seems not to see her , and to continues a conversation with a colleague about another fractious child whom the colleague is rocking in her arms .
It is suggested to the nursery nurse that Tanya would like to play . Immediately she responds , smiles at Tanya and takes the ball from her . She throws it a little away and Tanya runs after it , and bring it back . ‘Stands over there ,’ the nursery nurse says , ‘ and I’ ll throw it to you . You can try and catch it’.

النتائج (العربية) 1:

الأطفال ابتداء من سن 12 شهرا تقريبا، تظهر مصلحة كما تدل على ذلك الكبار اللعب الرمزي؛ الفرشاة الشعر في دمية، إعطاء الدمية وجبة، دفع لعبة رجل في سيارة لعبة، والبدء في الانضمام مع هذه الألعاب، أكثر أو أقل كفاءة. في 15 شهرا، ريبيكا الساعات اهتمام بالغ فساتين أوندريسيس دمية، ثم يحاول هذا نفسها/بيد أنها ستحتاج إلى أن كبار السن إلى حد ما قبل أن تستطيع الحصول على الذراعين والساقين في الثقوب الحق. أنها يحب أن أشارك في وضع الدمية إلى الفراش والاستيقاظ من، وثم يجعل بلدها نسخة من اللعبة بتجاهل الدمية واستبدال القرد المفضلة لها. وتشمل جميع الألعاب قدرا كبيرا من التكرار. في 18 شهرا، أنها تخلق جديدة وأكثر تعقيداً اللعبة التي قالت أنها لم تر لعب الكبار. أخذ كوب مصلحة، أنها يوفر لها قرد شراب، ثم يجعل منه التراجع وتهز رأسها ويقول 'لا، لا!'. يسأل الكبار، ' أنه لا يحب ذلك؟ 'ريبيكا يصل إلى آخر الكأس وعروض مختلفة' شرب 'هذا يبدو مقبولاً للقرد،' شارب ' أنه بينما ريبيكا يجعل ضوضاء الشرب حماسا. الأطفال الذين هم على ثقة في أنفسهم وفي المحيطة بهم وفي مقدمي الرعاية وضع اللعب الخاصة بهم مع الحد أدنى توجيهات الكبار. الكبار بحاجة إلى محاولة تحقيق توازن بين اللعب مع ألعاب الأطفال لاختيار الكبار وإتاحة الفرص للأطفال لجعل الألعاب الخاصة بهم. وهذا ينطبق على قدم المساواة للآباء والأمهات، وإلى أولئك الذين لديهم رعاية الأطفال الآخرين. Tanya , aged 22months stands quite near to a nursery nurse with a large , soft ball in her hands . The nursery nurse seems not to see her , and to continues a conversation with a colleague about another fractious child whom the colleague is rocking in her arms . It is suggested to the nursery nurse that Tanya would like to play . Immediately she responds , smiles at Tanya and takes the ball from her . She throws it a little away and Tanya runs after it , and bring it back . ‘Stands over there ,’ the nursery nurse says , ‘ and I’ ll throw it to you . You can try and catch it’.

النتائج (العربية) 2:

من سن 12 شهرا، تظهر الأطفال اهتماما كما تظهر الكبار اللعب الرمزي. الشعر بالفرشاة دمية، وإعطاء الدمية وجبة، ودفع لعبة رجل في سيارة لعبة، والبدء في المشاركة في هذه الألعاب مع، أكثر أو أقل بكفاءة. في 15 شهرا، ريبيكا الساعات باهتمام باعتبارها فساتين الكبار وتتعرى دمية، ثم يحاول هذا بنفسي / وقالت انها سوف، ومع ذلك، تحتاج إلى أن تكون أكبر سنا بعض الشيء قبل أن تتمكن من الحصول على الذراعين والساقين في الثقوب المناسبة. يحلو للمشاركة في وضع دمية إلى الفراش والاستيقاظ عنه، ومن ثم يجعل نسختها الخاصة من المباراة التخلص من دمية واستبداله لها قرد المفضلة لديك. جميع الألعاب تنطوي على قدر كبير من التكرار.
وفي 18 شهرا، وقالت انها تخلق لعبة جديدة وأكثر تعقيدا التي قالت انها لم تر مسرحية الكبار. أخذ كوب عمادا، وقالت انها تقدم قرد لها الشراب، ثم يجعل منه التراجع، تهز رأسها وتقول 'لا، لا! ". يسأل الكبار، 'لا انه ترغب في ذلك؟ 'Rebbeca تصل لكوب آخر، ويقدم مختلف "الشراب" ويبدو أن هذا يكون مقبولا لدى القرد، الذي "المشروبات" أنه بينما ريبيكا يجعل ضوضاء الشرب الحماسية.
الأطفال الذين هم على ثقة في أنفسهم، في محيطهم ومقدمي بهم care- تطوير اللعب الخاصة بهم مع الحد الأدنى من توجيهات الكبار. الكبار تحتاج إلى محاولة تحقيق التوازن بين اللعب مع ألعاب الأطفال التي يختارها الكبار الصورة وإتاحة الفرص للأطفال لجعل الألعاب الخاصة بهم. وهذا ينطبق أيضا على الآباء وأولئك الذين لديهم رعاية الأطفال الآخرين.
تانيا، 22months الذين تتراوح أعمارهم بين تقف بالقرب تماما لممرضة الحضانة مع كبير، والكرة اللينة في يديها. يبدو أن ممرضة الحضانة لا لرؤيتها، وتستمر محادثة مع أحد الزملاء عن طفل آخر المنقسم منهم الزميل هو التأرجح بين ذراعيها.
ويقترح لممرضة الحضانة التي تانيا يود أن يلعب. على الفور أنها تستجيب، يبتسم في تانيا ويأخذ الكرة من بلدها. انها يلقي عليه قليلا بعيدا وتانيا يمتد بعد ذلك، وإعادته. "تقف هناك،" تقول ممرضة الحضانة "، وأنا ليرة لبنانية رميها لك. يمكنك محاولة وقبض عليه.

النتائج (العربية) 3:

من سن حوالي 12 شهرا، الأطفال يبدون رغبة الكبار يبدي اللعب الرمزي؛ بفرشاة شعر الدمية، وإعطاء الدمية وجبة، دفع رجل لعبة سيارة لعبة، والبدء في المشاركة في هذه الألعاب، أكثر أو أقل بكفاءة.في 15 شهرا، ريبيكا يراقب باهتمام بالغ الفساتين و تتعرى دمية، ثم تحاول هذه نفسها / انها سوف، ومع ذلك،تحتاج إلى أن يكون نوعا ما في السن قبل أن تستطيع الحصول على الذراعين والساقين الحق في الثقوب.تحب أن تشارك في وضع دمية للنوم و الاستيقاظ منه، ثم يجعل لها نسخة خاصة من اللعبة عن طريق التخلي عن دمية و استبدال قرد المفضلة لديها.جميع الألعاب التي تنطوي على قدر كبير من التكرار.
في 18 شهرا،انها تخلق لعبة جديدة وأكثر تعقيدا والتي لم ينظر الكبار اللعب.مع اسناد الكوب، وقالت انها تقدم لها قرد الشراب، ثم يجعل له التراجع، تهز رأسها و تقول 'لا، لا!'.الكبار يسأل، 'لا يحب؟rebbeca يصل إلى كوب آخر و عروض مختلفة "تشرب" هذا يبدو مقبولا على القردمن المشروبات 'بينما ريبيكا يجعل متحمسا شرب الضوضاء.
الأطفال الذين هم على ثقة في أنفسهم، وفي المناطق المحيطة وعلى مقدمي الرعاية ابتكارهم اللعب مع الحد الأدنى من توجيه الكبار.الكبار بحاجة إلى محاولة تحقيق التوازن بين اللعب مع ألعاب الأطفال الكبار 'S اختيار وتوفير الفرص للأطفال لجعل العاب خاصة بها.