The research, published in the Safe

The research, published in the Safety Science journal, said the Columbia and Challenger space shuttle disasters as well as the Titanic sinking, two BP oil refinery explosions and the recall of millions of cars by Toyota all had in common an ''inflated degree of confidence''.

Prof Labib said: ''A lack of failure can lead to over-confidence and 'blindness' to the possibility of problems.

''Some managers and organisations see their role as akin to re-arranging the deckchairs on the Titanic, but disasters, when you study them, are often built on futile exercises that don't help avoid problems.''

The report's authors argue that organisations learn more effectively from failures than from successes.

The authors have created a list of 10 tools based on the study of high-profile disasters to help organisations understand how they came to happen.

The first tool is that organisations can have too much belief in previous successes which is shown by the Titanic which was considered to be unsinkable and therefore had insufficient lifeboats on board.

Also Nasa's confidence in its space shuttle programme led it to ignore warning signals related to both the o-rings damage prior to the Challenger disaster in 1986 because of cold weather before launch, and again on the fuel tank foam losses prior to the Columbia disaster in 2003.

According to the investigation report Nasa's safety culture had become ''reactive, complacent and dominated by unjustified optimism''.

The researchers say that for organisations to successfully avoid major disasters they need to undertake risk and reliability analysis.

النتائج (العربية) 1:

البحث، التي نشرت في مجلة "العلوم السلامة"، قال الكوارث مكوك الفضاء تشالنجر وكولومبيا فضلا عن غرق السفينة تايتانيك، انفجارين مصفاة النفط BP واستدعاء ملايين السيارات من تويوتا جميع كان مشتركة '' درجة من الثقة مضخمة ''.قال الأستاذ لبيب: '' عدم الفشل يمكن أن يؤدي إلى الإفراط في الثقة و 'العمى' إلى إمكانية للمشاكل.'' بعض مديري ومنظمات ترى دورها كأقرب إلى إعادة ترتيب deckchairs في تيتانيك، ولكن الكوارث، عندما تدرس لهم، مبنية غالباً على المناورات العقيمة التي لا تساعد على تجنب المشاكل ''.ويرى المؤلفان في التقرير أن منظمات التعلم أكثر فعالية من إخفاقات من النجاحات.الكتاب إنشاء قائمة من 10 أدوات استناداً إلى دراسة الكوارث رفيعة مساعدة المؤسسات على فهم كيف أنها جاءت ليحدث.الأداة الأولى هي أن المنظمات يمكن أن يكون أكثر من اللازم الاعتقاد في النجاحات السابقة الذي يظهر بواسطة تيتانيك التي كانت تعتبر غير قابلة للغرق و ولذلك فإن عدم كفاية قوارب النجاة على متنها.الثقة في ناسا في برنامج مكوك الفضاء أدى أيضا إلى تجاهل إشارات الإنذار المتصلة بكلا من أضرار سين بين عصابات قبل كارثة تشالنجر في عام 1986 بسبب الطقس البارد قبل الإطلاق، ومرة أخرى عن خسائر رغوة خزان الوقود قبل كارثة كولومبيا في عام 2003.ووفقا لسلامة التحقيق تقرير وكالة ناسا أصبحت الثقافة '' رد الفعل، والرضا، والتي يهيمن عليها بتفاؤل غير مبرر ''.ويقول الباحثون أن للمنظمات بنجاح في تجنب الكوارث الكبرى يحتاجون إلى إجراء تحليل للمخاطر والموثوقية.

النتائج (العربية) 2:

وقال البحث الذي نشر في مجلة ساينس العلمية السلامة، والكوارث كولومبيا وتشالنجر مكوك الفضاء فضلا عن غرق تايتانيك، وهما BP انفجارات مصفاة النفط وسحب ملايين السيارات عن طريق تويوتا كل ما كان في المشتركة على 'درجة مبالغ فيها من الثقة ''. وقال البروفيسور لبيب: '' وعدم وجود الفشل يمكن أن يؤدي إلى الإفراط في الثقة و "العمى" إلى إمكانية المشاكل. 'بعض المديرين والمنظمات يرون دورهم أقرب لإعادة ترتيب المقاعد على سطح سفينة تيتانيك، لكن الكوارث، عند دراستها، وغالبا ما يبنى على تمارين عقيمة التي لا تساعد على تجنب المشاكل "." ويرى واضعو التقرير أن المنظمات تعلم أكثر فعالية من الفشل من من النجاحات. خلقت من الكتاب قائمة من 10 أدوات بناء على دراسة الكوارث رفيعة المستوى للمساعدة في فهم منظمات كيف جاءت يحدث. الأداة الأولى هي أن المنظمات يمكن أن يكون الكثير من الاعتقاد في النجاحات السابقة والذي يظهر من قبل تيتانيك الذي كان يعتبر غير قابلة للغرق، وبالتالي كان لقوارب النجاة كافية على متنها . أيضا الثقة ناسا في برنامج مكوك الفضاء وأدى ذلك إلى تجاهل إشارات التحذير المتعلقة كلا من س الخواتم الضرر قبل وقوع الكارثة تشالنجر في عام 1986 بسبب الطقس البارد قبل الاطلاق، ومرة أخرى على خسائر رغوة خزان الوقود قبل كارثة المكوك كولومبيا في عام 2003. ووفقا للتقرير التحقيق قد ثقافة السلامة ناسا تصبح '' رد الفعل، بالرضا والتفاؤل يسيطر عليها غير مبرر ''. ويقول الباحثون أن للمنظمات لتجنب الكوارث الكبرى بنجاح التي يحتاجونها لاتخاذ المخاطر وتحليل الموثوقية.