Unsurprisingly, feminist contempora

Unsurprisingly, feminist contemporaries of Ibsen welcomed the play, although, as theatre critic Caroline McGinn points out, when he was invited to speak at a women's congress, he told them he wasn't a feminist himself. The first German production notoriously altered the ending so that Nora did not leave home, when leading woman Hedwig Niemann-Raabe refused to act the part as written, an amendment Ibsen later described as "a barbaric outrage". In the century and more since, the play and the role of Nora have taken on iconic status; Unesco's Memory of the World register calls Nora "a symbol throughout the world, for women fighting for liberation and equality

النتائج (العربية) 1:

لا غرابة في ذلك، رحب المعاصرين النسوية من إبسن المسرحية، على الرغم من ذلك، كالناقد مسرح تشير كارولين ماكجين، عندما دعي لإلقاء كلمة في مؤتمر للمرأة، قال لهم أنه لم يكن نسائي نفسه. أول إنتاج الألماني المعروف غيرت إنهاء حيث أن نورا لم يغادر المنزل، وعندما تؤدي امرأة هيدويغ نيمان-راب رفضوا العمل الجزء كما هو مكتوب، تعديلاً إبسن وصف بأنه "غضب البربري" في وقت لاحق. وفي القرن وأكثر منذ اتخذت المسرحية ودور نورا في حالة مبدع؛ وتدعو اليونسكو السجل ذاكرة العالم نورا "رمز في جميع أنحاء العالم، للمرأة التي تكافح من أجل التحرر والمساواة

النتائج (العربية) 2:

مما لا يثير الدهشة، رحب المعاصرين النسوي من إبسن المسرحية، على الرغم، كما يشير الناقد المسرحي كارولين ماكجين خارج، عندما دعي لإلقاء كلمة في مؤتمر للنساء، وقال لهم انه لم يكن نسوية نفسه. أول إنتاج الألماني غيرت المعروف النهاية بحيث نورا لم يترك المنزل، وعندما رفضت امرأة الرائدة هيدويغ نيمان-رابي للتصرف في جزء كما هو مكتوب، تعديلا وصفها إبسن في وقت لاحق بأنه "غضب وحشي". في القرن وأكثر منذ ذلك الحين، واللعب ودور نورا اتخذت بشأن الوضع مبدع. اليونسكو لذاكرة السجل العالمي تدعو نورا "رمزا في جميع أنحاء العالم، للنساء تقاتل من أجل التحرر والمساواة

النتائج (العربية) 3:

الدهشة, Feminist المعاصرين إبسن يرحب به، على الرغم من أنه ناقد مسرح كارولين ماكجين النقاط، عندما كان يدعى للتكلم أثناء مؤتمر المرأة، قال لهم انه لم يكن النسوي نفسه.أول إنتاج الألماني المعروف غيرت النهاية حتى أن نورة لم يغادر المنزل، عندما تقود امرأة هيدويج نيمان رابي ورفض القانون باعتبارها جزءاً مكتوب تعديل إبسن سماه "غضب" همجي.في هذا القرن و أكثر لأن تلعب دور نورا قد اتخذت على المركز المتميز؛ ذاكرة اليونسكو العالمية تسجيل المكالمات نورة "رمزا في جميع أنحاء العالم، للمرأة التي تكافح من أجل التحرر و المساواة