Foreign/second language anxiety is

Foreign/second language anxiety is defined in various ways. Horwitz, and Cope (1986) have maintained language anxiety as “a distinct complex of self-perceptions, beliefs, feelings, and behaviors related to classroom language learning arising from the uniqueness of the language learning process”. While MacIntyre and Gardner (1994) describe Language anxiety as the feeling of tension and apprehension specifically associated with second language contexts, including speaking, listening, and learning. Anxiety, in general, can be defined as problems which are caused by many psychological factors such as fear, stress, threats, dangers, and unexpected psychological causes.

النتائج (العربية) 1:

يتم تعريف اللغة الثانية الخارجية القلق بطرق مختلفة. حافظت هورويتز، والتعامل (1986) القلق لغة "معقدة متميز من سيلفبيرسيبشنز والمعتقدات والمشاعر والسلوكيات ذات الصلة بتعلم الناشئة عن الطابع الفريد للغة عملية تعلم اللغة الفصول الدراسية". وفي حين يصف ماكنتاير وجاردنر (1994) القلق اللغة كالشعور بالتوتر والخوف على وجه التحديد المرتبطة بسياقات اللغة الثانية، بما في ذلك التحدث والاستماع والتعلم. وبصفة عامة، يمكن تعريف القلق، كالمشاكل التي تسببها العديد من العوامل النفسية مثل الخوف، والإجهاد، والتهديدات والأخطار والأسباب النفسية غير متوقعة.

النتائج (العربية) 2:

ويعرف القلق لغة ثانية / أجنبية بطرق مختلفة. هورويتز، وكوب (1986) حافظوا على القلق لغة بأنه "معقد واضح للمفاهيم الذات والمعتقدات والمشاعر والسلوكيات المتعلقة بتعلم اللغة الفصول الدراسية الناشئة عن الطابع الفريد للعملية تعلم اللغة". في حين ماكنتاير وجاردنر (1994) تصف القلق اللغة كما شعور التوتر والقلق المرتبطة على وجه التحديد مع سياقات اللغة الثانية، بما في ذلك التحدث والاستماع والتعلم. والقلق، وبشكل عام، يمكن تعريف عن المشاكل التي تسببها العديد من العوامل النفسية مثل الخوف والتوتر والتهديدات والمخاطر، والأسباب النفسية غير متوقعة.

النتائج (العربية) 3:

الخارجية / اللغة الثانية قلق محددة بطرق مختلفة.هورويتز، والتعامل (1986) قد حافظت على اللغة القلق بأنها "مميزة معقدة من المفاهيم الذاتية المعتقدات والمشاعر والسلوكيات ذات الصلة دروس تعلم اللغات تنشأ من التفرد من عملية تعلم اللغة".بينما ماكنتاير و جاردنر (1994) وصف اللغة القلق والتوتر والخوف شعور المتصلة تحديدا لغة ثانية السياقات، بما في ذلك التحدث والاستماع و التعلم.القلق، بصفة عامة، يمكن تحديد المشاكل التي تسببها العديد من العوامل النفسية مثل الخوف، التوتر، التهديدات والأخطار، أسباب نفسية غير متوقعة.