Next, Hamlet asked a troupe of acto

Next, Hamlet asked a troupe of actors to play a scene similar to how Claudius killed Hamlet' father based on the story of his father's ghost. When he is sure of the truth, he becomes obsessed with revenge of Claudius, but keeps thinking and instead decides to wait before killing Claudius, even he blames himself to his inaction. Vygotsky in "The Psychology of Art" argues, "After his talk with the actors, Hamlet reproaches himself for the first time for his inaction."3 , "O, what a rouge and peasant slave am I!" (2:2:510). "How all occasions do inform against me and spur my dull revenge!" (4:4:30). "How stand I then, that have a father killed, a mother stained." (4:4:55). His over thinking even delay in his revenge, Coleridge also says, "His enormous intellectual activity prevents from instant action and the result is delay and irresolution."4 .

النتائج (العربية) 1:

المقبل، وطلب هاملت فرقة من الجهات الفاعلة للعب مشهد مماثل لكيفية كلوديوس قتل والد هاملت 'استنادا إلى قصة شبح والده. عندما يكون متأكدا من الحقيقة، فإنه يصبح هاجس الانتقام من كلوديوس، ولكن يبقى التفكير وبدلا من ذلك تقرر أن ننتظر قبل أن يقتل كلوديوس، حتى انه يلوم نفسه لتقاعسه. فيجوتسكي في "سيكولوجية الفن" يجادل،"بعد حديثه مع الجهات الفاعلة، هاملت نفسه اللوم لأول مرة لتقاعسه." 3، "يا، يا لها من روج والفلاحين الرقيق أنا!" (2:2:510). "كيف جميع المناسبات لا إعلام ضدي وتحفيز بلدي الانتقام مملة!" (04:04:30). "كيف أقف أنا إذن، أن يكون له أب قتل، وهو الملون الأم." (04:04:55). أكثر من تفكيره حتى تأخير في الانتقام له، يقول كوليردج أيضا،"نشاطه الفكري الهائل يمنع من اتخاذ إجراءات فورية والنتيجة هي التأخير والتردد." 4.

النتائج (العربية) 2:

بعد ذلك، سأل هاملت فرقة من الجهات الفاعلة للعب مشهد مماثلة إلى كيف قتل كلوديوس هاملت ' الأب استناداً إلى قصة شبح والده. عندما يتأكد من الحقيقة، أنه يصبح هاجس انتقام كلوديوس، ولكن يبقى التفكير وتقرر بدلاً من ذلك الانتظار قبل قتل كلوديوس، حتى أنه يلوم نفسه إلى أن التقاعس عن العمل. ويقول فيجوتسكي في "علم النفس للفنون"، "بعد محادثاته مع الأطراف الفاعلة، هاملت يلوم نفسه للمرة الأولى لأن التقاعس عن العمل."3، "يا، ما من عبدا الحمر والفلاحين أنا!" (2:2:510). "كيف جميع المناسبات أبلغ ضدي وتحفز الانتقام مملة بلدي!" (4:4:30). "كيف يقف الأول بعد ذلك، بأن يكون والد قتل، أم الملون". (4:4:55)-له على التفكير حتى من التأخير في الانتقام له، كما يقول كولريدج، "يمنع نشاطه الفكري الهائل من الإجراءات الفورية وهو النتيجة التأخير والخدم".4.