Despite the moderation of Russia’s

Despite the moderation of Russia’s initial response, the seeds of the future Russo-
Turk conflict were nevertheless discernible at Laibach. For although Alexander condemned
the rebels, he was adamant that the Turkish authorities were not to be permitted to punish
those Greeks who had not taken part in the revolt. Russia would observe a strict neutrality
between the warring factions unless, in Capodistrias words, her ‘friendly interference’ was
needed ‘to protect the Greeks from the vengeance of the Turks’.(33)
Turkish reprisals against the civilian population of the Principalities had, in fact,
begun almost immediately upon the outbreak of the revolt. By March, a flood of refugees
had made its way to the Ottoman frontier, seeking protection in Russian Bessarabia. The
refugee problem was extremely sensitive as their admittance into Russia was bound to be a
cause of friction in Russo-Turkish relations. It is therefore remarkable that for almost a
month, the local authorities in Bessarabia, namely its Governor-General, I. N. Inzov and the
commanders of the Second Army, decided Russia’s immigration policy without any
instructions from the Foreign Ministry or the Tsar.
On 25 February 1821 OS, Sabaneev instructed Inzov to allow refugees to pass the
Russian quarantine and ordered some of his military units to move to the Moldavian
border. (34) The Commander-in-Chief, P. Kh. Wittgenstein, soon confirmed these
orders.(35) Inzov was to admit refugees to save them from ‘a certain death’ and the army
was to fend off any Turkish pursuit into Russian territoiy.(36) Wittgenstein, however,
stressed that despite a plea from the Hospodar of Moldavia M. Sutzo,(37) he had no
authority to send military units into Moldavia itself.(38)
Only on 26 March OS did Wittgenstein receive instructions from Nesselrode.(39)
Alexander agreed that whilst the innocent inhabitants of Moldavia were to be admitted:

النتائج (العربية) 1:

وعلى الرغم من الاعتدال للاستجابة الأولية لروسيا، بذور المستقبل روسو-ومع ذلك تم ترك الصراع ملحوظ في ليباتش. لأن يدين ألكسندرالمتمردين، وقال أنه يصر على أن السلطات التركية لا يسمح بمعاقبةاليونانيين الذين لم يشاركوا في التمرد. أن روسيا الحياد التامبين الأطراف المتحاربة ما لم يكن، في عبارة كابوديسترياس، كان لها 'التدخل الودي'اللازمة 'لحماية الإغريق من انتقام الأتراك'. (33)التركية الأعمال الانتقامية ضد السكان المدنيين في الممالك كان، في الواقع،وبدأ على الفور تقريبا وعند اندلاع الثورة. آذار/مارس، إلى تدفق اللاجئينكانت في طريقها إلى الحدود العثمانية، الذين يلتمسون الحماية في "بيسارابيا الروسية". علىمشكلة اللاجئين حساسة للغاية بالقبول بها في روسيا بد وأن يكونيسبب الاحتكاك في العلاقات الروسية-التركية. ولذلك اللافت ما يقربالشهر، والسلطات المحلية في إينزوف أ أولاً بيسارابيا، إلا وهي أن الحاكم العام،وقرر قادة الجيش الثاني، سياسة الهجرة التي تنتهجها روسيا دون أيتعليمات من وزارة الخارجية أو القيصر.في 25 فبراير 1821 OS، أوعز سابانيف إينزوف للسماح للاجئين بالمرورالروسية الحجر الصحي وأمرت ببعض الوحدات العسكرية له للانتقال إلى المولدافيةالحدود. (34) القائد العام، ص خ. فيتجنشتاين، سرعان ما أكدت هذهorders.(35) Inzov was to admit refugees to save them from ‘a certain death’ and the armywas to fend off any Turkish pursuit into Russian territoiy.(36) Wittgenstein, however,stressed that despite a plea from the Hospodar of Moldavia M. Sutzo,(37) he had noauthority to send military units into Moldavia itself.(38)Only on 26 March OS did Wittgenstein receive instructions from Nesselrode.(39)Alexander agreed that whilst the innocent inhabitants of Moldavia were to be admitted:

النتائج (العربية) 3:

على الرغم من اعتدال روسيا الاستجابة الأولية، بذور المستقبل روسو -ترك الصراع مع ذلك اخد في لایباخ.على الرغم من أن الكسندر أدانوكان المتمردون كان يصر أن السلطات التركية لا يجوز معاقبةالاغريق الذين لم يشاركوا في الثورة.روسيا سوف يلتزم الحياد التامبين الفصائل المتحاربة، إلا في capodistrias الكلمات صديقة لها كانت تدخلهناك حاجة لحماية اليونانيين من الثأر من الأتراك ". (33)مسلسل الانتقام ضد السكان المدنيين من إمارات قد، في الواقع،بدأت على الفور تقريبا على اندلاع الثورة.وبحلول آذار / مارس، طوفان من اللاجئينكانت في طريقها إلى الحدود العثمانية والروسية الذين يلتمسون الحماية في بيسارابيا.</s>مشكلة اللاجئين مسألة حساسة للغاية لأن دخولها في روسيا لا بد وأن يكونتسبب الاحتكاك في العلاقات الروسية العثمانية.ولذلك فمن الملاحظ أن منذ ما يقرب منالشهر، السلطات المحلية في بيسارابيا، وهو الحاكم العام، أ ن. inzov وقائد الجيش الثاني، قررت روسيا سياسة الهجرة دون أيتعليمات من وزارة الخارجية أو القيصر.وفي 25 شباط / فبراير 1821 السراج، sabaneev تعليمات inzov للسماح بمرور اللاجئينالروسية الحجر وأمر بعض الوحدات العسكرية للانتقال إلى مولدوفاالحدود.(34) القائد العام, خ.فيتجنشتاين، أكد في وقت هذهأوامر (35) inzov بقبول اللاجئين لإنقاذها من موت محقق 'والجيشكان لدرء أي السعي التركي إلى الروسية territoiy. (36) فيتجنشتاين، ومع ذلك،وشدد على أنه على الرغم من مناشدة من hospodar مولدافيا م. sutzo، (37) ليس لديهسلطة إرسال وحدات عسكرية إلى مولدافيا نفسها. (38)وفي 26 آذار / مارس نظام التشغيل هل فتغنشتاين تلقى تعليمات من nesselrode. (39)الكسندر على أنه في حين أن السكان اﻷبرياء في مولدافيا تم قبولها: