أولا أشكركم على هذه الالتفاتة التي

أولا أشكركم على هذه الالتفاتة التي تعني لي الكثير
وهي مناسبة لأحيي كل من ساند وتضامن مع قضية وفا
التي حوكمت بسنتين سجنا نافدا على خلفية نضالها إلى جانب الطبقة العاملة وانتمائها السياسي والحقوقي.

* إن العلاقة الرفاقية والاجتماعية التي كانت تربطني برفاقي ورفيقاتي وكافة المناضلين بالحركات الاجتماعية كانت متينة وقوية مما دفعني إلي البحث بكل ما أوتيت من قوة على كافة وسائل الاتصال داخل السجن كل هذا ساهم بتصليب هذه العلاقات بعد خروجي من السجن.
وما ارتمائي في أحضانهم بباب السجن هو دليل على ذلك.

* ابان فترة اعتقالي، وعن طريق تواصلي مع رفاقي، علمت ان هناك حملة دولية اشهارية وتضامنية مع قضية وفا بالإضافة إلى البطاقات البريدية التضامنية التي كانت تصلني. ولا أخفيكم علما أن هذا التضامن الدولي كان يشحنني بالعزيمة والإرادة من أجل الصمود داخل زنزانتي.
*شعوري الآن وبكل صدق هو الافتخار بقناعاتي الفكرية والسياسية والإنسانية عموما، إلا أنه ينتابني شعور ضياع سنتين من عمري إلا أنني أتجاوزها بشكل سريع عند اطلاعي على تضحيات مناضلات أمثال سعيدة المنبهي ونجية ادايا وزبيدة خليفة، اللواتي ضحين بأعمارهن في سبيل تحرر الشعب المغربي من جبروت الاضطهاد والاستغلال.
حاليا، فأنا في خضم بناء أسرة زوجي محمد سعيد الراوي والبحث عن الاستقرار الاجتماعي، علاوة على استمرار نضالي مع كافة المستغلين على الصعيد المحلي والوطني كما عاهدتموني
*ما لا يخفى على الجميع، أن السجون المغربية مليئة بالمعتقلين السياسيين ومعتقلي الكلمة من جميع الشرائح الاجتماعية، غالبيتهم طلاب في عز شبابهم يقضون زهرة عمرهم خلف القضبان صامدين في وجه مختلف أنواع التعذيب والترهيب من طرف الجلاد المغربي.
* يواجه المناضل بالمغرب شتى أنواع التهديد، فهو عرضة للتعذيب والقمع والاعتقال وتلفيق التهم من دون أدنى سبب لذلك وبشكل تعسفي. شخصيا أرى أن كل هذا يعتبر مسألة طبيعية في دولة مخزنية قمعية تغيب فيها أدنى شروط الديمقراطية.

النتائج (الفرنسية) 1:

Je vous remercie pour ce grand geste qui signifie beaucoup pour moi.Il convient de saluer chacun de sable et de la solidarité avec la cause de WafaQui a condamné à deux ans de prison est rendu efficace sur un fond ainsi que la classe ouvrière, d’affiliation politique et juriste.* La relation de camaraderie et de la chaîne sociale moi de mes copains et mes copains et tous les militants des mouvements sociaux ont été solide et forte, qui m’a incité à rechercher toutes vos forces sur tous les moyens de communication au sein de la prison tous ont contribué à renforcer ces relations tout droit sorti de la prison.Et ce qui ma chute dans leurs tours à la porte de la prison est la preuve de cela.* Lors de mon arrestation et par le contact avec ces gars-là, je savais il y avait une campagne de publicité et de la solidarité avec la cause de Wafa et cartes postales de solidarité ont été livrés. Et notez que cet allégement à la solidarité internationale a été de me facturer avec détermination et volonté pour résister dans ma cellule.*شعوري الآن وبكل صدق هو الافتخار بقناعاتي الفكرية والسياسية والإنسانية عموما، إلا أنه ينتابني شعور ضياع سنتين من عمري إلا أنني أتجاوزها بشكل سريع عند اطلاعي على تضحيات مناضلات أمثال سعيدة المنبهي ونجية ادايا وزبيدة خليفة، اللواتي ضحين بأعمارهن في سبيل تحرر الشعب المغربي من جبروت الاضطهاد والاستغلال.حاليا، فأنا في خضم بناء أسرة زوجي محمد سعيد الراوي والبحث عن الاستقرار الاجتماعي، علاوة على استمرار نضالي مع كافة المستغلين على الصعيد المحلي والوطني كما عاهدتموني *ما لا يخفى على الجميع، أن السجون المغربية مليئة بالمعتقلين السياسيين ومعتقلي الكلمة من جميع الشرائح الاجتماعية، غالبيتهم طلاب في عز شبابهم يقضون زهرة عمرهم خلف القضبان صامدين في وجه مختلف أنواع التعذيب والترهيب من طرف الجلاد المغربي.* Un combattant Maroc fait face à différents types de menace, risque de torture, la répression et arrestation et cadrage sans la moindre raison de donc arbitrairement. Personnellement, je pense que tout cela est naturel dans un pays où exigences minimales absent répressif l’inventaire de la démocratie.