Exeter University's Professor Antho

Exeter University's Professor Anthony King has written two books looking at the transformation of football and fan culture in the UK and Europe.

He believes the violence at the Plymouth Argyle - Exeter City match on 9 November 2010 was "highly likely".

He explained that there are generally two kinds of people who create violence at football matches.

"There are the elite, the committed hooligans," said the professor of Sociology at the University of Exeter.

"This group are sometimes dismissed in the press as thugs but they are committed to a special kind of violence.

"More unusual are the completely 'normal' fans who have no pre-meditated desire to get involved who then do get involved - what police call Category B fans.

"They have no prior intention to cause violence but join in once it starts.

"I think there was probably quite a lot of that going on last night."

He says there are three factors which come into play which can lead to trouble.

"The first if if there is some kind of political background to the game, for instance England versus Germany, that informs the game.

"So clearly in this case, as it was a derby, there is that local 'political' dynamic.

النتائج (العربية) 1:

وقد كتب الملك Anthony الأستاذ في جامعة إكستر اثنين من الكتب التي تبحث في تحول ثقافة كرة القدم ومشجع في المملكة المتحدة وأوروبا.وهو يعتقد بالعنف في "ثقافاتنا بليموث"-مدينة إكستر المباراة في 9 نوفمبر 2010 "المرجح جداً". وأوضح أن هناك عموما نوعين من الناس الذين خلق العنف في مباريات كرة القدم. وقال "هناك النخبة، المشاغبون ملتزمة،" أستاذ علم الاجتماع في جامعة إكستر. "هذه المجموعة هي رفضت أحياناً في الصحافة البلطجية بل أنهم ملتزمون بنوع خاص من العنف. "أكثر غرابة هي المشجعين' عادي 'تماما الذين لديهم لا رغبة متعمدة للحصول على المشاركين الذين ثم الحصول على المشاركة-ما هي استدعاء الشرطة المشجعين" الفئة باء ". "ليس لديهم أي نية مسبقة التسبب في أعمال العنف ولكن الانضمام مجرد أن يبدأ. "أعتقد أنه ربما كان هناك الكثير من أن تسير في الليلة الماضية". يقول أن هناك ثلاثة عوامل هي التي تأتي في اللعب الذي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل. "If الأولى إذا كان هناك نوع من الخلفية السياسية اللعبة، فعلى سبيل المثال إنجلترا مقابل ألمانيا، على أن يبلغ المباراة. "بكل وضوح في هذه الحالة، كما كان دربي، هناك تلك الدينامية' السياسية ' المحلية.

النتائج (العربية) 2:

وقد كتب البروفيسور أنتوني جامعة الملك إكستر كتابين تبحث في تحويل كرة القدم وثقافة مروحة في المملكة المتحدة وأوروبا. ويعتقد أن العنف في بليموث - مباراة إكستر سيتي يوم 9 نوفمبر 2010 كان "من المرجح للغاية" وأوضح أن هناك عموما نوعان من الناس الذين يخلقون العنف في مباريات كرة القدم. وقال "هناك النخبة، وملتزمة مثيري الشغب"، وقال أستاذ علم الاجتماع في جامعة إكستر. "ورفض هذه المجموعة أحيانا في الصحافة كما البلطجية ولكن يتم ارتكابها . لنوع خاص من العنف "أكثر غرابة هي تماما« طبيعية »المشجعين الذين ليس لديهم رغبة التأمل قبل أن تتورط الذين ثم القيام التورط - ما الشرطة المشجعين دعوة الفئة B" ليست لديهم نية مسبقة ليسبب العنف ولكن الانضمام إلى بمجرد أن يبدأ. "أعتقد أنه كان هناك ربما الكثير جدا من أن يذهب في الليلة الماضية." ويقول إن هناك ثلاثة عوامل التي تأتي في اللعب الذي يمكن أن يؤدي إلى المتاعب. "الأولى إذا إذا كان هناك نوع من سياسية خلفية لعبة، على سبيل المثال انجلترا مقابل ألمانيا، التي يبلغ المباراة. "لذلك بشكل واضح في هذه الحالة، كما كان دربي، هو أن هناك المحلية" السياسية "دينامية.

النتائج (العربية) 3:

جامعة اكستر البروفيسور انتوني الملك وقد كتب كتابين أبحث في تحويل كرة القدم ثقافة المشجعين في المملكة المتحدة و أوروبا

كان يعتقد أن العنف في بليموث آرجيل - إكستر سيتي مباراة في 9 تشرين الثاني / نوفمبر 2010 كان "احتمال كبير".

وأوضح أن عموما هناك نوعان من الناس الذين خلق العنف في مباريات كرة القدم.

"هناك النخبة،التزم المشاغبون "قال استاذ علم الاجتماع في جامعة اكستر.

"هذه المجموعة رفضت في بعض الأحيان في الصحف البلطجية لكنهم ملتزمون إلى نوع خاص من العنف.

"أكثر غرابة هي طبيعية تماما من المشجعين الذين لا رغبة ما قبل التأمل على المشاركة ومن ثم لا تدخل ما اتصل بالشرطة المشجعين من الفئة باء.